هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عويدات يكتب: ستشكل هذه العملية الهجومية الاستثنائية، كما وصفتها أوساط إسرائيلية صحفية، منعطفا مهما في تطورات الأحداث في قطاع غزة، ولربما تُعلن عن تغييرٍ جديدٍ في قواعد الاشتباك
جدد المفوض العام لـ"أونروا" فيليب لازاريني دعوته لوقف إطلاق النار، مؤكدا أن سكان غزة يواجهون الموت بالقصف أو التجويع وسط حصار خانق وإغلاق المعابر.
مصطفى أبو السعود يكتب: باعتراف كثير من ساسة أمريكا والعالم وخبراء في السياسة، أكدوا أن نتنياهو نجح في إقناع البيت الأبيض بضرب إيران واليمن وغيرهما من الدول التي تدعم المقاومة الفلسطينية التي يصنفها "إرهابية"
سعيد الحاج يكتب: اللقاء من حيث التوقيت والسياق والمضمون والأسلوب وتوخي المصلحة السورية الخاصة والموقف العربي العام؛ ليس مجرد خطأ وإنما خطيئة بل خطايا، ينبغي وقفها وإعادة النظر فيها قبل أن تصل مرحلة اللاعودة ضمن قطار التطبيع
جوزيف مسعد يكتب: على الرغم من وضوح الطابع الاستعماري الاستيطاني للمشروع الصهيوني منذ بداياته، فإن مؤيدي إسرائيل كثّفوا، منذ بدء الإبادة الجماعية لفلسطينيي غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، من خطابهم الدفاعي عن جرائم إسرائيل بوصفها "دفاعا عن النفس"، وليست جزءا من أيديولوجيتها الاستعمارية الاستيطانية، وشنوا حملة دعائية واسعة النطاق مفادها أن إسرائيل والإسرائيليين هم "ضحايا الفلسطينيين"، وليس العكس. ولكي يضمنوا نجاح هذا المنطق، اضطروا إلى مواجهة تاريخ الاستعمار الاستيطاني الصهيوني، الذي يُشكّل أساس القمع الإسرائيلي للفلسطينيين، وذلك عبر إنكاره تماما
كشف استطلاع لمركز "أكورد" أن 76% من الإسرائيليين يعتقدون أنه لا يوجد أبرياء في غزة، فيما رأى 63% أن استعادة الأسرى أهم من هزيمة حماس، وأكد 59% أن حكومة نتنياهو لا تبذل جهدا كافيا لإطلاق سراحهم، بينما تتواصل حرب الإبادة التي خلّفت عشرات آلاف الشهداء والجرحى.
كشف المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن واشنطن تتفاوض على "دخول متعدد" لدول عربية وإسلامية في "اتفاقات أبراهام" للتطبيع مع الاحتلال، دون تحديد أسماء، فيما تعرقلت جهود التوسيع بسبب حرب الإبادة على غزة ورفض دول عدة، أبرزها السعودية، إقامة علاقات مع "إسرائيل" قبل قيام دولة فلسطينية.
شهدت تل أبيب ومدن أخرى احتجاجات واسعة قادتها عائلات الأسرى الإسرائيليين للمطالبة بصفقة تبادل تعيد ذويهم من غزة، متهمين نتنياهو بعرقلة الاتفاق المطروح من الوسطاء رغم موافقة حماس عليه، حيث أغلق المتظاهرون شوارع رئيسية بينها أيالون السريع، فيما تدخلت الشرطة لتفريقهم.
اتهم رئيس الأركان الأسبق غادي آيزنكوت نتنياهو بالتهرب من إبرام اتفاق مع حماس بشأن الأسرى، رغم دعم الأغلبية في الشعب والكنيست والحكومة لصفقة شاملة.
برر جيش الاحتلال مجزرة مستشفى ناصر بخانيونس، التي أسفرت عن استشهاد 20 فلسطينيا بينهم 5 صحفيين، بزعم استهداف "كاميرا مراقبة" قال إنها تابعة لحماس داخل المستشفى، مدعيا أن بعض الشهداء "إرهابيون"، فيما أقر رئيس الأركان إيال زامير بوجود ثغرات في عملية الموافقة على القصف.
أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، الأكبر في العالم، سحب استثماراته من شركة "كاتربيلر" وخمسة بنوك إسرائيلية بدعوى مساهمتها في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في غزة والضفة الغربية.
أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام أن مسار حصر السلاح بيد الدولة واحتكار قرارَي الحرب والسلم قد انطلق بلا رجعة، مؤكداً تكليف الجيش إعداد خطة شاملة بهذا الصدد قبل نهاية العام، وذلك خلال لقائه وفداً من الكونغرس الأمريكي أشاد بقرارات الحكومة والإصلاحات المالية.
كشف مسؤول إعلام الأسرى في حركة حماس، ناهد الفاخوري، أن "أوضاع الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال مأساوية للغاية، حيث تمارس إدارة السجون أبشع أشكال القمع والتنكيل بشكل منظم وممنهج...
كان مجلس الوزراء اللبناني قد أقر في 5 آب/ أغسطس الجاري خطة لحصر السلاح بيد الدولة، بما في ذلك سلاح "حزب الله"، وكلف الجيش بوضع آلية لتنفيذها قبل نهاية العام 2025. لكن الحزب أعلن رفضه للقرار، مؤكدا أن سلاحه "جزء من وجوده وكرامته"، ومعتبرا أن التخلي عنه "خط أحمر".
دعا عضو البرلمان النيوزيلندي والناطق باسم لجنة الشؤون الخارجية في حزب الخضر، تيانو تويونو، حكومة بلاده إلى الاعتراف الفوري بدولة فلسطين وفرض عقوبات رادعة على إسرائيل، موضحا أن "هذه الخطوة تُمثل الحد الأدنى من المسؤولية الأخلاقية والسياسية لوقف الاحتلال وجرائم الحرب في غزة".....
تنص اتفاقية كامب ديفيد على تقسيم سيناء إلى ثلاث مناطق بترتيبات أمنية خاصة، تحد من حجم وطبيعة القوات المصرية المنتشرة هناك، غير أن الاحتلال الإسرائيلي وافق خلال السنوات الماضية على إدخال قوات إضافية بطلب من القاهرة، خصوصاً في إطار الحرب ضد الجماعات المسلحة شمالي سيناء.