هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال وزير الخارجية الإيراني الأسبق، محمد جواد ظريف، خلال مشاركته في "منتدى الدوحة" إن العالم يلوم طهران على أمور تسببت فيها دولة الاحتلال الإسرائيلي، وليس إيران نفسها.
أكد جبريل الرجوب، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، في حوار خاص مع "عربي21"، أن أي مبادرة دولية لإنهاء الأزمة في غزة لا تراعي وحدة الأراضي الفلسطينية والنظام السياسي الموحد، وتستثني السلطة الفلسطينية من أي دور مؤثر، تعتبر مضيعة للوقت وتهدد استقرار المنطقة. وشدد الرجوب على أن الطريق لإنهاء الصراع يمر عبر بناء الوحدة الوطنية الفلسطينية، وتعزيز الشرعية الديمقراطية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة، مؤكداً أن الحلول المفروضة من الخارج دون مشاركة الشعب الفلسطيني لن تحقق سلاماً أو استقراراً.
بزعم محاولتهما تنفيذ عملية دهس، فيما قالت وكالة "وفا" إن قوات الجيش أطلقت النار على مركبة في باب الزاوية ومنعت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني من الوصول إليها
قالت صحيفة معاريف العبرية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي سحب المركبات الصينية من الخدمة فورًا بسبب مخاوف من تسريبات معلومات، وألغت الصناعات العسكرية في إسرائيل، وعلى رأسها صناعات الفضاء، عقود تأجير المركبات الصينية.
أراد ترامب من قرار مجلس الأمن 2803، المتعلق بخطة السلام في غزة، تعطيل دور الوسطاء، مصر وقطر وتركيا، في بلورة اتفاق حول المرحلة الثانية. ومن ثم بفرض شروط المرحلة الثانية. وبهذا يكون لنتنياهو اليد الطولى في صوْغ تلك الشروط.
اعتبر الرئيس السوري أحمد الشرع السبت أن سعي إسرائيل لإقامة منطقة منزوعة السلاح في جنوب سوريا من شأنه أن يدخل بلاده في "مكان خطر"، مؤكدا أن هنالك مفاوضات جارية مع دولة الاحتلال للوصول إلى اتفاق.
حذّر هاني المصري، مدير عام المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية، من تدهور متسارع في الأوضاع داخل الأراضي الفلسطينية في ظل غياب طرف فلسطيني قوي وقادر على مواجهة سياسات الاحتلال الإسرائيلي المتعنتة، مؤكداً أن أي هيئة دولية قد يتم تشكيلها لحكم قطاع غزة لن تستطيع فرض واقع جديد أو إدارة الشأن الفلسطيني من دون مشاركة فعلية من الفلسطينيين أنفسهم، ومشدداً على أن الرهان على قوى خارجية أو شخصيات دولية لإدارة الملف الفلسطيني هو رهان خاسر، في وقت لا تزال فيه حركة حماس تتصدر المشهد السياسي وفق استطلاعات الرأي، بينما يبقى حل الدولتين، رغم رفض إسرائيل له، هو المسار الأنجع لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.
منذ أزيد من مائة عام يتعرض الشعب الفلسطيني لحروب احتلالٍ وتقتيل وتهجير وغصب وسلب لأراضيه وممتلكاته.. فمنَ الاحتلال البريطاني، إلى استقدام جحافلَ من يهود العالم وتوطينهم بأرض فلسطين، إلى تشكيل العصابات الصهيونية وما قامت به من جرائم إرهابية، ومن إبادة لكثير من القرى والبلدات الفلسطينية..، إلى نكبة عام 1948 وما صاحبها من مجازر، لأجل التمكن من إقامة “دولة إسرائيل”.
رائد أبو بدوية يكتب: هذا الواقع المرير يعيد تشكيل البعد الدولي للصراع، حيث تُقوض السياسة الإسرائيلية حل الدولتين الذي لطالما شكّل الإطار المقبول دوليا، خاصة في ظل الانسجام الجزئي بين الحكومة الإسرائيلية الحالية ورؤية إدارة ترامب، التي عبّرت في مناسبات عدة عن تفضيل بدائل عن حل الدولتين ورفضته صراحة، وهو ما يسهّل على إسرائيل فرض واقع جديد على الأرض، بعيدا عن إمكانية قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة ويُعمّق السيطرة الإسرائيلية على الضفة
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج، الدكتور عبد الجبّار سعيد، إن "الأوضاع في الضفة الغربية تتجه نحو انفجار شامل غير مسبوق، سواء في القدس أو في مختلف مناطق الضفة، لا سيما في ظل تصاعد هجمات قطعان المستوطنين من ناحية، وما يقوم به جيش الاحتلال الإسرائيلي من ناحية أخرى".
بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الجمعة بتصعيد واسع في قطاع غزة، وقصف مدفعي، وبحري، وجوي على عدة مناطق أبرزها خانيونس. قتل الجيش امرأة وأصاب عددا آخر من الأشخاص، مساء الخميس، بإطلاق نار تجاه مناطق انسحب منها في حي التفاح شرقي مدينة غزة.
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الخميس إنه جرى تحديد هوية صاحب الرفات الذي تسلمته إسرائيل من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية.
لؤي صوالحة يكتب: يعد التهويد عملية جزئية، ولا خطة هامشية، ولا سياسة مرتبطة بحكومة يمينية دون أخرى؛ بل تحوّل إلى بنية استراتيجية دائمة، تتوارثها الحكومات كما يتوارث الجنود بنادقهم، وتُصاغ تفاصيلها على طاولات الأمن، والاقتصاد، والتشريع، والمؤسسة الدينية معا
قتل جيش إسرائيل فلسطينيين أحدهما طفل، وأصاب 15 آخرين على الأقل بينهم نساء، مساء الثلاثاء، جراء قصف مدفعي استهدف حي التفاح شرقي مدينة غزة، ما رفع حصيلة الفلسطينيين الذين قتلهم بالقطاع اليوم إلى 4 بينهم صحفي، إضافة إلى 37 مصابا.
ظاهر صالح يكتب: لم يقتصر العدوان على البشر، بل طال عماد الاقتصاد الفلسطيني، حيث دُمّرت آلاف أشجار الزيتون والممتلكات الزراعية إن حرق المساجد، كما في بديا، والاعتداءات المتواصلة، تهدف بوضوح إلى ترويع السكان وقطع سبل عيشهم لدفعهم نحو النزوح