هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار إقرار رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، الاثنين، بوجود انتهاكات في بعض الدوائر الانتخابية، خلال المرحلة الأولى من انتخابات "مجلس النواب" المصري، التي جرت الأسبوع الماضي، التساؤلات حول أسباب انتقاد السيسي للأجهزة القائمة على الانتخابات، ومغازلة المصريين..
حمزة زوبع يكتب: لماذا تدخل الجنرال في هذه الانتخابات دون غيرها، وهو المعروف عنه أنه لا يحب السياسة وهو صاحب مقولة "أنا مش سياسي"، ومعروف عنه أيضا أنه لا يحب أن يأتي على ذكر الانتخابات ولا الديمقراطية، ويكره أي حديث عن حقوق الإنسان وحرية الصحافة والتعبير؟
تشهد الانتخابات البرلمانية المصرية الحالية واحدة من أكثر جولاتها إثارة للجدل، بعد أن فجرت طريقة إدارتها حالة انقسام حادة داخل معسكر داعمي رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي نفسه،
سليم عزوز يكتب: مقابلة الدكتور سليم العوا في بودكاست رباب المهدي استمرت ساعة ونصف، بيد أن القوم لم يجدوا فيها إلا عبارة واحدة مارسوا بسببها استباحة الرجل، وهي قوله "السيسي تحمل ما لا يتحمله إنسان في السنتين بتوع حرب غزة"! وهي عبارة يمكن أن تتفق فيها مع العوا ويمكن لك أن تختلف، وقد يكون دافعك ما تعرضت له غزة من حصار وتجويع، وقد تلتمس العذر للنظام وقد قدم دفوعه في هذا الصدد، لكن لماذا لا نسلم في قضية المقاومة بما يقره المقاومون
فجرت تصريحات المفكر الإسلامي المصري محمد سليم العوا، حول أداء رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي خلال الحرب على غزة
بخلاف بيان وزارة الداخلية الذي نفى وجود أي انتهاكات، قال السيسي في بيان رسمي "وصلتني الأحداث التي وقعت في بعض الدوائر الإنتخابية التي جرت فيها منافسة بين المرشحين الفرديين، وهذه الأحداث تخضع في فحصها والفصل فيها للهيئة الوطنية للانتخابات دون غيرها، وهي هيئة مستقلة في أعمالها وفقا لقانون إنشائها".
محمد حمدي يكتب: لم تكن القوائم الانتخابية سوى منتج أمني جاهز؛ أسماء اختيرت بعناية داخل غرف مغلقة، ووزعت وفق توازنات الأجهزة، لا وفق إرادة الناس، قوائم لا تعرف منافسة ولا خصوم، لأنها صُممت أصلا لتنجح دون أن تتعرّض ولو لصداع سياسي بسيط
قطب العربي يكتب: كما لم يشعر أحد بالانتخابات المصرية؛ لم ينجح فيها أحد أيضا. تتفاخر أحزاب الموالاة، ومن حالفها من أحزاب أخرى وشخصيات عامة، بالفوز في الانتخابات، وتعددت الاحتفالات بفوز هذا المرشح أو ذاك، لكن الحقيقة أن ذلك ليس نجاحا، بل هو فشل سياسي جديد يصب المزيد من الزيت على نار الغضب الشعبي المتنامي، فلا أحزاب الموالاة نجحت في الحقيقة، ولا أحزاب المعارضة التي شاركتها ضمن القائمة نجحت، ولا أحزاب المعارضة التي ترشحت من خارج القائمة نجحت أيضا
قال الديهي في رسالة حادة اللهجة وجها للراشد دون تسميته، عبر قناة "تين" المصرية، إن الكاتب تحدث عن مستقبل ثلاثي في المنطقة، أطرافه الاحتلال الإسرائيلي، وتركيا، ودول الخليج ممثلة في السعودية.
منعت السلطات المصرية الناشط البارز علاء عبد الفتاح من السفر أثناء وجوده في مطار القاهرة استعدادا للتوجه إلى بريطانيا، حسبما أعلنت شقيقته سناء سيف.
مصطفى خضري يكتب: هل نحن نشهد نهاية حقبة من الوئام غير المشروط؟ أم أن هناك مراكز قوى مصرية ترى أن رمال الفاشر المتحركة في السودان بالسياسات الإماراتية هي القشة التي قصمت ظهر البعير؟
البيان التأسيسي الذي وقّع عليه العشرات من السياسيين والحقوقيين والشخصيات العامة أكّد عمله على المتابعة وتقديم الدعم القانوني والنفسي والاجتماعي للمعتقلين وأسرهم.
أدهم حسانين يكتب: هذا الفشل ليس مصادفة؛ إنه نتيجة نظام يرى في الشعب عدوا، وفي إسرائيل حليفا. لكن هنا تأتي "طوفان الأقصى" كسيف ذو حدين: يهدد النظام بغضب الشارع، ويمنح المعارضة فرصة للالتفاف حول قضية وطنية حقيقية
يتوقع القطاع السياحي في مصر تحقيق عوائد تصل إلى 18 مليار دولار هذا العام خاصة بعد افتتاح المتحف المصري الكبير
يعرف زهران ممداني، وهو نجل المخرجة ميرا ناير٬ والمفكر محمود ممداني، بمواقفه اليسارية الداعمة للعدالة الاجتماعية وحقوق الشعوب، غير أن تجربته السياسية الأولى تعود إلى مصر عام 2013، حين عاش أحداث ميدان التحرير وكتب عنها مقالًا مطولًا بعنوان "Bearded in Cairo" في صحيفة Bowdoin Orient الأمريكية.
سعد الغيطاني يكتب: إنّ المتاحف تُقام عادة لتذكّر الشعوب بعظمتها، لا لتُنسيها مآسيها، لكن هذا المتحف تحديدا يبدو وكأنه صُمّم ليُغطّي على فشلٍ سياسي واقتصادي مزمن. كل قطعة تُعرض في واجهةٍ ذهبية، بينما الحقيقة نفسها تُدفن في صمت