هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
احتشد المئات من التونسيين بالقرب من السفارة المصرية بتونس،ضمن تحرك احتجاجي للمطالبة بفتح معبر رفح وكسر الحصار عن غزة وإدخال المساعدات .
كان هشام المشيشي رئيسا لآخر حكومة قبل إعلان إجراءات قيس سعيد الاستثنائية منذ 4 سنوات
طالبت منظمة العفو الدولية، بوقف تدهور وضع حقوق الإنسان في تونس وبالتحرك السريع لحث السلطات التونسية على الإفراج الفوري عن جميع المحتجزين تعسفيا.
تظاهر المئات من التونسيين، الجمعة، استجابة لعدة دعوات حزبية وعن منظمات وتنسيقية عائلات المساجين السياسيين في العاصمة تونس احتجاجا على سياسات قيس سعيد.
أطلق معتقلو ما يعرف بملف"التآمر1" في تونس، من داخل زنزانتهم وعبر بيان للرأي العام، مبادرة تدعو لحوار وطني للإصلاح واستكمال اللقاءات التشاورية لزعماء المعارضة، والتي كانوا قد انطلقوا فيها قبل اعتقالهم..
مرت على تونس 4 أعوام من إجراءات قيس سعيد الاسثنائية التى سميت بتصحيح المسار ورأها البعض انقلابا مكتمل الأركان على الديمقراطية
عادل بن عبد الله يكتب: مساندة أغلب مكونات ما يسمى بـ"العائلة الديمقراطية" للرئيس قبل إجراءات 25 يوليو وفي الفترة التي أعقبتها؛ لا يمكن أن تفهم إلا في إطار "الصراع الوجودي" ضد حركة النهضة وباقي حركات الإسلام السياسي
اتهمت جبهة الخلاص الوطني في تونس الرئيس قيس سعيّد بتقويض أسس النظام الجمهوري والعودة بالبلاد إلى مربع الحكم الفردي، معتبرة أن ما بدأه في 25 يوليو 2021 من إجراءات استثنائية أدى إلى نسف التجربة الديمقراطية الناشئة، وتكريس منظومة قمعية شاملة تطال مختلف مكونات الطيف السياسي والمدني، في ظل أزمة متعددة الأوجه ومحاكمات وصفتها بالجائرة، مع دعوات متجددة لحوار وطني وإنهاء حالة الاستبداد المتصاعدة.
سعيد ندد بصمت المجتمع الدولي وأكد ضرورة إنهاء التجويع والإبادة الإسرائيلية
في الذكرى الثالثة لما يصفه بـ"الانقلاب على الدستور"، والذي يصادف أيضًا ذكرى عيد الجمهورية التونسية في 25 تموز/ يوليو، وجّه الرئيس التونسي الأسبق، الدكتور منصف المرزوقي، نداءً حادًّا إلى التونسيين، دعاهم فيه إلى النزول للشارع يوم الخميس المقبل للمطالبة بإنهاء ما وصفه بـ"الحكم الفردي الاستبدادي الذي دمّر الدولة وأفقر المجتمع"، محذّرًا من استمرار الانهيار السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وداعيًا إلى إطلاق حوار وطني يعيد البلاد إلى مسار الديمقراطية ودولة القانون، ويُنهي ثلاث سنوات من التفكك، القمع، والانغلاق.
وفاة 3 شبان تونسيين (حازم عمارة، محمد الجندوبي، وسيم الجزيري) في سجون مكتظة، خلال أسبوعين، بسبب إهمال طبي وتقييد غير قانوني، وسط صمت رسمي وتقارير عن تعذيب.
تظاهر آلاف التونسيين الأحد، بمختلف محافظات البلاد تلبية للحراك العالمي ضد تجويع غزة وحرب الإبادة الإسرائيلية.
نظم المتظاهرون وقفة تضامنية أمام المسرح البلدي بالعاصمة تونس، في ظل اشتداد المجاعة وتصاعد جرائم قتل الفلسطينيين في غزة
إبراهيم محمد عكاري يكتب: حين تَصارع أبناء الثورة بدل أن يتكاملوا، وحين طغت الحسابات الفئوية على حلم الوطن الجامع، بدأت الثورة تأكل أبناءها. عندها، لم يكن العدو بحاجة لكثير من الجهد؛ فالثغرة كانت من الداخل. فُتحت الأبواب لانقلابات.. بعضها ناعم يرتدي ربطة عنق، وبعضها دموي لا يعرف غير الحديد والنار. وفي النهاية، عادت أنظمة لا تؤمن لا بحرية ولا بكرامة، لكنها ترفع لافتاتها فقط لتغطي بها خواء الواقع
عادل بن عبد الله يكتب: الواقع بعد الثورة قد أظهر صورة مختلفة. وهي صورة تنقض الادعاءات الذاتية لأغلب النخب، سواء في علاقتها "الخطابية" بالإرادة العامة أو في علاقتها "الواقعية" بالنواة الصلبة لمنظومة الاستعمار الداخلي. فقد أكدت مواقف أغلب الحداثيين أن الإرادة الشعبية واحترام الاختلاف والثقافة الحوارية بعيدا عن أحادية الصوت وسلطة "السوط" -أي ما يحول دون سياسات العنف الرمزي والمادي- ليست إلا استعارات ميتة أو مجازات لا محصول تحتها. إنها "أقنعة" لذوات وظيفية تخفي تحتها وجوها لا علاقة لها بالقيم ولا بالقضايا الكبيرة ولا بانتظارات المهمشين والمقهورين
قرّرت دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف بتونس، بتاريخ 17 تموز/ يوليو 2025، رفض مطلب الإفراج عن القاضي الإداري السابق والمحامي أحمد صواب، مع إحالة ملفه على الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب، وذلك بعد توجيه مجموعة من التهم استنادًا إلى قوانين مكافحة الإرهاب والاتصالات والمرسوم عدد 54، في قضية أثارت جدلًا واسعًا بشأن حدود حرية التعبير واستقلال المهنة القانونية في تونس.