هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في حادثة جديدة تزيد من التوتر في الممرات البحرية الحيوية، اعترض الحرس الثوري الإيراني ناقلة نفط ترفع علم جزر مارشال قبالة السواحل الإماراتية واقتادها إلى المياه الإيرانية.
أثار اعتقال الصحفي والناشط اليمني عادل الحسني في مطار نيودلهي، بطلب من السلطات الإماراتية، موجة تنديد حقوقية واسعة، وسط تحذيرات من تصاعد سياسة القمع العابر للحدود التي تنتهجها أبو ظبي ضد معارضيها في الخارج. وقالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا إن الحادثة تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وتكشف عن استخدام الإمارات لعلاقاتها الأمنية والاقتصادية لتوسيع دائرة ملاحقة خصومها في دول عدة، في وقت يتزايد فيه القلق من تحول التعاون الأمني الدولي إلى أداة لتصفية الأصوات المنتقدة.
قالت القناة 12 العبرية، إن الإمارات تبدي قلقا متزايدا إزاء الدور المركزي الذي بدأ يلعبه مسؤولون قطريون وأتراك في خطة إعادة إعمار قطاع غزة.
مصطفى خضري يكتب: هل نحن نشهد نهاية حقبة من الوئام غير المشروط؟ أم أن هناك مراكز قوى مصرية ترى أن رمال الفاشر المتحركة في السودان بالسياسات الإماراتية هي القشة التي قصمت ظهر البعير؟
كشف موقع "إنتلجنس أونلاين" أن العقارات التابعة للرئاسة الإماراتية في فرنسا، وبريطانيا، أصبحت جزءا من نزاع عائلي بين أفراد العائلة الحاكمة.
كشفت تقارير روسية أن المليونير في عالم العملات المشفرة رومان نوفاك وزوجته آنا قتلا بعد استدراجهما للقاء مزعوم في دبي، حيث عُثر على جثتيهما مقطّعتين ومدفونتين في الصحراء، وأظهرت التحقيقات تورط مقاتلين روس سابقين وضابط تحقيق سابق في الجريمة، التي يعتقد أنها ارتكبت بدافع ابتزاز نوفاك وسرقة محفظته الرقمية.
سيلين ساري تكتب: الإمارات لم تكتف بتمويل الحرب، هي أعادت تشكيل خريطة السودان نفسها، أنشأت قواعد في الصومال الشمالي لنقل الأسلحة، دفعت بإثيوبيا لتكون ممرا بريا ولوجستيا، دعمت مليشيا الدعم السريع لتفكيك الدولة المركزية
في المقابلة الكاملة التي بثها برنامج "عرب كاست" مساء الجمعة، أوضح الخصاونة أن "الأردن نظام دستوري، ورئيس الوزراء فيه هو الأقوى إذا مارس صلاحياته ضمن الفهم الدستوري والقانوني"، مؤكداً أن الأمر "ليس سجالاً أو نزاعاً على النفوذ، بل مسألة ترتيبات دستورية واضحة".
جاسم الشامسي كان موظفا حكوميا في الإمارات، ووصل إلى رتبة مساعد وكيل وزارة المالية الإماراتية، قبل مغادرته البلاد في العام 2011.
نشرت صحيفة "التلغراف" البريطانية افتتاحية قالت فيها إنه "يتعين على بريطانيا أن تكشف موقفها بشأن السودان"، ودعت الحكومة البريطانية إلى التصدي للدور الإماراتي في تمويل الصراع الدامي بين قوات الدعم السريع والجيش..
أصدرت مؤسسة ذا سنتشري (The Sentry) الأمريكية تحقيقيا جديدا يكشف عن تورط شبكات أمنية وتجارية مرتبطة بمسؤولين إماراتيين رفيعي المستوى في تجنيد وإرسال مرتزقة كولومبيين يعرفون باسم “ذئاب الصحراء” للقتال إلى جانب قوات الدعم السريع في السودان.
أكدت منظمة "سويس إيد" السويسرية غير الحكومية أنّ "واردات الإمارات العربية المتحدة من الذهب السوداني ارتفعت بنسبة 70% في عام 2024"، واتهمتها بأنها "مركز رئيسي لتجارة الذهب المرتبط بالنزاعات"..
يكتب الأشقر: إدارة دونالد ترامب، فهي أيضاً لا تريد إحراج أحد الطرفين العربيين اللذين تتكل عليهما في تدخلها في غزة وفي سياستها الإقليمية، كما يبدو أنها لم تجد بعد مشروعاً عقارياً أو منجمياً يبعثها على التدخل النشط في الساحة السودانية.
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، مقالاً للكاتبة سمية الغنوشي يسلط الضوء على ما وصفته "الخراب" الذي ينشره الاحتلال الإسرائيلي والإمارات في المنطقة، عبر المال والمرتزقة والفوضى..
القضية، التي تحظى بمتابعة في أوساط الجالية الإسلامية الأيرلندية، كشفت جانبًا من النفوذ الإماراتي في إدارة المراكز الإسلامية بأوروبا.
أحمد أبو عطا يكتب: الذين يرفضون التغيير هم أصحاب الامتيازات والأطماع، طبقة أرستقراطية متمثلة في المال والقضاء والعسكر والإعلام وأصحاب النفوذ الإداري في الدولة. تلك الفئة تسعى للحفاظ على مكتسباتها وتوريثها لأبنائها، ومن يطالب بالتغيير يُتهم بالخيانة والعمالة وارتباطه بقوى الشر والإمبريالية، لأن قوانين اللعبة في أيديهم