هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قلالة: يكفي أن نعرف كيف نتكيف إيجابيا مع تطورات الأوضاع ولا ننساق ضمن منطق اليأس الذي هو جزء من أسلحة المعركة إن لم يكن أخطرها على الإطلاق.
يكتب التريكي: الجهل قُوة، فبمعنى أن الشعب غير العارف بالحقائق هو أسرع انخداعاً وأسهل انقياداً لكل ما تريده السلطة، حتى لو كان فساداً أثيماً وضلالاً بعيدا.
يكتب يزلي: الصراع الداخلي هو الذي يخيف الإدارة الأمريكية باتجاهيهما، يضاف إلى ذلك الهجرة الجنوبية مع المكسيك وكندا، وتجارة المخدرات، التي جعل منها ترامب حصان طروادة ليهدد بها دول الكاريبي.
يكتب يقين: منطق القوة الغاشمة والتهديد بها لن يحلّ الصراع؛ فقد زاد شعور الغضب والكراهية، وسنحتاج زمناً مضاعفاً للتغير.
يكتب أمين: تبدو واشنطن متخلفة عن ركب تطوير الأسلحة المتقدمة بسرعة، مقارنة ببكين وموسكو، انطلاقاً من اعتمادها بشكل مفرط على أسلحة باهظة الثمن، ثقيلة الحركة، تتجاوزها أزمنة حروب الذكاء الاصطناعي، وثورة أسلحة النانو تكنولوجي.
يكتب أنطون: نعيش في زمن يُستغل ويُسلع فيه أي وكل شيء، طالما سيدر ربحاً ما. وليست الإبادة في غزة استثناء، بل هي الحيز الذي يتجسد فيه وحوله التوحش.
يكتب حديدي: ذرائع ترامب في ممارسة القرصنة للحيلولة دون تهريب المخدرات إلى داخل الولايات المتحدة، تفضحُها علانية قرارات الرئيس الأمريكي ذاته في العفو عن كبار أقطاب تجارة المخدرات.
يكتب أقطاي: الثقافة الغربية وآداب السلوك والمعاشرة لم تدخل إلى العالم الإسلامي، عبر باب العلوم والتكنولوجيا، كما يُعتقد غالبًا. بل تدفّقت عبر الطريق الواسع الذي فتحته السياسة، وفُرضت على المجتمع فرضًا.
يكتب ياغي: الإستراتيجية الأميركية الجديدة في جزئها الخاص بالشرق الأوسط تهدف الى «تَلزيم» هذه المنطقة لإسرائيل بكل ما في الكلمة من معنى.
يكتب صيام: الوضع عندنا في غزة ما زال بالغ الخطورة، والمعاناة مستمرة، إذ لا يمكن، حتى لو توفرت اليوم جميع الموارد في العالم، إحداث تغيير سريع في هذا الواقع.