هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تصاعدت الجهود الدولية والإقليمية لإنهاء الحرب في قطاع غزة، وسط تحركات أمريكية وعربية مكثفة تهدف إلى التوصل إلى اتفاق شامل يضمن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين وإعادة إعمار القطاع.
بينما كان ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، يفاوض بحذر لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس هذا العام، انخرط ابنه أليكس في مسار مالي خاص به، ساعيًا سرًا لجمع مليارات الدولارات من بعض الحكومات التي شاركت في المحادثات.
تقول مجلة إيكونوميست إن لا أحد يرغب في تحمل مسؤولية إدارة غزة التي تحولت لجحيمٌ مُدمر بسبب دبابات إسرائيل التي حرثت مدنها ودمرت بنيتها التحتية
بقدر ما يمثل الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة نحو إنهاء هذا الإجماع، فهو خطوة طال انتظارها في الاتجاه الصحيح. لكنه ليس كافيا بأي حال من الأحوال.
تتواصل التوترات العسكرية والسياسية في قطاع غزة على بعد الهجوم الجوي الذي نفذه جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) في العاصمة القطرية الدوحة، ما وضع جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مأزق معقد.
في وقت تتزايد فيه الاعترافات الدولية بالدولة الفلسطينية، يبرز التناقض الصارخ بين الأقوال والأفعال الغربية، حيث تواصل دول مثل المملكة المتحدة وفرنسا وكندا وأستراليا تسليح الاحتلال الإسرائيلي رغم إعلانها دعمها للفلسطينيين. هذا التباين يسلط الضوء على فجوة المساءلة القانونية والأخلاقية، ويثير تساؤلات حول مدى جدية هذه الحكومات في الالتزام بالقانون الدولي ووقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية.
تعيش الأوساط السياسية والإعلامية في الولايات المتحدة حالة من القلق، بعدما كشف تحليل نشره موقع "واشنطن فري بيكون" أن أبرز روبوتات المحادثة في مجال الذكاء الاصطناعي، مثل "تشات جي بي تي" و"غوغل جيميناي" و"غروك"، تعتمد بشكل أساسي على قناة الجزيرة كمصدر رئيسي للأخبار المتعلقة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
في ذكرى ميلاده، يعود اسم الأكاديمي والكاتب الفلسطيني الراحل رفعت العرعير ليحضر بقوة في الذاكرة الفلسطينية والعالمية، ليس فقط بوصفه أستاذاً جامعياً وناقداً أدبياً بارزاً، بل باعتباره أحد أبرز الأصوات التي سخّرت الكلمة لمواجهة آلة الحرب الإسرائيلية.
قال موقع "واللا" العبري، إن الحديث عن كأس العالم يتعمق اكثر مع اقتراب موعد البطولة العالمية في ظل العزلة والمقاطعة التي تعانيها دولة الاحتلال.
حذر الجنرال غيورا إيلاند، الرئيس الأسبق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي، من أن إسرائيل تواجه "تسونامي سياسيًا" مع توالي اعتراف العواصم الغربية بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة.