هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن على الولايات المتحدة والدول الأخرى بذل المزيد من الجهود لدفع إسرائيل إلى التوقف عن انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
أقرّ الاتحاد الأوروبي رسميًا الحزمة التاسعة عشرة من العقوبات على روسيا بسبب حربها ضد أوكرانيا، وتشمل حظرًا على واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي بعد موافقة سلوفاكيا. كما أعلنت واشنطن فرض عقوبات إضافية على شركات النفط الروسية الكبرى، مؤكدة أن الخطوة تهدف لزيادة الضغط على الكرملين.
في تصعيد غير مسبوق داخل الأوساط الفكرية والفنية اليهودية حول العالم، خرجت أصوات بارزة تطالب المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي وفرض عقوبات عليها بسبب ما تصفه بأنه جرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
ذكرت مسؤولة أوروبية، أن بعثة المساعدة الحدودية التابعة للاتحاد الأوروبي في معبر رفح (EUBAM)، تنتظر موافقة كلٍّ من السلطات الإسرائيلية والمصرية لبدء مهامها.
تعتزم دول الاتحاد الأوروبي مناقشة مصير العقوبات المقترحة ضد إسرائيل خلال اجتماع وزراء الخارجية في لوكسمبورغ، في أول اختبار سياسي بعد دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، حيث قالت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، إن الوضع "تغيّر جذرياً" عقب التطورات الأخيرة، مؤكدة أن الوزراء سيبحثون مستقبل الإجراءات العقابية التي اقترحتها المفوضية الأوروبية ضد تل أبيب على خلفية الحرب التي خلّفت عشرات الآلاف من الضحايا في القطاع.
أكدت إيران، بدعم من الصين وروسيا، رفضها لمحاولات الدول الأوروبية الثلاث تفعيل ما يُعرف بـ"آلية الزناد" لإعادة فرض العقوبات الدولية عليها، معتبرة أن هذه الخطوة تفتقر إلى الأساسين القانوني والإجرائي، وأن أحكام قرار مجلس الأمن رقم 2231، الخاص بالاتفاق النووي الإيراني، تنتهي في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2025، وفق ما أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في منشور على منصة "إكس".
قالت إيران إن القيود السابقة لمجلس الأمن ستلغى السبت، مشددة على أن حقوقها السيادية غير قابلة للتفاوض.
تُعد الصين واحدة من أكبر المنتجين والمستهلكين لزيت الطهي في العالم.
في خطوة جديدة لتشديد الخناق على قطاع الطاقة الإيراني، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فرض حزمة عقوبات واسعة استهدفت نحو 100 فرد وكيان وسفينة، بينهم شركات ومصافي صينية مستقلة، متهمةً بالمساهمة في تجارة النفط والبتروكيماويات الإيرانية، في خرقٍ للعقوبات المفروضة على طهران منذ سنوات.
تواجه الحكومة الأيرلندية معضلة سياسية واقتصادية معقدة، إذ تستعد لتقليص نطاق العقوبات المزمع فرضها على الاحتلال الإسرائيلي، بعد ضغوط قوية من دوائر الأعمال القلقة من تداعيات القرار على الاستثمارات الأجنبية، ولا سيما الأمريكية.
في خطوة لافتة تعكس اصطفاف أنقرة مع قرارات المجتمع الدولي، أعلنت الحكومة التركية تجميد أصول وأرصدة 20 شخصية و18 مؤسسة إيرانية على صلة بالأنشطة النووية، وذلك عقب تفعيل "آلية الزناد" وإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران. القرار الذي وقّعه الرئيس رجب طيب أردوغان جاء بالتوازي مع عقوبات جديدة فرضتها الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا، ليستهدف كيانات وأفرادا بارزين في قطاعات الطاقة والشحن والبحث العلمي المرتبطة مباشرة ببرنامج إيران النووي والصاروخي.
رفض مجلس الأمن الدولي مشروع قرار قدمته روسيا والصين يقضي بتأجيل إعادة فرض العقوبات الأممية على إيران لمدة ستة أشهر.
أعلن الاتحاد الأوروبي تمديد العقوبات المفروضة على الأطراف الرئيسية في الصراع السوداني لمدة عام إضافي، في خطوة تستهدف تعزيز الضغوط على المسؤولين العسكريين والمدنيين المتورطين في زعزعة الاستقرار وعرقلة الانتقال السياسي في البلاد.
وصفت طهران خطوة الترويكا الأوروبية بأنها "غير قانونية وغير مبررة واستفزازية"، قائلة إنها تُقوّض "بشكل خطير" الجهود الدبلوماسية.
علنت المفوضية الأوروبية عن تقديم مقترح رسمي إلى مجلس الاتحاد الأوروبي يقضي بتعليق عدد من البنود التجارية الأساسية في اتفاقية الشراكة الموقعة مع الاحتلال الإسرائيلي.
في تحرك تاريخي وغير مسبوق، وجه الاتحاد الأوروبي صفعة دبلوماسية واقتصادية للاحتلال الإسرائيلي، أكبر شريك تجاري له، عبر تجميد امتيازات تجارية وفرض عقوبات على وزراء متطرفين ومستوطنين، وسط تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة وانتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.