هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ليست المرة الأولى التي يهاجم فيها ساويرس ثورة يوليو، إذ سبق أن انتقد في عام 2018 الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، متهماً إياه بتدمير الاقتصاد الوطني عبر قرارات التأميم التي طالت والده "أنسي ساويرس"، مؤسس إمبراطورية العائلة المالية، والذي تعرّضت شركته حينها للتأميم الجزئي في 1961، قبل أن تُؤمم بالكامل في العام التالي.
صعد النظام المصري خلال الأيام الماضية، من مزاعمه بعودة ما أسماه "الإرهاب" إلى البلاد.
أمرت محكمة جنايات القاهرة الإثنين بشطب اسم الناشط المصري علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية، بعد أسبوع ونيّف على إنهاء والدته إضرابا عن الطعام للمطالبة بإطلاق سراحه.
استحضر بدراوي تجربته الشخصية خلال الأسابيع الأخيرة من حكم الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، قائلاً إنه قدم له النصيحة بالإصلاح الطوعي والتنحي المنظم، لكن "عندما قررتُ أن أكون ناصحا حقيقيا، أُقصيت من دوائر القرار، وأحاط به من أقنعوه بالبقاء… فوقعت الفوضى"، على حد وصفه.
محمد حمدي يكتب: ليس تجاوزا فرديا أو انحرافا من موظفي السجن، بل هو نهج ممنهج، يعكس إرادة سياسية عليا بـ"إخراس الأصوات" عبر الإهمال المتعمد والتصفية النفسية والجسدية
بدأ المعتقلون السياسيون في مصر، في سجن بدر 3 سيء السمعة، يصعّدون بسبب ظروف سجنهم والمضايقات والانتهاكات التي يتعرضون، وسط ردود انتقامية من طرف إدارة السجن.
يندرج ما يقوم به أسامة الأزهري ضمن رؤية النظام المصري حول ما يطلق عليه تجديد الخطاب الديني، وهي الرؤية التي دفع السيسي من أجلها الأزهري إلى صدارة المشهد الديني الرسمي، ومنحه صلاحيات واسعة منذ تعيينه مستشارا ثم وزيرا للأوقاف٬ متجاوزا شيخ الأزهر أحمد الطيب في بعض المواقف.
توجه وفد حقوقي للبرلمان الأوروبي، ومقر الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل، لعرض ملف المعتقلين السياسيين ومعاناتهم داخل السجون في مصر.
كشف حادث حريق "سنترال رمسيس"، مركز الاتصالات الرئيسي وسط العاصمة المصرية القاهرة 7 تموز/ يوليو الجاري، والذي أدى إلى شلل قطاع الاتصالات والخدمات الحكومية المرتبطة به، عن حالة "توتر" شديدة يعيشها النظام المصري الحاكم بقيادة عبدالفتاح السيسي.
ينتشر شباب البلطجية المسلحون في الشوارع بينما تتوالى الحرائق في منشآت حيوية، في مشهد يثير تساؤلات عن دور أجهزة الأمن في مصر. فيما يُلاحظ أيضا انتشار غير مسبوق للمخدرات بكل أنواعها، بما فيها الأشد خطورة.. ويُعتقد أن هذه الأحداث
عبد الناصر سلامة يكتب: قد لا يدرك النظام في مصر خطورة ما وصلت إليه الأوضاع في الشارع، أو يتغافل عنها، كما كل الأنظمة الديكتاتورية التي تظل تكابر إلى أن يأتي الطوفان، وهو ما يستوجب ضغط النخبة المصرية، التي انزوت في السنوات الأخيرة بعد أن فقدت احترام الآخرين لها، ليس ذلك فقط، بل فقدت احترامها لنفسها، في أعقاب أدوار مخجلة في الماضي القريب، آن الأوان لأن تستفيد من دروسه، وأولها: أن سقوط الدولة المصرية ليس حلا لأي شيء، وأن الديمقراطية هي الحل الأمثل
قال ترامب إنه يعتقد بإمكانية التوصل إلى حل بشأن مسألة نهر النيل، مشيرا إلى أن هذه المسألة حساسة للغاية.
حمزة زوبع يكتب: يرى الجنرال نفس وجهة نظر دولة الكيان تجاه الأسرى الفلسطينيين، وهي أنهم خطر داهم يوشك أن يعم البلاد إن أطلق سراحهم، ويعتقد الجنرال أن معتقلي الإخوان والتيار الإسلامي عموما لن يسكتوا إن خرجوا من السجون مع أن هذا حقهم، لأنه يؤمن بأن لديهم ثأرا معه، وبالتالي فهو يخشى إطلاق سراحهم ولو كان يدرك ويعلم علم اليقين أنهم بريئون من كل التهم
انتقد المعارض المصري هشام قاسم الأداء الإعلامي في مصر، مؤكداً أن انهيار منظومة الإعلام الرسمي ساهم في طمس الحقائق ومنع التحقق من الأحداث الجارية.
سليم عزوز يكتب: يعرفون أن النظام لم يعد لديه ما يقدمه للناس، فلا بد من افتعال حرب دون الدخول فيها، واختلاق أزمة كونية لم تبدأ بعد. ثم إن دق الطبول يأتي بعد محاولة جس النبض من أحد الإعلاميين المقربين من النظام بضرورة تعديل الدستور، لضمان استمرار السيسي في الحكم، وقد تبين أن حجم المعارضين لها أكبر من المتصور، فلا مانع من الذهاب بعيدا إلى حديث المؤامرة، والمخطط الغربي، وهؤلاء الذين يرفضون استقلال مصر بقرارها، إذن هيا بنا نعدل الدستور لبقاء الرئيس الذي يكرهه الغرب المستعمر!
إبراهيم عيسى تحدث عن مشروعات نفذها الجيش ولم تؤد المطلوب منها مثل الصوب الزراعية، والمزارع السمكية.