هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على الرغم من أن التفوق الإعلامي لأصحاب هذا المشروع الصهيوني ـ الأمريكي واضح للعيان، لكن أمثالي ممن أمضوا حياتهم في الدفاع عن كل شبر من الأرض اللبنانية والعربية يعتقدون أن عدداً كبيراً من اللبنانيين غير مؤيد لخيار الرضوخ للمشيئة الصهيونية، وأنه آن الأوان لإجراء استفتاء شعبي واسع في لبنان حول أي الخيارين يختارهما اللبنانيون، خيار الصمود في مواجهة الضغوط على أنواعها، أم خيار الاستسلام الذي يخسر فيه اللبنانيون كل ما يملكونه من خبز وأمن وكرامة، كما كنا نردد في العقود السابقة.
انتقد رئيس كتلة حزب الله النيابية٬ النائب محمد رعد٬ تجربة رئيس الحكومة نواف سلام، معتبراً أنها "ما زالت في بدايتها" وأن عليه "التعرف إلى الناس عن قرب"، مشيراً إلى تدخل مباشر من مبعوث أمريكي في القرار الأخير.
أوضح عراقجي أن "الدعم الإيراني قائم لكنه يتم من مسافة"، قائلاً: "نحن نقدم دعمنا من بعيد، لكن دون أي تدخل في قرارات الحزب، والتي يتخذها بشكل مستقل تماماً".
تزامنت المسيرة مع انعقاد جلسة استثنائية لمجلس الوزراء اللبناني، خُصصت لمناقشة ملف السلاح غير الشرعي، وفي مقدّمه سلاح "حزب الله". وبحسب مصادر رسمية، تصدر جدول الأعمال بند "حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية"، وهو ما أثار اعتراض وزراء الثنائي الشيعي ("حزب الله" وحركة "أمل")، الذين انسحبوا من الجلسة احتجاجاً على الطرح.
ممدوح الولي يكتب: هكذا اشترك الجميع، عربا وغربا وأمريكان وإسرائيليين، في إلهاء الجماهير العربية والمسلمة عن جرائم التجويع المستمرة منذ آذار/ مارس الماضي وما قبلها، بشغلهم بالهجوم الإعلامي على حماس والإخوان، وأنباء إسقاط المساعدات بالطائرات وإدخال الشاحنات التي لا تصل للجوعى، في مخطط متفق عليه مسبقا من قبل الجميع لإعطاء فرصة زمنية إضافية للقيادة الإسرائيلية، بعد فشل عملية عربات جدعون وما قبلها من عمليات عسكرية، لعل مخطط التجويع يحقق ما فشلت فيه عمليات الإبادة الجماعية من إخضاع لشعب غزة والمقاومة
في ظل تصاعد الضغوط الدولية التي تحاول فرض تنازلات على حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، خاصة ما يتعلق بنزع سلاحها، تؤكد الحركة مجددًا أن سلاح المقاومة حق ثابت ومشروع طالما استمر الاحتلال الإسرائيلي، وأن أي حلول سياسية لا تستند إلى استعادة الحقوق الوطنية الفلسطينية كاملةً، وعلى رأسها إقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، هي مشاريع مرفوضة ولن تلقى قبولًا من الشعب الفلسطيني ومقاومته.
شدّد المبعوث الأمريكي الخاص إلى لبنان، توم برّاك، على أن بلاده مستعدة لتقديم الدعم للبنان، وذلك فقط "في حال التزمت الحكومة اللبنانية بفرض احتكار الدولة للسلاح"، في إشارة مباشرة إلى: وجوب إنهاء الوضع القائم الذي يسمح بوجود سلاح خارج إطار الدولة.
مع إعلان حزب العمال الكردستاني حل نفسه، يطرح مراقبون تساؤلات حول الفراغ الأمني والسياسي الذي قد ينجم عن انسحاب التنظيم من مناطق شاسعة سيطر عليها، ومدى قدرة المؤسسات المحلية والسلطات المركزية في العراق وتركيا على إدارة المرحلة الانتقالية وضمان الاستقرار.
لجأ مقاتلو حزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيا في تركيا، إلى إحراق رمزي لأسلحتهم، على مدخل كهف تاريخية في السليمانية بإقليم كردستان العراق.
جاسم الشمري يكتب: يبدو أنّ مرحلة توظيف فتوى الجهاد قد انتهت وصار اللعب على المكشوف، ورفض فتوى حلّ الحشد هو السائد لدى غالبيّة الفصائل! وهكذا صرنا أمام فصائل انقلبت على "المرجعيّة" والقانون، فكيف ستتعامل المرجعيّة والحكومة مع هذا الموقف الأصعب في تاريخ العمليّة السياسيّة منذ العام 2004؟!
قالت صحيفة لبنانية، إن نقاشات تجري خلف الكواليس بين شخصية مقربة من واشنطن، وحزب الله بشأن سلاحه.
بلال اللقيس يكتب: ما الذي يمكن أن تكون عليه الخيارات، لا سيما للأمريكي المستعجل لإنجاز والإسرائيلي الذي يبدو أن معاركه وحروبه تسير بلا أفق سياسي واستراتيجي واضح؟
حذّر الأكاديمي والمختص في التخطيط العمراني الدكتور سلطان بركات من خطورة ما يتعرض له المسجد الأقصى من تدخلات معمارية إسرائيلية قد تؤدي إلى انهياره "في لحظة"، معتبرًا أن الاحتلال يوظف العمارة كسلاح لتغيير الهوية الإسلامية للمكان وسحب رمزيته السياسية والدينية.
رميلات محمد الأمين يكتب: قصة المشروع النووي في دولة باكستان تظهر مدى حجم التأثير حين تجتمع الإرادة والعزيمة السياسية مع إرادة الشعب، ومدى أهمية العقول العلمية وحب الوطن الخالص الذي يمكن أن يغير موازين القوى بشكل كامل
قالت صحيفة الأخبار اللبنانية إن ياسر نجل محمود عباس كان المعد والمشرف على زيارة والده إلى بيروت، وكان هو صاحب مشروع "نزع سلاح المخيمات".
ماهر حسن شاويش يكتب: بين الواقعية السياسية والطموح النادر، يقف محمود عباس على مفترق حاسم، والوقائع على الأرض ستُحدد ما إذا كان سيُحسَب له أنه أنهى فوضى السلاح في الشتات، أم أنه فتح بابا لصراع أهلي داخل المخيمات