هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر وزير العدل البريطاني الأسبق تشارلي فولكنر من أن استمرار حكومة حزب العمال في التباطؤ بإغلاق فنادق اللجوء التي تستضيف طالبي اللجوء قد يؤدي إلى مكاسب انتخابية إضافية لحزب "الإصلاح" اليميني المتشدد بزعامة نايجل فاراج.
أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر, عن ارتفاع عدد المفقودين بنسبة 70 في المئة خلال خمس سنوات بسبب الصراعات والهجرة، حيث بلغ عدد المبلغ عنهم 284,400 شخص بنهاية 2023.
تنطلق غدًا الأحد من ميناء برشلونة الإسبانية، سفن "أسطول الصمود" في محاولة لكسر حصار غزة، في تحرك يُعد احتجاجًا عالميًا على الجرائم الإسرائيلية المستمرة في القطاع، ويأتي امتدادًا لجهود تحالف أسطول الحرية منذ 2010، بمشاركة آلاف الناشطين من نحو 50 دولة، في رسالة تضامنية واضحة تؤكد أن إرادة الشعوب الحرة أقوى من الحصار والسياسات الإبادة.
تتواصل في تونس، التحركات الاحتجاجية الداعمة لغزة والمنددة بالجرائم الصهيونية من تقتيل وإبادة وتجويع منذ السابع من تشرين الأول 2023.
انسحاب عدد من النواب وكسر النصاب القانوني للجلسة، لكن جرى تمرر قائمة السفراء الجدد بعد حديث رئيس البرلمان محمود المشهداني بأنه سيتم التصويت عليها "غصبا عن الجميع"، وفق تسريب مصور تداولته حسابات عراقية على منصات التواصل الاجتماعي.
مسؤولة أممية كشفت عن اختطاف العديد من الأطفال في الفاشر وتجنيدهم واستخدامهم من طرف الجماعات المقاتلة
تصاعدت التحذيرات من تداعيات تفرد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسلطة وإقصاء خصومه وهو ما بات يُشكل خطرا على الديمقراطية في البلاد.
أصدرت عشرون منظمة دولية وجزائرية، من بينها "شعاع لحقوق الإنسان" و"الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية"، بياناً مشتركاً طالبت فيه فرنسا بتحمل مسؤوليتها الكاملة عن التجارب النووية التي أجرتها في الصحراء الجزائرية بين 1960 و1966، والتي خلّفت إرثاً ثقيلاً من التلوث الإشعاعي والأضرار الصحية والاجتماعية الممتدة عبر الأجيال، ودعت باريس إلى الاعتراف بجرائمها النووية وتعويض الضحايا وكشف خرائط مواقع دفن النفايات المشعة، واتخاذ خطوات عملية لمعالجة التلوث، فيما طالبت الجزائر بالشفافية وحماية السكان والانخراط الفاعل في المعاهدات الدولية المناهضة للأسلحة النووية، مؤكدة أن التوتر الدبلوماسي بين البلدين لا يجب أن يكون مبرراً لتجاهل الملف أو استغلاله كورقة ضغط، وأن معالجة الإرث النووي تمثل اختباراً مزدوجاً لقدرة الطرفين على الفصل بين المصالح السياسية والاستحقاقات الإنسانية والبيئية العاجلة.
انتقلت الاحتجاجات المصرية الداعمة لغزة إلى أوروبا، مع مبادرة "حصار السفارات" التي أطلقها نشطاء في الخارج، اعتراضا على غلق معبر رفح ومنع دخول المساعدات الإنسانية. فيما حاول النظام المصري، استنساخ أسلوبه الداخلي، عبر الاعتماد على ما يسمّى بـ"المواطنين الشرفاء" لحماية السفارات ومواجهة المعارضين.
يجرّب جيش الاحتلال أساليب وحشية جديدة ومتنوعة بهدف مواصلة القتل والتدمير في قطاع غزة، بينها قنابل ثقيلة للغاية، باتت تعرف بـ"الروبوتات المفخخة"، والتي تُحدث قدرا كبيرا من الدمار داخل الأحياء السكنية المأهولة، وتقتل أعدادا كبيرة من المدنيين..