هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتداءات المستوطنين المتطرفين تمتد إلى جنود الاحتلال، ما يثير قلقا واسعا ويكشف صراعات داخل اليمين وحسابات انتخابية معقدة.
ألمانيا تعتقل مشتبهاً سادساً بالانتماء لحماس لنقله أسلحة بين ولايات بهدف استهداف منشآت يهودية، ضمن سلسلة توقيفات مرتبطة بتهريب أسلحة للحركة في أوروبا.
حذر الاحتلال الإسرائيلي من أي خطوة أمريكية لبيع طائرات "F35" لتركيا، معتبرة أنها تهدد أمنها المباشر في لحظة إقليمية شديدة الحساسية.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد تحدّث مرات عديدة مؤخراً عن رغبته في حصول التطبيع بين السعودية وإسرائيل لاسيما بعد إيقاف الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث يقول ترامب أنّ وقف إطلاق النار يزيل حاجزاً رئيسياً. ففي تقرير حصري لأكسيوس تمّ نشره أمس، أشار باراك رافيد إلى أنّ الرئيس ترامب كان قد أجرى اتصالاً مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، الشهر الماضي، قال فيه أنّه يريد أن يرى حصول تقدّم في هذا الملف، واعداً بإمكانية التوصل الى اتفاق دفاعي، ـ لكن ليس بالشكل الذي يطلبه السعوديون ـ .
يتصاعد الجدل داخل الأوساط الأكاديمية الأمريكية بعد رفع أستاذ القانون رمزي وودكوك دعوى قضائية ضد جامعة كنتاكي، متهما إياها بانتهاك حقوقه الدستورية إثر منعه من التدريس بسبب تصريحاته الناقدة لإسرائيل.
محمد كرواوي يكتب: على المستوى الاستراتيجي، يكشف المشروع الأمريكي عن محاولة لإنتاج واقع سياسي جديد يسبق الاعتراف بالدولة الفلسطينية. فبدل النقاش التقليدي حول حدود الدولة ووضع القدس واللاجئين، تبني واشنطن مسارا يبدأ من الداخل عبر إعادة صياغة الجغرافيا وتقليص القدرة المسلحة للفصائل وإنشاء إدارة انتقالية تخضع لمراقبة صارمة. وتعمل المنطقة الخضراء ضمن هذا السياق كنواة أولى لبيئة سياسية قابلة للتطوير، بينما يتحول النطاق الأحمر إلى فضاء تتحكم فيه القوة العسكرية بهدف الضغط المستمر وتفكيك أي بنية مسلحة خارج التصور الأمريكي
إيمان الجارحي يكتب: حين نقل ترامب مركز الثقل من واشنطن إلى تل أبيب لم تعد الوظيفة مجرد أداة لتكريس الهيمنة الأمريكية، بل أصبحت مشروعا يعيد هندسة المركز ذاته، مشروعا يرقّي إسرائيل من دولة وظيفية داخل المنظومة الأمريكية إلى مركز شريك في صناعتها وإدارتها. وهكذا اكتسبت المنظومة طابعا أمريكي/إسرائيلي يعيد دمج دول المنطقة ضمن شبكة تُعرّف موقع إسرائيل؛ لا كطرف تابع بل كجزء مُنشئ للإيقاع الأمني والسياسي
حازم عيّاد يكتب: الاستراتيجية يسعى الكيان لإنفاذها هروبا من استحقاقات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مقدما مصالح الكيان على مصالح الولايات المتحدة الأمريكية، التي ستجد نفسها متورطة في صراع أشد تعقيدا وأكثر كلفة لنفوذها المهتز في المنطقة، وهو ما تتحسب له واشنطن في ظل الخشية من تمد النفوذ الروسي والصيني جنوب البحر الأحمر وبحر العرب
محسن محمد صالح يكتب: ولذلك، فقد تلجأ إدارة ترامب في مراحل لاحقة للعمل على إيجاد صياغات مخففة، وقد تعطي دورا أكبر للسلطة الفلسطينية في رام الله، وتقلل أو تلغي الدور الأمني للقوات الدولية، وتقدم عددا من الضمانات لجدولة الانسحاب الإسرائيلي، وفتح المعابر ودخول المساعدات. ولكنها في الوقت نفسه، ستسعى لتثبيت أمرين على الأقل: إيجاد آلية، ولو فلسطينية عربية، لسحب أو نزع أسلحة المقاومة، أو تحييدها بطريقة ما، وعزل حماس وقوى المقاومة من المشهد السياسي الفلسطيني
قضت المحكمة الإدارية في برلين، برفض دعويين تقدم بهما فلسطينيون من قطاع غزة وألمانيا، طالبوا فيها بوقف صادرات الأسلحة الألمانية إلى الاحتلال الإسرائيلي.
استأنف المغرب الرحلات إلى إسرائيل بعد أكثر من عامين، إثر تنسيق بين وزارتي النقل في الجانبين، بينما عاد مكتب الاتصال الإسرائيلي للعمل وسط رفض شعبي مغربي.
ذكرت "يديعوت أحرونوت" أن فوز زهران ممداني يعكس نضوج القوة السياسية للمسلمين بأمريكا، وتنامي الخطاب المؤيد للفلسطينيين بعد حرب غزة، مما يثير قلقا إسرائيليا متصاعدا.
قالت "بوليتيكو" إن وثائق أمريكية تظهر غياب خطة تنفيذ واضحة لاتفاق غزة، وتخوفات من فشل نشر قوة الاستقرار الدولية.
ذكرت "ذي إنترسبت" أن إسرائيل تحتجز مئات العاملين الطبيين بلا تهمة، بينهم أنيس الأسطل، وسط شهادات عن تعذيب وسوء معاملة ممنهجة.
تقرير إسرائيلي يكشف تعقيدات في تنفيذ الترتيبات الأمريكية بقطاع غزة ومخاوف من انهيار خطة ترامب بسبب غموض نزع سلاح حماس، وسط تحذيرات من تقسيم القطاع فعلياً.
كشفت صحيفة معاريف العبرية أن الولايات المتحدة تكثف جهودها لعقد اتفاقية أمنية بين سوريا وإسرائيل، في خطوة قالت إنها تأتي ضمن مساعي واشنطن لإعادة تشكيل التوازنات الإقليمية في الشرق الأوسط.