هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب كريشان: التقاء الإسلاميين واليساريين والقوميين والليبراليين، ومن ليست لديهم انتماءات أيديولوجية محدّدة، على كلمة سواء هي معارضة استمرار العبث الحالي هو أكثر ما استفزّ الرجل ولهذا ردّ عليه بهذه الحدة.
يكتب لقرع: عدم الردّ على اغتيال الطبطبائي سيشجّع الاحتلال على التمادي أكثر واستهداف قادة آخرين، سياسيين وعسكريين، فضلا عن التوسّع في استهداف مواقعه ومخازن أسلحته.
يكتب القدوة: الطفل الفلسطيني يواجه كل أشكال القمع والتنكيل والمخالف لكل الأعراف والقوانين الدولية وخصوصا في ظل تواصل أشكال اعتقال الأطفال القصر والزج بهم في ظروف احتجاز قاسية تفتقر إلى الحد الأدنى من الشروط الإنسانية.
يكتب صيدم: أخطر ما في الاستيطان لا يكمن في الجرّافات والدعم العسكري الذي يعزز بإضافة مسيرات سلمت مؤخراً للمستوطنين، بل في محاولة فرض رواية جديدة على حساب الرواية الأصيلة.
يكتب أبو سرية: تفشي الرغبة في ممارسة القتل لدى قادة إسرائيل، ارتبط بتحقيق هدف إقامة دولة إسرائيل العظمى، التي تسيطر بشكل مباشر على المنطقة الممتدة من الفرات إلى النيل.
يكتب عبد الله: بعض الناس المُحبطين باتوا يستخدمون التصويت كوسيلة عقابية للتنديد بالطبقة السياسية القائمة وأحزابها وكتلها، وأصبحت الشعارات الانتخابية المليئة بالوعود الكاذبة محل تندر لدى الكثير من المواطنين.
يكتب يزلي: الإدارة الأمريكية، تساير الكيان في كثير من المواقف رغم أنها تبدو كما لو كانت تضغط عليه لمصلحته وخوفا عليه، وهو المنطق ذاته الذي تتبعه الإدارة الأمريكية في أوكرانيا لحل هذه الأزمة الثانية.
يكتب مجدوبي: هذا القبول بهذا الاتفاق للسلام الآخذ في التبلور هو ربما قنبلة للمستقبل على شاكلة قبول المانيا باتفاقية فرساي مؤقتا لتخوض حربا جديدة، وهي الحرب العالمية الثانية، التي تعتبر الأكثر عنفا في تاريخ البشرية حتى الآن.
يكتب سويلم: القلق مشروع وضروري، ونتائج الوضع الحالي لها أهمية في رؤية الواقع القادم، وعلى المدى المرئي كلّه، لكن القلق لا يساوي، ولا يوازي اليأس والإحباط.
يكتب قلالة: بات الحذر واضحا من الاعتقاد بوجود حلفاء “مخلصين”، وبات الأمر أكيدا أنه علينا التعويل على أنفسنا ولو بالحد الأدنى من الإمكانات.