هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: لا يعتقد معتقد أن الجنرال يمكن أن يغادر في 2030، وعليه سيتم تعديل الدستور، لكن الأمر يحتاج لتمهيد، ولم يعد جائزا هذه المرة ما قيل بعد الدورة الأولى، بأن أمعاء البلد لا تزال خارجه، وأنه لا بد من دورة ثانية ليتمكن الرئيس من الانتهاء من مشروعاته، ولم يكن جائزا، والحال لا يخفى على أحد، أن تكون الدعاية كما كانت لتعديل الدستور في 2019، بأن من حق الرئيس البقاء ليهنأ بنجاح تجربته في البناء والتعمير. فكان لا بد من مدخل آخر يقوم به اثنان من المفكرين، ولا نعرف مبررا لإطلاق الإعلاميين وصف "المفكر" على د. بدراوي إلا من قبيل ما عُرف من بعض الإعلاميين بالمبالغات
ممدوح الولي يكتب: من كان يصدق أن يصمد سكان غزة كل تلك الشهور مع منع الغذاء والدواء والوقود والكهرباء منذ بداية الحرب الأخيرة التي سبقها حصار مستمر لسبعة عشر عاما، والذين تم تدمير بيوتهم وتكرر نزوحهم من أماكن خيامهم التي لا تحميهم من حر الصيف أو برد الشتاء القارص، وفقدوا الكثير من أقاربهم وجيرانهم وأصدقائهم ولا يجدون ما يسدون به جوع بطونهم
منير شفيق يكتب: أصبح عدم وقف المذابح البشرية، وما تعكسه من مشاعر محقة لا يحتملها مُشاهد حتى لو كان محايدا، يؤدي بحق إلى موقف يجعل من وقف الحرب المطلب الأول. ولكن يخطئ من يطلب من المقاومة وقف الحرب بأيّ ثمن، بدلا من أن تظل المسؤولية الكاملة، في جريمة حرب الإبادة وممارستها، على نتنياهو وعلى من يغطيه
حسن أبو هنيّة يكتب: أصبح من الشائع في إسرائيل اعتبار الأخلاق والأمن متعارضين، وهو ما عززه السلوك الغربي الرسمي، الذي أصبح يركز الآن على الدفاع عن إسرائيل ودعم إعادة تأهيلها ومساندتها في حرب الإبادة، وهو ما يشير إلى وحشية الغرب المتأصلة، وتعطشه للدماء، وإفلاسه الأخلاقي، والذي تتنامى وحشيته وانحداره الأخلاقي مع التحولات العالمية والتغيرات الجيوسياسية التي تهدد مكانته المهيمنة
ياسين التميمي يكتب: يبدو أن الكيان بدأ يرسل بعض الإشارات السلبية للغاية تجاه السعودية، البلد العربي الثمين الذي ينتظره نتنياهو لعقد صفقته الرابحة لإقامة "شرق أوسط كبير" تهيمن عليه تل أبيب؛ ويراد للسعودية أن تمنح هذه الهيمنة المشروعية السياسية والاخلاقية
يكتب أبو شقرا: سياسات ترامب التي لا تعبأ بالإكثار من خصوم واشنطن والتقليل من عدد حلفائها، سياسات مكلفة وخطرة.
يكتب صوالحة: الضمّ الإسرائيلي للضفة ليس نهاية التاريخ، بل فصل جديد في مسيرة مقاومة عمرها أكثر من قرن.
يكتب الزعاترة: الاستسلام ليس خيارا أبدا، ولن يكون. وحين تفرح "العربية" بدعوتك، ومن ورائها عُصبة العار في الضفة الغربية، فاعلم أنك مخطئ من دون شك.
أعلنت البعثة عن الخارطة ودعت مجلس الأمن لدعمها، وهي بصدد تهيئة الظروف للعمل بها، وهنا يظهر على السطح العامل الداخلي والوضع السياسي العام؛ والذي لا يشكل حافزا لتنفيذ الخارطة، وهو لم يكن كذلك في التجارب السابقة على اي حال.
على الصعيد الوطني، يعزز تكنوفيست الوحدة والفخر من خلال تسليط الضوء على قدرات تركيا وذلك على حقوقها كما هو الحال في مفهوم "الوطن الأزرق". تعزز رواية "الحملة الوطنية للتكنولوجيا" الاعتماد على الذات لدى المواطنين ويعزز الثقة في مستقبل تركيا التكنولوجي.