هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منير شفيق يكتب: لا بدّ من اتخاذ موقف إيجابي من وقف الحرب. أما مناقشة البنود الأخرى فمسألة ضرورية، وإلّا فشل وقف الحرب، أو وقعت كارثة على القضية الفلسطينية، وعلى العرب والمسلمين، وأحرار العالم، وعلى الرأي العام العالمي، في مصلحة نتنياهو
ماهر حسن شاويش يكتب: يظل القرار رهين معادلة معقدة: إنقاذ المدنيين فورا من الموت والتهجير مقابل الحفاظ على الثوابت الوطنية ورفض الوصاية الدولية، وما لم يتمكن الفلسطينيون من صياغة بديل وطني جامع وشرعي، فإن الخطر الأكبر هو أن تتحول هذه اللحظة إلى بوابة نحو مرحلة "وصاية دولية جديدة" تطوي صفحة الحركة الوطنية الفلسطينية كما عرفناها
رائد أبو بدوية يكتب: موقف حماس من خطة ترامب يمثل اختبارا لقدرتها على الحفاظ على شرعيتها الفلسطينية بعد الحرب. القدرة على تقديم نفسها كقوة مسؤولة تدير مرحلة الانتقال السياسي بذكاء تعزز موقعها محليا وإقليميا، وتثبت أنها شريك لا يمكن تجاوزه في أي اتفاق مستقبلي. أما الانزلاق إلى رفض مطلق، فقد يؤدي إلى عزلة أمام توافق عربي ودولي حول الخطة، ويحد من خياراتها الاستراتيجية على المدى المتوسط
زعم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء، أنه نجح في عزل حركة المقاومة الإسلامية حماس وجعل العالم أجمع يضغط على الحركة لقبول الشروط الإسرائيلية، لوقف الحرب على غزة مع بقاء جيشه في معظم القطاع..
في افتتاحيتها، حذرت صحيفة هآرتس العبرية من أن مشروع قانون الإعدام الذي أقرته لجنة الأمن القومي في الكنيست، الأحد الماضي، لن يحقق العدالة، بل سيعرّض حياة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس للخطر المباشر، معتبرة أن التصويت الذي جرى بآلية غير قانونية جاء استجابة لنزعة شعبوية واستفزازية هدفها تأجيج الحرب ونسف مفاوضات التبادل، في تجاهل صارخ لتحذيرات المستشارين القانونيين ومسؤولي ملف الأسرى أنفسهم.
خرج رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل، محذرا من أن ما جرى "ناقوس خطر" يهدد أمن دول الخليج مجتمعة، ومؤكدا أن استمرار السياسات الأمريكية المنحازة للاحتلال الإسرائيلي يفاقم حالة عدم الاستقرار..
ينظر إلى رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير بأنه شخصية مرغوبة من قبل الفلسطينيين بسبب مواقفه المنحازة للاحتلال الإسرائيلي.
توالت الردود الرافضة لخطة ترامب بشأن قطاع غزة من عدة شخصيات وكتاب على مواقع التواصل الاجتماعي.
أكد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أنه لن يكون للسلطة الفلسطينية أي دور في قطاع غزة من دون تغيير جذري، وذلك بحسب خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في القطاع.
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن إدارته تشهر أنها ستحصل على على رد إيجابي من حركة حماس تجاه الخطة المقترحة لإنهاء الحرب في قطاع غزة، قائلا إن خطته تتضمن انسحابا تدريجيا للقوات الإسرائيلية.
في مقال نشره هذا الأسبوع في صحيفة يديعوت أحرونوت، تناول اللواء (احتياط) عاموس جلعاد، مدير مكتب الشؤون السياسية والعسكرية السابق في وزارة الحرب الإسرائيلية، دروساً استخباراتية حاسمة بين حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 وهجوم حركة حماس في تشرين الأول/أكتوبر 2023.
عشية لقائه المرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، يجد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه أمام خطة أمريكية تعرف بـ"خطة الـ21 نقطة"، تهدف إلى وقف الحرب في قطاع غزة. وبينما تؤكد إدارة ترامب أن المباحثات "تتقدم بشكل جيد جداً"، تكشف مصادر إسرائيلية عن فجوات كبيرة وخلافات جوهرية.
نفت حركة حماس، تسلمها أية مقترحات جديدة، بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
يكتب قنديل: لأن ثقافة ترامب سماعية غالبا، ولأن جرأته في الكذب لا تبارى، اختار أن يكذب باسم الدولة العظمى التي يترأسها، واكتفى بنقل كذبة نتنياهو حرفيا، مع كلام ببغاوي عن السلام الذي تفرضه القوة.
تكتب غزال: لم يعد العالم يريد الاستماع إلى المزيد من كلمات إنكار ارتكاب جريمة الإبادة، ولم يعد يتأثر بتحويل الاتهام إلى حركة «حماس»، وادعاء استخدامها المدنيين دروعاً بشرية.
قالت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، السبت، إنها لم تتسلم خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك تأكيدا لما نشرته "عربي21" حول مزاعم صحيفة هآرتس بأن الحركة وافقت على الخطة.