هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يصرّ نتنياهو على أن تقوم دمشق بنزع السلاح عن مساحة واسعة في جنوب سوريا، ولا يظهر أي مؤشر على أن الجيش الإسرائيلي سيتراجع عن الأراضي التي يسيطر عليها فيما يرفض الشرع هذا الشرط
شهدت الجبهة الجنوبية تحولات كبرى بعد سقوط الأسد، بين غارات إسرائيلية واسعة، وتوغلات برية، واتصالات تفاوضية متصاعدة أعادت تشكيل المشهد.
منذ سقوط نظام بشار الأسد، بدأت سوريا مرحلة سياسية جديدة كليا، قادتها الإدارة الجديدة برئاسة أحمد الشرع، الذي سعى إلى إعادة تعريف موقع دمشق الإقليمي والدولي بعد سنوات طويلة من العزلة والعقوبات.
في ظل تصاعد التوتر جنوب سوريا وتزايد الضغوط الأمريكية على تل أبيب ودمشق معا، عاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لطرح شروطه للتوصل إلى اتفاق محتمل مع الجانب السوري،
نقل موقع إكسيوس عن مسؤولَين أمريكيَين قولهما إن: "إدارة ترامب قلقة من أن تهدد الضربات الإسرائيلية المتكررة داخل سوريا بزعزعة استقرار البلاد وتقويض آمال التوصل إلى اتفاق أمني بين إسرائيل وسوريا"
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارين لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكل من فلسطين وهضبة الجولان السورية.
اخترق 13 مستوطنا إسرائيليا الأراضي السورية في الجولان المحتل، قبل أن يعيدهم جيش الاحتلال.
يكشف تقرير نشرته صحيفة "موندويس" كيف تتحول سوريا، بعد أكثر من عقد من الحرب، إلى ساحة تعاد هندستها سياسيا واقتصاديا ضمن نظام إقليمي تقوده الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي.
خلال الشهر الجاري بلغ العدد الإجمالي لحوادث الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بريف القنيطرة 46 حادثة
في زيارة مفاجئة تحمل رسائل سياسية وأمنية في آن، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جولة ميدانية في المنطقة العازلة داخل الأراضي السورية، برفقة كبار قادة المؤسسة العسكرية والأمنية.
سلّطت صحيفة عبرية الضوء على القلق الإسرائيلي إزاء التطورات في سوريا، واحتمالية تطور الأوضاع إلى سيناريوهات وصفتها بـ"الفوضى"، وما قد تلقي به من آثار سيئة على تل أبيب..
وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شروطا على مستقبل العلاقات مع الرئيس السوري أحمد الشرع، مؤكدا أن التعاون في إقامة منطقة منزوعة السلاح جنوب غرب سوريا يعد شرطا أساسيا.
القوات الإسرائيلية توغّلت في قرية رسم القطا بريف القنيطرة الجنوبي وأقامت حاجزا عسكريا وتمنع الأهالي من المرور..
جدد الاحتلال الإسرائيلي توغله في محافظة القنيطرة جنوب غربي سوريا، في تصعيد جديد لانتهاكاتها المستمرة لسيادة الأراضي السورية، رغم التزام دمشق باتفاقية فصل القوات الموقعة بين الجانبين عام 1974. ويأتي هذا التطور وسط تصاعد التحركات العسكرية الإسرائيلية في الجنوب السوري، الذي بات منذ نهاية عام 2024 منطقة نفوذ مباشر لتل أبيب.
في حادثة جديدة تعكس تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية، نفذت قوات الاحتلال، الجمعة، توغلات محدودة في ريف القنيطرة الجنوبي، اختطفت خلالها خمسة مواطنين بينهم رعاة ومزارعون، قبل أن تطلق سراحهم بعد ساعات من الاحتجاز، وسط صمت رسمي من تل أبيب ودمشق.
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الشهرين الأخيرين عشرات العمليات العسكرية داخل الأراضي السورية، بزعم تدمير بنى تحتية "إرهابية"