هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نزار السهلي يكتب: فشلت إسرائيل رغم كل القوة والدعم الذي تتمتع به، من فرض نقيض لحالة التصادم والصراع بينها وبين أصحاب الأرض، وتفشل في عزل النضال الفلسطيني بين الضفة وغزة والقدس والداخل الفلسطيني
مصطفى أبو السعود يكتب: يؤكد "هرتزل" أن فكرته لا بد أن تجد من يتبناها ويعمل على تنفيذها، ولو بعد حين، وهي إقامة حلم إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات، ومرورا بكل قادة الاحتلال، فقد قام كل واحد منهم بما سمحت له الظروف في سبيل تحقيق ذلك الحلم، حتى وصل قطار الحلم إلى قاطرة نتنياهو، الذي ظهر مؤخرا ومعه خريطة
بحري العرفاوي يكتب: "العولمة" بما هي نزوعُ نحو الهيمنة لدى الغالبين -بعد انهيار المعسكر الاشتراكي- تريدُ التسلل الناعم عبر فلسفة "الكونية" بما هي تصور إنساني لوحدة النوع البشري ولوحدة نظام الكون ووحدة القيم والحقوق الإنسانية، يُحاولُ الغالبون إحداث امتزاج بين الفلسفة وماكينة الإنتاج الرأسمالي، يحاولون التسلل إلى الأوطان عبر مُفرداتٍ حقوقية ومعايير سياسية ويمتزج لديهم الجشعُ و"الشفقة"
أحمد عبد الحليم يكتب: في ظل حرب الإبادة الجارية على قطاع غزة، باتت صورة المثقف جامدة، ونُزعت منه إنسانيته، فإما أن يكون مثقفا مُشتبكا أو مهزوما، لا مفرّ من الأبيض والأسود
عادل العوفي يكتب: "أبو إيفانكا" هذه المرة اخترق جدارا حصينا ظل لعقود غير قابل للمس أو حتى الاقتراب؛ ونقصد هنا بحديثه عن الوضع الجديد للكيان الصهيوني في أمريكا، ووضع النقاط على حروف الفجوة الهائلة التي أحدثتها "طوفان الأقصى" في المعادلة وكيف "تضرر" بشكل كبير اللوبي الصهيوني في بلاد العم سام
عدنان حميدان يكتب: في الوقت الذي تنفتح فيه عواصم آسيوية مثل جاكرتا وماليزيا أمام الرواية الفلسطينية، تشهد بعض العواصم العربية انزلاقا نحو التطبيع أو فتورا سياسيا. هذا التناقض يوضح أن الرهان الحقيقي لم يعد على الجغرافيا، بل على وعي الشعوب وقدرة النخب على تحويله إلى ضغط سياسي
محمد عماد صابر يكتب: هند رجب أصبحت رمزا عالميا للبراءةِ المغتالةِ، مثل محمد الدرة من قبل. كلُ رمزٍ فلسطيني يحفرُ في الوعي الجمعي العالمي سردية بديلة: "شعب أعزل لكنه متمسكٌ بالحياةِ والكرامة"
رائدة حمره تكتب: يُظهر الانتشار الواسع لمقالات الرأي على منصات التواصل الاجتماعي أن قوة المحتوى لم تعد تكفي وحدها، بل أصبحت المنصة وطريقة التفاعل مع الجمهور هما العاملان الرئيسيان لنجاحه
هشام عبد الحميد يكتب: لا تهملوا شباب الإعلاميين. نريد تجديدا لروح وعقل الإعلام المصري، وهذا لن يتأتى إلا بإتاحة الفرصة لصف ثانٍ وثالث من الإعلاميين المصريين
محمود الحنفي يكتب: هل تكفي الاعترافات الرمزية من دون فرض عقوبات حقيقية على إسرائيل، كما حدث مع روسيا في حربها على أوكرانيا، كي تصبح الضغوط فعّالة؟ أليس هذا يفضح ازدواجية المعايير؟ أم أن مواجهة الحقيقة تفرض اليوم الاعتراف بأن إسرائيل لم تعد تُعامل كدولة ديمقراطية، بل كقوة تمارس حرب إبادة وتخرق القانون الدولي بلا رادع؟