هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سرق جيش الاحتلال عشرات الحمير من قطاع غزة بذريعة "إنقاذها" من الإهمال والمرض، في حملة شاركت فيها جمعيات إسرائيلية ومؤسسات أوروبية من فرنسا وبلجيكا، رغم أن هذه الحيوانات تُعد وسيلة نقل وإسعاف أساسية للمدنيين وسط الحصار ونفاد الوقود.
كشفت تقارير إسرائيلية عن حجم الخسائر الهائلة التي تكبدتها "إسرائيل" خلال المواجهة الأخيرة مع إيران، إذ قُتل 29 مستوطناً وجُرح أكثر من 3200، وتجاوزت تكلفة القتال 8 مليارات دولار، فضلاً عن أضرار يومية بالاقتصاد قاربت 266 مليون دولار.
أحمد عمر يكتب: من أبرز صور معاقبة الأبرياء ما يُعرف بـ"الدروع البشرية". وهي وسيلة يُبرر فيها استهداف المدنيين، باعتبارهم أدوات تَحصّن بها العدو. بهذا المنطق، تحوّلت المستشفيات والمدارس، بل والبشر أنفسهم، إلى "أضرار جانبية"، كما تصفها لغة الحروب الحديثة
محمد عماد صابر يكتب: الحاكم العربي، في معظم النماذج السلطوية، ينشأ في بيئة سياسية مغلقة، غالبا ما يصل إلى الحكم عبر وسائل غير ديمقراطية، ويعيش حالة دائمة من التهديد الداخلي (انقلابات، ثورات، احتجاجات). هذا النمط من التهديد المستمر يؤدي إلى عدة نتائج نفسية
أعرب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن غضبه من الجدول الزمني الذي قد يتجاوز عامًا لبناء "المدينة الإنسانية" جنوب غزة، خلال نقاش أمني كشف فجوات كبيرة بين الخطط العسكرية والتطلعات السياسية، وسط خلافات داخلية متصاعدة بشأن المشروع وتزامنًا مع استمرار الجهود لعقد صفقة تبادل أسرى.
سعيد الحاج يكتب: ما تحتاجه دمشق اليوم هو عدم الاستسلام لمنطق الضعف وفكرة أن التفاوض مع "إسرائيل" سيلجمها أو سيكف شرها عنها، والرهان على الانفتاح الأمريكي أو الاحتضان الإقليمي، والاستعاضة عن ذلك -أو ردفه- بفهم المتغيرات الحقيقية والعميقة في المنطقة والعالم وخصوصا ما يتعلق بدولة الاحتلال. وهو ما يدعو إلى بناء رؤية واستراتيجية مختلفة
انتقد مايكل ميلشتاين، الباحث الاستخباراتي الإسرائيلي، خطة إقامة ما تسمى "المدينة الإنسانية" جنوب غزة، معتبراً أنها فكرة وهمية سخيفة تكرّر إخفاقات مشاريع إسرائيلية سابقة، مثل "خطة الجنرالات" وتجارب نزع روح المقاومة عبر المساعدات والضغط الاقتصادي.
انتقد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد خطة إقامة ما تسمى "المدينة الإنسانية" على أنقاض رفح، معتبراً أنها فكرة سيئة على المستويات الأمنية والسياسية والاقتصادية واللوجستية، وتساءل كيف ستُطبق عملياً على 600 ألف فلسطيني، مشبهاً إياها بمعسكر اعتقال.
كشفت فايننشال تايمز أن شركة "بوسطن كونسالتينغ غروب" الأمريكية ربحت أكثر من مليون دولار من مشروع لنقل المساعدات إلى غزة بحراً بالتعاون مع شركة يقودها عسكريون أمريكيون سابقون وبدعم قطري، بينما شاركت بالتوازي في تأسيس "مؤسسة غزة الإنسانية" المثيرة للجدل.
دعا وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين إلى إبقاء غزة مدمرة لعقود وعدم المساعدة في إعادة إعمارها بعد الحرب، مؤكداً أن هدف الاحتلال هو إخضاع حماس وإعادة الأسرى، فيما تتواصل في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين حماس و”إسرائيل” بوساطة قطرية ومصرية.
أكد تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" أن "اتفاقيات أبراهام" لم تُفضِ إلى السلام في الشرق الأوسط لأنها ركّزت على التطبيع الاقتصادي والدبلوماسي مع دول لم تكن في حالة حرب مع "إسرائيل" أصلًا، وتجاهلت الصراع الفلسطيني، ما جعلها منفصلة عن جوهر النزاع.
جوزيف مسعد يكتب: تزايد دعم الإنجيليين الأمريكيين لإسرائيل بعد عام 1967، عندما أصبحت الولايات المتحدة الراعي الإمبريالي للمستعمرة الاستيطانية، ليس محض صدفة. فلا يفرض التعصب الديني والشوفينية القومية المؤيدة لأمريكا على البروتستانت الإنجيليين تأييد الصهيونية فحسب، بل يفرض عليهم كذلك كراهية الفلسطينيين، باعتبارهم أعداء "شعبهم المختار" ومصالح الولايات المتحدة الإمبريالية في الشرق الأوسط
جيفري إبستين، رجل أعمال أمريكي اتُّهم بإدارة شبكة واسعة من الاستغلال الجنسي للقاصرات، بعضهن لم تتجاوز أعمارهن 14 عاما، ووجد ميتا في السجن عام 2019 أثناء احتجازه.
نفى مصدر قيادي في حركة حماس صحة ما نشرته بعض التقارير الصحفية بشأن دراسة الحركة الانسحاب من جولة المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، قائلا: "هذه الأنباء غير صحيحة بالمرة، والحركة ما زالت تتعامل بإيجابية حتى الآن، رغم التعنت الإسرائيلي الواضح"....
طالب نحو 60 نائبا من حزب العمال البريطاني حكومة بلادهم بالاعتراف الفوري بدولة فلسطين واتخاذ خطوات عاجلة لمنع الاحتلال الإسرائيلي من تنفيذ خططه للتهجير القسري في رفح بقطاع غزة، مؤكدين أن هذه الخطط تمثل "تطهيراً عرقياً".
أثار الموساد الإسرائيلي ضجة بنشره تغريدة غامضة على منصة "إكس" تضمنت أرقامًا مبهمة دون تفسير، ما دفع متابعين لتكهنات بأنها إحداثيات أو إشارات رمزية مرتبطة بإيران، بينما امتنعت المؤسسة عن التعليق، ويأتي ذلك ضمن ما وصفته صحيفة "هآرتس" بـ"الحرب نفسية بالتوازي مع عمليات الموساد السرية داخل إيران".