هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشايجي: الملفت في انتصار ممداني الكبير أن حملة التشويه والتشهير وملايين المال السياسي لهزيمته لم يصمد أمام تسونامي مد الشباب الغاضبين من ارتفاع كلفة المعيشة وفشل ترامب بتحقيق أي من بنود أجندته.
تكتب غزال: مستقبل العمل النسوي الفلسطيني لن يُبنى على خطاب الضحايا وحده، بل على خطاب القيادة والمسؤولية. النساء اللواتي صمدن في الميدان قادرات على قيادة مرحلة التعافي القادمة بعقل سياسي وحقوقي متماسك.
يكتب الشريف: لقد أحدث طوفان الأقصى تحولًا جذريًّا في موازين العالم، ونحن نشهد تجلياته أمامنا. وأكاد أجزم أن أي علم أو مؤسسة بحثية عاجزة حاليًا عن استيعاب النتائج الكاملة لهذا الحدث، أو إدراك عمق التحوّل الذي أحدثه.
يكتب أنطون: لا شك أن مواقف ممداني الداعمة للشعب الفلسطيني، وهو الذي ندد بالإبادة ووعد بإلقاء القبض على نتنياهو، ساهمت في ترسيخ شعبيته ومقبوليته بين الكثير من الشباب اليساري.
يكتب بوكليب: النجاحات الديمقراطية الأخيرة لن تفوت من دون تمحيص ومراجعة ونقاش في أروقة الحزب الجمهوري الحاكم. فهي مؤشر لما قد يحدث في انتخابات الكونغرس العام المقبل، ما لم يتم تدارك الأمر.
يكتب أمين: أمريكا - ممداني منقسمة بين تيارين؛ واحد يرى أنه يحارب الأوليغارشية والاستبداد، وآخر يزعم الدفاع عن هويتها البيوريتانية... لمن الغلبة؟ ربما يتوجب علينا الانتظار حتى نوفمبر المقبل وموعد انتخابات التجديد النصفي.
يكتب التريكي: كان تشيني هو الذي تَولَّى كِبْرَ كوارث ذلك العهد المظلم من الضلال الإيديولوجي والتهور العسكري، بل والجنوح الإجرامي.
يكتب يزلي: التصعيد ضد لبنان، محاولة أخرى من نتنياهو للهروب إلى الأمام بوحشية، لأنه يرفض الهزيمة، بل يريد أن يحوِّل الهزيمة والفشل إلى انتصار عبر تدمير لبنان.
يكتب أبو سرية: نتنياهو لم يعد له من حليف سوى ترامب، بينما شقة الخلاف مع ترامب نفسه تزداد حدة مع مرور الأيام.
يكتب قلالة: لعجز أمام تقديم الدعم اللوجستي والمادي للفلسطينيين ثم العجز عن تقديمه للسودانيين والوقوف إلى جانب الأكثر شرعية موقفا واحدا، يدل على وجود خلل هيكلي في دول الجامعة العربية.