هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصطفى خضري يكتب: الخطر الأكبر هو سعي الإمارات (بالتعاون مع الكيان الصهيوني) إلى تحويل البحر الأحمر من بحيرة عربية تنسق أمنها الدول المشاطئة (وعلى رأسها مصر والسعودية)، إلى منطقة نفوذ دولي تُديره شركات موانئ وقوى غير مشاطئة، مما يسحب البساط من تحت أقدام قناة السويس والجيشين المصري والسعودي
دول غربية أعربت عن قلق بالغ إزاء الوضع الإنساني في غزة ودعت إسرائيل لتسهيل عمل الإغاثة وفتح المعابر.
تقرير يرصد إنهاك المنطقة بعد خسائر كبرى، وظهور رغبة خجولة بالاستقرار رغم استمرار بؤر التوتر ومخاطر التصعيد.
شوفال حذر من تصاعد معاداة السامية داخل الجمهوريين، مع تراجع الإجماع التقليدي على دعم الاحتلال في واشنطن.
أثار الاعتراف الإسرائيلي بـ«أرض الصومال» موجة واسعة من الجدل داخل الأوساط السياسية والأمنية في تل أبيب وخارجها.
تضمن العقد بندًا يمنح دولة الاحتلال "خيارًا" مستقبليًا لشراء 25 طائرة إضافية من الطراز نفسه، مما قد يرفع إجمالي عدد المقاتلات في هذه الصفقة إلى 50 طائرة
أثار اعتراف الاحتلال الإسرائيلي بإقليم «أرض الصومال» الانفصالي موجة تنديد واسعة داخل مجلس الأمن الدولي، وسط تحذيرات من تداعياته على وحدة الصومال واستقرار القرن الإفريقي، وربطه بمخططات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
رائد أبو بدوية يكتب: تندرج هذه الدينامية ضمن منطق أوسع يميز مقاربة ترامب للملف الفلسطيني، حيث لا تُدار القضايا بوصفها عناصر حل شامل، بل كملفات قابلة للتجزئة والمقايضة. فالتهدئة في غزة لا تُشترط بتقدم سياسي في الضفة، بل قد تُستثمر لتوسيع الهامش الإسرائيلي فيها. بهذا المعنى، تصبح خطة غزة إطارا يسمح بتبادل غير متكافئ: استقرار مُدار في القطاع مقابل تعميق السيطرة الإسرائيلية في الضفة، دون إعلان صفقة رسمية أو التزام سياسي متبادل
وصف ترامب نتنياهو بأنه رئيس وزراء في زمن حرب وقام بعمل مذهل وقاد إسرائيل عبر فترة خطيرة من الصدمة ولولاه لما كانت إسرائيل لتوجد الآن
سلطت صحيفة "معاريف" العبرية الضوء على إمكانية تطبيع السعودية مع تل أبيب خلال الفترة المقبلة، مؤكدة أن ذلك يعتمد على التغيير السياسي في تركيبة الحكومة الإسرائيلية.
شريف أيمن يكتب: المواقف المتواطئة ضد الفلسطينيين هي التي تحكم موقف السيسي من الصراع، وكذلك معظم الدول العربية، أمَّا المواقف الأكثر صلابة فإنها ترتبط بأمرين؛ أحدهما يتعلق بمصالح تلك الدول نفسها، خاصة في قضية التهجير التي طالت مصر والأردن والسعودية، والثاني، ترك مساحة للتنفيس الشعبي كعدم قبول اعتماد أوراق سفير في مقابل علاقات دبلوماسية لم تتوقف، أو تصريحات عدائية في مقابل صفقات تجارية وتمرير شحنات أسلحة، ما يجعل المزاج الشعبي مرتبكا ويقول عن النظام "إن هناك مواقف جيدة وليست كلها سيئة"! فيرتبك في تقدير الموقف الكامل للنظام
اعتراف إسرائيلي بأرض الصومال فجر تساؤلات حول دور النفوذ الإماراتي وتداعياته على الصومال والبحر الأحمر والتوازنات الإقليمية.
قالت "هآرتس" إن التحالف الثلاثي مع اليونان وقبرص لا يحد من نفوذ تركيا الإقليمي المتنامي في شرق المتوسط.
محمود الحنفي يكتب: بات السؤال اليوم أبعد بكثير من حادثة إنزال علم الأمم المتحدة؛ فالمعضلة الحقيقية تكمن في أنّ المنظمة الدولية شهدت، وعلى مرأى من مؤسساتها وهيئاتها، ممارسات أشد خطورة من مجرد استهداف رمزيتها، بدءا من سياسات القتل الواسع، مرورا بعمليات الضمّ، وصولا إلى المعاملة اللا إنسانية للأسرى وفرض الوقائع على الأرض في القدس. وإذا كانت هذه الانتهاكات الجوهرية لم تُقابَل بإجراءات رادعة، فهل بقيت لمقاصد الأمم المتحدة وهيبتها مكانة عملية يمكن الاتكاء عليها؟
سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على زيادة إيران لتجنيد الجواسيس الإسرائيليين لصالحها، وتمكنها من جمع المعلومات والتقاط الصور..
قال الدكتور محمد يوسف، القيادي الإسلامي الصومالي، إن ما يجري اليوم من محاولات على إقليم "أرض الصومال" هو امتداد مباشر لمشروع استعماري قديم بدأ مع الاحتلال الأوروبي، مؤكدا أن الاعتراف الإسرائيلي الأخير لن يثمر إلا مزيدًا من التوتر، وسيكون وبالًا على الكيان الإسرائيلي.