هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ترامب تعهّد لنتنياهو بأنه في حال إخفاق حماس في الالتزام بالاتفاق وعدم البدء بنزع سلاحها، فسيسمح لـ"إسرائيل" باتخاذ إجراء عسكري ضدها.
بحسب هآرتس، فإن ترامب يسعى إلى إطلاق المرحلة الثانية في اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، محذرا من أن الأمور لن تسير بسلاسة في حال عدم المضي قدما بها
تقرير يكشف برود العلاقات المصرية الأمريكية، وتحذيرات مصرية سبقت هجوم حماس تجاهلها نتنياهو ثم أنكرها رسميا.
دول غربية أعربت عن قلق بالغ إزاء الوضع الإنساني في غزة ودعت إسرائيل لتسهيل عمل الإغاثة وفتح المعابر.
نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالا سلط الضوء على لجوء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى استحضار نموذج مدينة إسبرطة الإغريقية القديمة، في محاولة لتبرير توجهات أكثر عسكرة وانغلاقا
يكتب أبو شومر: وجود إسرائيل في باب المندب مهم لأميركا نفسها، لأنه يمنحها القوة في وجه الصين وروسيا، وهو يعني أن إسرائيل تقع في خط المواجهة العالمي الأول للدفاع عن المصالح الأميركية.
يكتب الأشقر: منح ترامب إسرائيل شهادة التزام بمقتضيات السلام على الرغم من خرقها المستمر لوقف إطلاق النار في غزة، ملقياً اللوم كاملاً على حماس.
ذكر نتنياهو أن أهداف الحرب لم تتحقق بالكامل، وعلى رأسها "القضاء التام على حماس"، وفق قوله.
ذكر السفير الإسرائيلي الأسبق في قبرص، مايكل هراري، أن "المثلث الإسرائيلي اليوناني القبرصي يمثل إطارًا دبلوماسيًا-حسابيًا مثيرًا للاهتمام".
يقول المحللون إن نتنياهو يسعى لتأجيل الانتخابات لأطول فترة ممكنة، على أمل أن تتحسن شعبيته في استطلاعات الرأي
تضمن العقد بندًا يمنح دولة الاحتلال "خيارًا" مستقبليًا لشراء 25 طائرة إضافية من الطراز نفسه، مما قد يرفع إجمالي عدد المقاتلات في هذه الصفقة إلى 50 طائرة
رائد أبو بدوية يكتب: تندرج هذه الدينامية ضمن منطق أوسع يميز مقاربة ترامب للملف الفلسطيني، حيث لا تُدار القضايا بوصفها عناصر حل شامل، بل كملفات قابلة للتجزئة والمقايضة. فالتهدئة في غزة لا تُشترط بتقدم سياسي في الضفة، بل قد تُستثمر لتوسيع الهامش الإسرائيلي فيها. بهذا المعنى، تصبح خطة غزة إطارا يسمح بتبادل غير متكافئ: استقرار مُدار في القطاع مقابل تعميق السيطرة الإسرائيلية في الضفة، دون إعلان صفقة رسمية أو التزام سياسي متبادل
وصف ترامب نتنياهو بأنه رئيس وزراء في زمن حرب وقام بعمل مذهل وقاد إسرائيل عبر فترة خطيرة من الصدمة ولولاه لما كانت إسرائيل لتوجد الآن
سلطت صحيفة "معاريف" العبرية الضوء على إمكانية تطبيع السعودية مع تل أبيب خلال الفترة المقبلة، مؤكدة أن ذلك يعتمد على التغيير السياسي في تركيبة الحكومة الإسرائيلية.
زيارة نتنياهو لمارالاغو أبرزت دعما أمريكيا واضحا رغم تزايد الشكوك داخل واشنطن وتصاعد المخاوف من غزة وإيران.
تخوف إسرائيلي من تراجع النفوذ اليهودي بأمريكا، مقابل تصاعد الصوت العربي والقطري، وتنامي التيار الانفصالي داخل الحزب الجمهوري.