هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حركة المقاومة الإسلامية حماس بأن تعيد جميع الجنود الإسرائيليين الأسرى لدى المقاومة في قطاع غزة.
قالت الشرطة في بيان إنها أوقفت 13 متظاهرا "خرقوا النظام العام"، مشيرة إلى أن عددا منهم صعدوا إلى سطح المكتبة الوطنية الإسرائيلية القريبة من الكنيست، ورفعوا لافتات وأطلقوا قنابل دخانية قبل أن يتم إنزالهم بالقوة واعتقالهم.
أشارت المؤسسة إلى أن الشكوى مدعومة بـ"تقرير أدلة شامل" يثبت تورط الضابط الإسرائيلي في تدمير واسع النطاق للمنازل والمدارس والمستشفيات والبنى التحتية الحيوية في شمال غزة، خاصة في مناطق نتساريم وجباليا، وذلك ضمن ما وصفته بـ"خطة الجنرالات" الرامية إلى جعل مناطق كاملة غير صالحة للحياة بشكل دائم.
جاء إعلان القسام في وقت أعلن فيه رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، رسميا بدء المرحلة الثانية من خطة احتلال غزة تحت مسمى "عربات جدعون 2"، بعد تطويق المدينة وتهجير سكانها.
قال المؤتمر إن هذه المواقف تكشف مجددًا أن "المشروع الصهيوني يقوم على نفي وجود الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية، وأن الاحتلال ماضٍ في تنفيذ مخططاته على الأرض دون اكتراث بالقانون الدولي أو قرارات الشرعية الدولية، بدعم واضح من الإدارة الأمريكية التي تعمل على القضاء على فكرة الدولة الفلسطينية".
تأسست "لوش" في بريطانيا، وتوسعت لتعمل في أكثر من 50 دولة حول العالم، وتشتهر بمواقفها المناهضة لانتهاكات حقوق الإنسان، إذ سبق لها أن أطلقت حملات مشابهة دعما لقضايا إنسانية وبيئية.
يضم الأسطول عددا من المبادرات والمنظمات، منها اتحاد أسطول الحرية، وحركة غزة العالمية، وقافلة الصمود، ومنظمة "صمود نوسانتارا" الماليزية.
كشفت القناة 12 العبرية في وقت سابق عن وثيقة داخلية اعترف فيها الجيش بفشل عملية "عربات جدعون" الأولى (16 أيار/مايو الماضي – 6 آب/أغسطس الماضي) في تحقيق أهدافها المعلنة، وعلى رأسها القضاء على حماس واستعادة الأسرى.
مصطفى خضري يكتب: قد تبدو الخطة للوهلة الأولى غير واقعية أو حتى مثيرة للسخرية، لكن التاريخ يعلمنا درسا حاسما: لا يجب أن نأخذ ما يطرحه الفكر الاستراتيجي الصهيوني باستخفاف، فكثير من الحقائق المروعة التي نعيشها اليوم كانت مجرد أفكار "خيالية" قوبلت بالسخرية في بداياتها
تنظم مختلف الأحزاب السياسية الموريتانية من حين لآخر، فعاليات متضامنة مع غزة، ويشارك قادتها أيضا في المسيرات والاحتجاجات الرافضة لحرب الإبادة الجماعية التي تشنّها دولة الاحتلال الإسرائيلي على كامل القطاع المحاصر.
سليم عزوز يكتب: بقراره إعادة فحص صفقة الغاز، التي وُصفت بأنها الأكبر، فإن نتنياهو قدّم أوسمة للجنرال المصري، باتهام مصر بأنها انتهكت اتفاقية السلام مع إسرائيل، من خلال بناء أنفاق في سيناء قادرة على تخزين وسائل قتالية، وتمديد مدارج المطارات، وإدخال قوات مشاة ومدرعات بما يتجاوز ما هو مسموح به في ملحق اتفاقية السلام، وبدون موافقة إسرائيل!
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن دولة الاحتلال الإسرائيلي كثفت نشاطها الاستخباراتي في اليمن واغتالت 12 مسؤولا حوثيا بينهم رئيس الوزراء، ووزير الخارجية، بعد رصد اجتماعهم في صنعاء.
شهدت العاصمة السويسرية حادثة احتجاجية لافتة، حيث أقدم نشطاء على إغلاق أبواب السفارة المصرية بالأقفال وإطلاق ألعاب نارية باتجاهها، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوه بـ"تواطؤ القاهرة في حصار غزة".
أعلن "أسطول الصمود العالمي" انضمام مجموعة باكستانية يقودها النائب السابق مشتاق أحمد خان إلى قافلة متجهة لغزة، موضحا أن نحو 20 سفينة ابحرت من برشلونة وجنوة على أن تلتحق بها أخرى من تونس.
يواصل الاحتلال ارتكاب مجازر بحق الفلسطينيين في الإبادة المتواصلة بقطاع غزة.