هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مصادر بالخارجية التركية لوكالة الأناضول مساء أمس الجمعة، إن المباحثات تناولت تبادل وجهات النظر حول سبل تعزيز التعاون متعدد الأبعاد بين مصر وتركيا في مختلف المجالات.
قال الحقوقي المصري البارز ومدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، بهي الدين حسن، إن "السجون المصرية تحوّلت إلى مسالخ بشرية"، مستبعدا تماما احتمالية إقدام نظام السيسي على إصلاحات جذرية أو محدودة في ملف حقوق الإنسان....
مصطفى خضري يكتب: مصر أمام خيارين: إما انهيار كامل يُعيد رسم خريطة المنطقة، أو انتفاضة شعبية تُعيد الاتزان. لكن الثابت أن مكانة الصف الثاني في موسكو لم تكن سوى انعكاسٍ لمسارٍ طويل من التدهور، بدأ بانقلابٍ وعدَ بالعظمة، وانتهى بسجنٍ كبيرٍ اسمه مصر
انطلقت الانتخابات البرلمانية لاختيار 100 من أعضاء "مجلس الشيوخ" بالبلاد من أصل 200 نجح نصفهم بالتزكية وسط تراجع بوسائل حشد الناخبين وخلت فيه أغلب اللجان لأغلب الوقت مع عزوف "حزب الكنبة" عن المشاركة.
حصلت المنظمة العاملة من العاصمة البريطانية لندن، على معلومات موثوقة تفيد بمحاولة المعتقلين الشابين محمد عادل عبدالقادر، ومحمد حسن عبدالقادر، وهما أبناء عمومة، الهروب من سجن "ليمان أبوزعبل 2"، أمس السبت.
أكد رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي أن حرب "إسرائيل" على غزة تحولت إلى حرب للتجويع والإبادة وتصفية القضية الفلسطينية، مشددًا على وجود آلاف الشاحنات المساعدات المحتجزة بسبب سيطرة الاحتلال على معبر رفح، وسط اتهامات لمصر بالتواطؤ نفتها الخارجية المصرية.
عادل العوفي يكتب: السعي للسماح بدخول بعض المساعدات إلى غزة، بالتنسيق المخجل مع العدو الصهيوني، أول الخائفين من عودة الروح الثورية للشارع المصري، ليس "كرما حاتميا" أو "إنسانية متأخرة"، بل هي محاولة للالتفاف على الواقع الجديد الذي بدأ بحصار السفارات في الخارج وتحول لخطر داهم على أقسام الشرطة والمراكز الأمنية في الداخل
احتشد المتظاهرون أمام مقر السفارة المصرية بتونس، رافعين العلم الفلسطيني وشعارات غاضبة ضد النظام المصري.
قال الرئيس السابق لحزب البناء والتنمية المصري، ورئيس مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية، الدكتور طارق الزمر، إن "التغيير في مصر بات أقرب مما نظن، خاصة إذا استثمرت القوى الوطنية اللحظة الراهنة، ونجحت في تقديم مشروع جامع، يُزاوج بين الشجاعة السياسية والحكمة الاستراتيجية....
أكد السيسي، على "ضرورة احترام القانون الدولي والاتفاقيات المنظمة لحماية مقار البعثات الأجنبية وعدم المساس بها تحت أي ظرف"، معتبراً أن هذا الالتزام يمثل "ركيزة أساسية في العلاقات بين الدول".
عبد الناصر سلامة يكتب: المتابع لحالة الشارع في مصر، وسجالات "السوشيال ميديا" سوف يكتشف أن ذلك الحراك في الخارج نحو السفارات، أو في الداخل نحو الأجهزة الأمنية، قد لاقى تجاوبا إلى حد كبير، خصوصا في ضوء ما أسفر عنه من السماح بعبور شاحنات المساعدات، والسماح أيضا بعمليات إنزال جوية لمساعدات أخرى، في دلالة على أحد أمرين هما، إما أن القرار بيد مصر وأنها خضعت للضغوط، وإما أنها تستطيع الضغط على كيان الاحتلال
شهد الشارع المصري مؤخرا بعض الأحداث الأمنية التي تتشابه إلى حد كبير مع إرهاصات ما قبل ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، التي مهدت لها واقعة مقتل الشاب المصري خالد سعيد في 6 حزيران/ يونيو 2010، على يد قوات الشرطة.
مصطفى خضري يكتب: يبرز "نظام بونزي" المالي سيئ السمعة، الذي يعتمد على سداد الالتزامات القديمة من خلال جذب أموال جديدة، دون أي استثمار حقيقي لتلك الأموال، مما يخلق وَهْما بالنجاح والاستمرارية يتم تسويقه للعامة، بينما تتضخم الفقاعة حتى تنفجر حتما، مُخلِّفة وراءها دمارا اقتصاديّا واسع النطاق
تساءلت صحيفة معاريف العبرية، حول سبب حذف البيان وهل حاول رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي منع تضرر الوساطة بين إسرائيل وحماس كما أعلن، أم كان يحاول إرسال رسالة طمأنة إلى واشنطن؟.
حمزة زوبع يكتب: خطاب الجنرال الأخير يشبه إلى حد كبير خطابات مبارك في أواخر أيامه عند اندلاع ثورة 25 يناير (2011) وإن اختلفت الظروف، وأن الحالة المزرية وحالة الاستجداء تلك ليس مقصودا منها دعم غزة ولا فك الحصار ولا وقف القتال، وإنما الهدف هو تنبيه الإدارة الأمريكية إلى خطورة موقف الجنرال في مصر وأنه في وضع ضعيف وهزيل وأنه قد يكون على وشك السقوط، فكان الخطاب عبارة عن رسالة موجزة ملخصها: "أنقذوني.. وإلا"
بالتوازي مع خطاب السيسي، أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا رسميًا أعربت فيه عن "الاستياء الشديد من محاولات متكررة لتشويه الدور المصري تجاه غزة"، معتبرة أن "القاهرة تقوم بواجبها الإنساني والقومي دون مزايدات"، وأن تحركاتها تهدف إلى "تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني رغم العقبات المتزايدة".