هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أجلت محكمة تركية محاكمة رئيس بلدية إسطنبول المسجون أكرم إمام أوغلو، بتهمة تزوير شهادته الجامعية إلى 8 كانون الأول / ديسمبر،
قالت صحيفة "معاريف" إن صورا حديثة أظهرت أدوات هندسية تركية داخل قطاع غزة، في وقت أكدت فيه أن أردوغان بدأ بتثبيت وجود فعلي له هناك، وسط غموض يلف اتفاقا غير معلن بين واشنطن وتل أبيب والدوحة، وتحدث المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف عن خطة إعادة إعمار بقيمة 50 مليار دولار، بمشاركة عربية وأوروبية، بينما هاجمت وزيرة إسرائيلية الحكومة بسبب إدخال تركيا وقطر إلى المشهد.
أدانت محكمة تركية، 8 فنانين أتراك، بتعاطي المخدرات، بعد العثور على عينات من المخدر في الدم والشعر.
أوضح تقرير لصحيفة "الغارديان" أن حرب غزة وخطة ترامب لوقفها أحدثتا تغييرات كبيرة في توازنات الشرق الأوسط، إذ دفعتا دولًا متنافسة مثل تركيا ومصر وقطر للتعاون، وأضعفتا النفوذ الإيراني بعد تراجع حلفائه في المنطقة.
سعيد الحاج يكتب: التهنئة الرسمية السريعة من قبل أنقرة لا تلغي ولا تنفي قلقها من نتائج الانتخابات، حيث إن الرئيس المنتخب يختلف معها في نظرته للحل في قبرص، حيث يتبنى حل الفيدرالية وليس حل الدولتين. كما أن المعارضة التركية تنظر للرئيس المنتهية ولايته كصديق لأردوغان
عارض الاحتلال مرارا وجود أي دور تركي في قطاع غزة وما زال يرى وجود أنقرة كضامن في اتفاق غزة إشكالية.
عبر وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، عن استعداد أنقرة لـ"تحمل مسؤولية الضامن الفعلي في حال تحقيق حل الدولتين" بالأراضي الفلسطينية.
في خطاب حمل رسائل سياسية وإنسانية واقتصادية، أكد الرئيس التركي أن غزة بحاجة ماسة إلى تضميد جراحها والنهوض مجدداً، مشيراً إلى أن بلاده تعمل لضمان استدامة الاتفاق بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي وصولاً إلى سلام دائم في المنطقة.
حازم عيّاد يكتب: تفاعل تركيا مع الموقف المتطور في قطاع غزة ظهرا جليّا الخميس بالإعلان عن تشكيل بعثة تركية للبحث عن جثث القتلى الإسرائيليين، على نحو ينزع ذرائع الاحتلال لإطالة أمد إغلاق معبر رفح، والتملص من تنفيذ بنود الاتفاق المتعلق بإدخال المساعدات، والبدء بمفاوضات المرحلة الثانية لتفعيل الإدارة المحلية الفلسطينية وقوى الاستقرار التي ستشرف بشكل أساسي على وقف إطلاق النار ومراقبة الانتهاكات وتحديد المسؤوليات المرتبطة بدور الأطراف الموقعة على الاتفاق
استقبل وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، اليوم الجمعة، وفدًا عسكريًا تركيًا رفيع المستوى برئاسة المدير العام للدفاع والأمن في وزارة الدفاع التركية إلكاي آلتينداج، في مقر الوزارة بالعاصمة دمشق، في خطوة جديدة تعكس تسارع وتيرة التقارب بين دمشق وأنقرة بعد أكثر من عقد من القطيعة، حيث تناول اللقاء قضايا التعاون والتنسيق العسكري والأمني المشترك بين الجانبين.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن خطابَي نتنياهو وترامب في الكنيست تجاهلا تماما مصطلح "الدولة الفلسطينية"، رغم أنه محور جوهري في أي تسوية مستقبلية، مشيرة إلى أن قمة شرم الشيخ الأخيرة وضعت تنفيذ اتفاق غزة بيد الولايات المتحدة ومصر وقطر وتركيا. وأكد التقرير أن نزع سلاح حماس الكامل غير واقعي، وأن إسرائيل تراقب من الهامش بينما تحدد القوى الإقليمية مسار ما بعد الحرب.
هاجمت صحيفة عبرية وجود قطر وتركيا في اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وأعربت عن مخاوفها من مستقبل الوضع بغزة معهما.
ذكرت الكاتبة، أن مشاركة الدوحة وأنقرة في الاتفاق جاءت مقابل مكاسب كبيرة لهما، إذ استعادت قطر مكانتها كوسيط دولي محوري تحت مظلة حماية أمريكية، فيما عززت تركيا موقعها كقوة إقليمية مؤثرة بعد مشاركتها في محادثات شرم الشيخ، متفاخرةً بدعمها للفلسطينيين وبسعيها لترسيخ نفوذها في المنطقة.
إسماعيل ياشا يكتب: التوقيع الذي وضعه أردوغان مع ترامب والسيسي وآل ثاني على تلك الوثيقة في شرم الشيخ نجاح دبلوماسي، ولكنه في ذات الوقت يحمِّل تركيا مسؤولية كبيرة، ويجعلها أمام اختبار حماية سكان القطاع من انتهاكات الجيش الإسرائيلي لوقف إطلاق النار. ومن المتوقع أن تقوم قوات الاحتلال بخرق الاتفاق وشن عمليات استفزازية من أجل استئناف حرب الإبادة ومنع إعادة إعمار غزة، وبالتالي، يجب أن تستخدم أنقرة كل ما تملكه من أوراق للجم إسرائيل وإجبارها على الالتزام ببنود الاتفاق، وإلا فيبقى كون تركيا ضامنة للاتفاق بلا معنى
ذكرت صحيفة "معاريف" أن فرق هيئة الكوارث التركية بدأت التحرك نحو غزة بتوجيه من الرئيس رجب طيب أردوغان للمشاركة في جهود الإغاثة، رغم رفض تل أبيب لأي تدخل تركي في إعادة الإعمار. التقرير أشار إلى تهديد أردوغان لإسرائيل بـ"عواقب وخيمة" إذا استأنفت القتال، في ظل مشاورات حول خطة ترامب لتشكيل قوة أمنية إقليمية لإدارة غزة بعد الحرب.
كشفت الكاتبة الإسرائيلية، سمدار بيري، أنّ: "تركيا أصبحت طرفا فاعلا في ملف غزة، بعد انضمامها إلى مثلث الوساطة الذي يضم قطر ومصر بقرار من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب".