هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد موسى يكتب: خشية حقيقية من أن تتحول الفجوات السياسية والأمنية إلى مسار فقدان كيان، لا مجرد فقدان سلطة. فالدول الصغيرة لا تموت دفعة واحدة، بل عبر تراكم مراحل من التفويض للآخرين، ومن التنازل عن السيادة، ومن انتظار الخارج ليحلّ ما عجزت عنه الدولة، وربما هذا ما يريده الكثيرون في العالم
كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استكمل إعداد خطة خلال الأسابيع الأخيرة لشن هجوم واسع ضد مواقع تابعة لحزب الله.
أعلن زعيم حلف قبائل حضرموت المقاومة بكل الطرق والوسائل للدفاع عن المحافظة وثرواتها
عماد الشدياق يكتب: على الرغم من أنّ خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صيغت تحت مظلته ويريد تسويقها كإنجاز ديبلوماسي له، إلاّ أنّ موسكو تجد فيها، لأول مرة منذ شباط/ فبراير 2022 (تاريخ بدء الحرب)، نصا يُقونن ما فرضته على الأرض، ويُدخل الهزيمة السياسية الأوكرانية في قالب تفاوضي "حضاري"، بلا صواريخ ورصاص
منير شفيق يكتب: لقد أخذ هذا الوضع يتكرسّ، فيما الرأي العام العالمي يتوقع أن حرب الإبادة توقفت، وقد رفعت أو خفتت الضغوط الأخرى العربية والإسلامية والدولية. وبهذا يكون مشروع ترامب قد أنقذ نفسه، وأخرج نتنياهو المنبوذ عالميا من مأزق، من دون أن يلتزم، تماما، بوقف إطلاق النار الذي ترجمه الاتفاق على المرحلة الأولى من مشروع ترامب
هاني بشر يكتب:شرارة الجدل أشعلها ما كشف عنه مؤخرا الكاتب الصحفي الإيطالي إتسيو جافاتسيني من وجود سياحة أثرياء أثناء الحرب في البوسنة. إذ كان يذهب أثرياء من إيطاليا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا في رحلات لممارسة هواية القنص، وبدلا من قنص الحيوانات يقنصون المدنين العزل في البوسنة بغرض التسلية
لؤي صوالحة يكتب: إسرائيل -مهما صنعت من ذرائع- لن تغيّر النتيجة، والاتفاق -مهما حاولت تأجيله- سيأتي. لكن السؤال: بأي شروط؟ ولصالح من؟ والإجابة الواضحة حتى الآن تقول إن غزة -رغم أنف الدمار- أصبحت لاعبا أساسيا، لا يمكن تجاوزه، ولا يمكن تجاهل إرادته
قال موقع إكسيوس، إن مباحثات سرية تجري لإبرام خطة من 28 بندا، لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
منير شفيق يكتب: على ترامب أن يَسمع من غزة، والشعب الفلسطيني كله، ومن العرب والمسلمين، وأحرار العالم؛ أن عليه إلزام نتنياهو بوقف سياساته التي يمارسها، وإلّا فإن العودة إلى الحرب واقعة لا محالة، ومن ثم فإن الهزيمة والفشل بانتظاره، وانتظار نتنياهو أمام الغضب العالمي الذي سيتجدّد، وأمام الفشل العسكري في ميدان المواجهة في غزة
محمد الصاوي يكتب: قضية الاتهامات الإماراتية بـ"دعم" مليشيا الدعم السريع ليست فقط مسألة أخلاقية، بل اختبار لآليات الحوكمة العالمية لوقف تمويل الحروب بالنيابة، ولقدرة المجتمع الدولي على وضع "ثمن" ملموس للدول التي تتصرف بما يخالف الأعراف
عقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم جلسة طارئة لمناقشة الوضع في مدينة الفاشر السودانية، حيث تبحث الدول الأعضاء مشروع قرار لإرسال بعثة لتقصي الحقائق حول الانتهاكات المروعة المزعومة التي ارتكبتها قوات الدعم السريع وحلفاؤها، بما في ذلك القتل الجماعي والاغتصاب كسلاح حرب، وذلك في أعقاب سيطرتهم على المدينة في 26 أكتوبر الماضي. وجاءت الجلسة في وقت تحذر فيه المفوضية السامية لحقوق الإنسان من تصاعد العنف في مناطق أخرى مثل كردفان، في حين يواصل المجتمع الدولي الجدل حول دور أطراف خارجية محتملة في النزاع، وسط دعوات للسماح بوصول المساعدات الإنسانية للمدنيين المحاصرين، ومخاوف من أن يؤدي استمرار الانتهاكات إلى تفاقم الأزمة الإنسانية وزعزعة الاستقرار الإقليمي.
أحمد عويدات يكتب: تقاطر الوفود الأمريكية الرفيعة المستوى إلى دولة الكيان وما صدر عنهم من تصريحات؛ يؤكد الأهداف الاستراتيجية لإدارة ترامب، التي لا تتقاطع مع أهداف نتنياهو الشخصية والتكتيكية، وتسعى في جوهرها إلى بسط النفوذ في الشرق الأوسط من جديد، وإعادة رسم الخارطة الجيوسياسية بما يتماهى مع المصالح الأمريكية العليا، وتحقيق ما عجزت عنه آلة الحرب الإسرائيلية على مدى عامين كاملين. وتأتي إقامة مركز مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار وبقيادة أمريكية لتأكيد هذا الحرص من إدارة الرئيس ترامب على المضي قدما في تنفيذ خطته
هاني بشر يكتب: ألمانيا دوله مركزية كبيرة في الاتحاد الأوروبي وفي القارة الأوروبية بشكل عام، وعلاقتها مع روسيا هي علاقة بين قوتين كبيرين في العالم، فإذا حدث أي خلل مميت في هذه العلاقة فإن التداعيات لن تكون محصورة جغرافيا في نطاق محدود كما هو الحال في الحرب الروسية الأوكرانية
رائد أبو بدوية يكتب: اللحظة الراهنة تفرض إعادة بناء المشروع الوطني الفلسطيني على أسس قوية وواضحة؛ أهمها إعادة الدور السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي جامع للشعب الفلسطيني، وتفعيل مؤسساتها التمثيلية لإعادة القرار الوطني إلى موقعه المستقل، وإعادة تعريف السلطة الفلسطينية كأداة نضال سياسي وقانوني، لا كجهاز إدارة خدمات، وأخيرا توحيد الضفة وغزة ضمن رؤية سيادية واحدة ترفض أي إشراف خارجي ينتقص من وحدة الكيان السياسي الفلسطيني
محمد موسى يكتب: تسعى إسرائيل من خلال تصعيدها العسكري إلى فرض معادلة جديدة على الأرض، عنوانها "الردع بالضغط"، أي إضعاف الجبهة اللبنانية عبر الاستنزاف الميداني المتدرج، وتحويل الجنوب إلى ساحة اختبار لمدى قدرة حزب الله على الصمود دون رد. وهنا السؤال الملح لكل اللبنانيين: إلى متى؟ وهل جرّ لبنان إلى حرب شاملة بات قريب وأين اللبنانيين من القرار والقدرة على الصمود؟
كشفت مديرة قسم المناصرة في المجلس النرويجي للاجئين، عن حجم الكارثة الإنسانية في الفاشر بالسودان، ومستوى التجويع الذي وصل له المدنيون.