هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة هآرتس إن الاحتلال قد يقدم على مغامرة أخرى بعد الدوحة ويستهدف مكاتب حماس في إسطنبول.
حذر رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير من أن "هزيمة" حماس مستحيلة دون خطة سياسية واضحة لمستقبل غزة، منتقدًا تردد نتنياهو وحكومته في اتخاذ قرار استراتيجي، فيما يواصل الجيش عملياته البرية في ظل مخاوف على حياة الأسرى وتراجع المكاسب العسكرية مع الوقت.
سمير العركي يكتب: إذا كان الهجوم الإسرائيلي على الدوحة رسالة للشرق الأوسط كله، فإنه رسالة خاصة لأنقرة والقاهرة على وجه الخصوص، باعتبارهما القوتين الأكبر في المنطقة اللتين يمكنهما إيقاف العربدة الإسرائيلية، بما تملكان من إمكانيات عسكرية ودبلوماسية، الأمر الذي يستلزم تنسيقا خاصا بين تركيا ومصر على المستويين العسكري والسياسي
يورد التاريخ قصصا لحروب اندلعت من شرارة صغيرة، أو أسباب تافهة لا تكاد تُصدّق، إذ تحوّل دلو مسروق، أو خنزير أو مباراة كرة قدم إلى مواجهات دموية أوقعت آلاف القتلى.
في أعقاب الهجوم الإسرائيلي الأخير على قيادات حركة "حماس" في الدوحة، وجهت مصر تحذيراً شديد اللهجة لإسرائيل، مؤكدة أن أي اعتداء على أراضيها سيترتب عليه "عواقب كارثية". وفي خطوة استباقية، عرضت القاهرة استضافة قادة الفصائل الفلسطينية على أراضيها وتوفير الحماية لهم، وفق مصادر مصرية.
طرحت صحيفة "هآرتس" العبرية، خمسة أسئلة تتعلق بالهجوم الذي شنته تل أبيب على الدوحة بهدف اغتيال كبار مسؤولي حركة حماس في الخارج، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن "العديد من التفاصيل المحيطة بالغارة الجوية لا تزال غير واضحة"..
يكتب الداوود: ما فعلته إسرائيل تأكيد على المؤكَّد، بأنها لا تريد مفاوضات، ولا تريد سلامًا، ولا وقفًا للحرب.. كما لا تريد إفراجًا عن أسراها - كما تزعم - بل تتخذهم ذريعة لمواصلة حرب الإبادة.
عقد مجلس الأمن الدولي الليلة جلسة طارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر.
يعترف الاسرائيليون أن تاريخهم الطويل مع حماس يشير إلى أن مُجرّد محاولة القضاء على قادتها لا يُغيّر حساباتهم، لكنه في هذه المرة قد يُعجّل في التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب على غزة.
انتقدت صحيفة هآرتس العبرية، قيام حكومة نتنياهو بمحاولة اغتيال وفد حركة حماس المفاوض في الدوحة، وقالت إنها تقود "إسرائيل" إلى الهاوية.
تجنب بيان تنديد مجلس الأمن بعدوان الاحتلال على الدوحة، ذكر اسم دولة الاحتلال.
أثار هجوم الاحتلال الإسرائيلي على قيادات حركة حماس في الدوحة جدلا واسعا داخل أجهزة الأمن والجيش، بعد اعتراض رئيس الموساد ديدي برنياع على توقيت ومكان العملية
رفضت قطر تقريرا لموقع أمريكي، قال إن الدوحة أبلغت واشنطن بإعادة تقييم شراكتها الأمنية معها، بعد عدوان الاحتلال.
برهوم قال إن الوفد المفاوض كان يناقش الرد على المقترح الجديد لحظة وقوع الهجوم الإرهابي
قالت يديعوت أحرونوت إن الهجوم الإسرائيلي على مبنى قيادة حماس في الدوحة لم يكن ليتم دون موافقة أمريكية، في ظل السيطرة على قاعدة العديد والتنسيق الأمني المستمر. وأوضحت أن قطر أعلنت انسحابها من الوساطة بعد الاستهداف، فيما يبقى مصير مفاوضات الرهائن غامضا وسط إدانة قطرية شديدة وتأكيد إسرائيلي أن العملية استهدفت حماس فقط.
قال الكاتب البريطاني، ورئيس تحرير موقع "ميدل إيست آي"، ديفيد هيرست، إن العدوان الإسرائيلي على الدوحة مثّل لحظة كاشفة، إذ أكد أن الاعتراف بإسرائيل أو توقيع اتفاقيات تطبيع لا يحقق سلاما، بل يمنح إسرائيل شعورا بالتفوق يمكنها من قصف عاصمة خليجية دون اعتبار للسيادة.