هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو سرية: تفشي الرغبة في ممارسة القتل لدى قادة إسرائيل، ارتبط بتحقيق هدف إقامة دولة إسرائيل العظمى، التي تسيطر بشكل مباشر على المنطقة الممتدة من الفرات إلى النيل.
يكتب عبد الله: بعض الناس المُحبطين باتوا يستخدمون التصويت كوسيلة عقابية للتنديد بالطبقة السياسية القائمة وأحزابها وكتلها، وأصبحت الشعارات الانتخابية المليئة بالوعود الكاذبة محل تندر لدى الكثير من المواطنين.
يكتب يزلي: الإدارة الأمريكية، تساير الكيان في كثير من المواقف رغم أنها تبدو كما لو كانت تضغط عليه لمصلحته وخوفا عليه، وهو المنطق ذاته الذي تتبعه الإدارة الأمريكية في أوكرانيا لحل هذه الأزمة الثانية.
يكتب مجدوبي: هذا القبول بهذا الاتفاق للسلام الآخذ في التبلور هو ربما قنبلة للمستقبل على شاكلة قبول المانيا باتفاقية فرساي مؤقتا لتخوض حربا جديدة، وهي الحرب العالمية الثانية، التي تعتبر الأكثر عنفا في تاريخ البشرية حتى الآن.
يكتب سويلم: القلق مشروع وضروري، ونتائج الوضع الحالي لها أهمية في رؤية الواقع القادم، وعلى المدى المرئي كلّه، لكن القلق لا يساوي، ولا يوازي اليأس والإحباط.
يكتب قلالة: بات الحذر واضحا من الاعتقاد بوجود حلفاء “مخلصين”، وبات الأمر أكيدا أنه علينا التعويل على أنفسنا ولو بالحد الأدنى من الإمكانات.
يكتب الشايحي: للأسف لا يبدو في الأفق أي حل ينهي بلطجة وعدوان إسرائيل واستمرار حروبها وعدوانها لغياب آليات الردع والعقاب!
يكتب قنديل: لم يكن عبثا ولا مصادفة، أن تسيل دماء شهداء فلسطين ولبنان معا على أرض واحدة، ليس فقط حين كانت حرب الإبادة الشاملة جارية، بل إلى اليوم، وعلى طريقة ما جرى أخيرا في مخيم “عين الحلوة” الفلسطيني بجوار صيدا حاضرة الجنوب اللبناني.
يكتب بوكليب: هزيمة أوكرانيا عسكرياً وإجبارها على توقيع اتفاق سلام لن يكونا نهاية لمأساتها فقط، بل من المتوقع أن يفضيا إلى ظهور نظام عالمي جديد أكثر خطورة.
يكتب الشريف: العدالة في قاموس هؤلاء حقٌّ مشروط، لا يُمنح إلا للأقوياء. والقوة احتكارٌ لا يملكه سوى أصحاب النفوذ. والمحاكم الدولية أبوابٌ موصدة، لا تنفتح إلا لسادة العالم، أما الضحايا فيقفون خارجها ينتظرون عدالة لن تأتي.