هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية تنفيذ 80 عملية بسوريا منذ تموز/يوليو، أسفرت عن اعتقال 119 عنصرا من داعش ومقتل 14 آخرين.
اعتقلت قوات الأمن السورية، أحد العناصر المرتبطة بتنظيم الدولة، خلال عملية أمنية استهدفت موقعا تابعا للتنظيم بالعاصمة دمشق.
توغلت قوات من الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، للمرة الثانية خلال ثلاثة أيام في قرية بريف القنيطرة جنوب غربي سوريا، في أحدث انتهاك لسيادتها.
هجمات متصاعدة لتنظيم الدولة في تدمر وإدلب وحلب دفعت دمشق لرفع الجاهزية وسط حديث عن تعاون أمني واستخباراتي مع التحالف الدولي.
ترامب أكد أن الهجوم مرتبط بتنظيم الدولة "داعش"، وأنهم سيوجهون ضربة قوية للتنظيم رداً على ذلك.
يكتب معسعس: وحدها فقط دولة الاحتلال تبقى خارج السرب الدولي باعتداءاتها المتكررة على سوريا، فبعد ساعات فقط من هروب بشار الأسد أطلقت دولة الاحتلال عملية «سهم باشان».
الرئاسة السورية أكدت إدانة الهجوم قرب تدمر، والشرع بعث تعزية لترامب بعد مقتل جنديين أمريكيين ومترجم.
أحمد عمر يكتب: نشوة إسقاط النظام الأسدي أخرست الجميع، والنصر أسكر المنتصرين، وأخزى المنهزمين، ولم يُرَ حتّى الآن سوى شخصيات معارضة منفردة وبعض المواقع المدعومة من الغرب. وكان مؤتمر النصر قد حلّ الأحزاب كلّها، ولم يُعلن عن أي حزب جديد بعد، مع أن الساحة حرّة، ويعترف الجميع بأن مساحات الحرية واسعة، ويمكن القول إن المعارضين من غير الأقليات القومية والطائفية أفراد؛ وهم فلول النظام السابق وخلاياه اليقظة المتربّصة المستترة
يكتب الشايجي: يبقى التحدي الأبرز وهو استعادة وبسط السيادة على كامل الأراضي السورية، وهذه مهمة صعبة للغاية في الشمال والجنوب بسبب لرفض قوات سوريا الديمقراطية (قسد)-وتركيا في الشمال والاحتلال الإسرائيلي الذي توسّع من الجولان إلى جبل الشيخ الاستراتيجي.
الرئيس السوري الانتقالي شدد على رفض الطائفية والإقصاء، وأكد على وحدة البلاد، ووعد باستثمار وتنمية في الساحل واستعادة الهوية الوطنية.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة سترد على تنظيم الدولة إذا تعرضت قواتها لهجوم آخر، بعد مقتل جنديين أمريكيين ومترجم على يد مسلح في سوريا.
محمد خير أحمد الحوراني يكتب: إن الواقع السوري اليوم يكشف بوضوح حقيقة لا تخفى على أي منصف: الحكومة السورية الحالية، بقيادة الرئيس أحمد الشرع، باتت الضامن الحقيقي لسلامة الطائفة العلوية ولأمن جميع السوريين دون استثناء
توغلت قوات إسرائيلية، الأربعاء، بريف درعا جنوبي سوريا واعتقلت شابا خلال عملية مداهمة مفاجئة، بحسب قناة "الإخبارية السورية" الرسمية.
سوريا ولبنان انفتحا على محادثات مع إسرائيل، فيما حذّر تقرير من بروز حركة علوية معارضة واحتمال استهداف الرئيس الشرع أمنيا.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا وشعبها سيواصلون تقديم الدعم القوي لسوريا وأبنائها في مسيرتهم لإعادة إعمار وطنهم.
فيدان روى تفاصيل اتصالات مع الروس والإيرانيين سبقت هروب الأسد، مؤكدا أن المعارضة كانت ستحسم المعركة لولا تجنب إراقة الدماء.