هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دخلت حكومة رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي عقدها الثاني في السلطة وسط مواصلة سياسة القمع الشامل، حيث واصلت اعتقال ومعاقبة المنتقدين والنشطاء السلميين بشكل ممنهج، وتجريم المعارضة السلمية عملياً.
رحب رئيس النظام المصري، عبدالفتاح السيسي، بالوصول لهذا الاتفاق، مؤكدا عبر صفحته بموقع "إكس"، على أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة لأهل القطاع.
تم اقتياد سلمى وشيماء إلى جهة غير معلومة منذ اعتقالهما، ولم تُعرضا على أي جهة تحقيق قضائية حتى اللحظة فيما تأتي هاتين المأساتين الإنسانيتين في ظل معاناة ممتدة للأسرتين، حيث، جرى اعتقال الأبوين منذ سنوات.
بحسب مصدر سوري فإن سبب التوقيف يعود إلى عدم وجود موافقة رسمية من الحكومة السورية الجديدة على تأسيس أي كيان سياسي جديد قادم من الخارج. يأتي ذلك بعد إطلاق المنصور "حركة ثوار 25 يناير" من سوريا.
في الوقت الذي ظهرت في جماعة ثورية تدعو للتغيير المسلح لنظام الحكم في مصر على الطريقة السورية، فقد ظهرت دعوات مناهضة لتلك الفكرة مؤكدة أن مصر ليست سوريا، وداعية رأس النظام عبدالفتاح السيسي، إلى الاستجابة لمطالب المعارضة..
واصل الإعلامي المصري المحسوب على النظام إبراهيم عيسى إرسال رسائل تهديد للشعب المصري من الخروج في تظاهرات مناهضة للنظام..
أعلن المنصور في تدوينة عبر منصة "إكس"، السبت الماضي، عن تشكيل "حركة ثوار 25 يناير"، بهدف إسقاط رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي..
شريف أيمن يكتب: هذا الذي استأثر بحكم مصر دون رقيب أو شريك، وعبث بأمنها وباع أرضها ولم يشرك معه أحدا في أي قرار أخذه، ولا يزال يصدر القوانين دون أي مشاركة اجتماعية، ويحبس عشرات الآلاف، ويقتل معارضيه بالرصاص مباشرة أو بالتعذيب أو بالإهمال الطبي، يتحدث عن شراكة سياسية!
وطالب نقيب الصحفيين المصريين النيابة العامة باتخاذ إجراءات عاجلة، تتمثل في: الإفراج الفوري عن الصحفيين الذين تم تجاوز فترات حبسهم الاحتياطي، مع ضمان مثولهم أمام المحكمة عند الحاجة. وإخلاء سبيل جميع الزملاء المحبوسين الذين أمضوا الحد الأقصى المقرر قانوناً لفترة الحبس الاحتياطي. ومراجعة فترات الحبس الاحتياطي للمحكوم عليهم، وضمان احتسابها ضمن مدة العقوبة النهائية.
ينظم معتقلون سياسيون مصريون إضرابا عاما عن الطعام في ظل تعنت السلطات المصرية في هذا الملف المؤلم لكثير من المصريين، وذلك بالتزامن مع حراك لمعارضين وناشطين حول هذا الملف قبل أيام من الذكرى الـ14 لثورة يناير 2011..
أحمد عبد الحليم يكتب: كان مسلسل الاختيار دليلا قويا على أن السيسي مصرّ على إعادة حكاية التاريخ بسرديته التي تبرئه من انقلابه العسكري، ومن جرائمه بحق الشعب المصري، وفشله في إدارة البلاد سياسيا واقتصاديا وأمنيا
تواصلت الحكومة المصرية مع الإدارة السورية الجديدة لأول مرة بشكل رسمي ومُعلن، من خلال اتصال هاتفي بين وزيري الخارجية في 31 كانون الأول/ ديسمبر الماضي.
تأخر الجيش المصري في الترتيب عن 3 جيوش في إقليم الشرق الأوسط وهي: تركيا (9) عالميا، والاحتلال الإسرائيلي (15)، وإيران (16)، وجيشين لدوليتن مسلمتين هما باكستان (12)، وإندونيسيا (13) عالميا.
سليم عزوز يكتب: يبدو أن نجاح الثورة السورية، وما أصاب أهل الحكم في مصر من هلع واضح، غير من طبيعة هذه الاستدعاءات لقوات الاحتياط، فصار شغلها الشاغل هو الهجوم على الإخوان، وباعتبارهم البديل المحتمل، وربما لديهم تصور أن الغرب، والإقليم، على ذات القناعة القديمة بأن البديل هم الإخوان، ولم ينتبهوا إلى أن هناك جديدا ينافس ممثلا في نجل الرئيس السابق، والخارج يدرك هذا جيدا! وظني أن هذا الإدراك وصل لأهل الحكم، فكان القرار في احتواء رجاله في مجالات مختلفة
شهدت الساحة الإقليمية تطورات بارزة تتعلق بترسيم الحدود البحرية بين سوريا وجيرانها، مع تصاعد التوترات نتيجة الخلافات على موارد الطاقة في البحر الأبيض المتوسط، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.
كان أحمد المنصور شخصًا مغمورًا نسبيًا حتى أسابيع قليلة مضت، لكنه استطاع أن يكوّن أتباعًا في بلده مصر بعد أن أطاح الثوار السوريون بالأسد