هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فرض الاحتلال عقوبات على سكان قريتي منفذي عملية القدس المحتلة أمس، انتقاما على مقتل 6 مستوطنين.
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي إغلاق الطريق الوحيد المؤدي لقرى شمال غرب القدس المحتلة، مانعًا تنقل نحو 70 ألف فلسطيني لليوم الثاني على التوالي، عقب عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل 6 إسرائيليين وإصابة 30 آخرين. وقد رافق الحصار اقتحامات واعتقالات في بلدات مثل قطنة، إضافة إلى إغلاق حواجز رئيسية شمال رام الله.
مسؤول كبير سابق في جهاز (الشاباك)، أكد أن "هجوم إطلاق النار في القدس المحتلة يذكرنا بتحديات تصاعد المقاومة عموما، والتحدي الذي يواجهه الاحتلال في الضفة خصوصا، رغم الحملة الأمنية القوية
يواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000″.
ذكرت حركة حماس أن الشعب الفلسطيني سيواصل مقاومة الاحتلال في كل ربوع فلسطين..
قال الإسعاف الإسرائيلي، إن حصيلة قتلى عملية القدس صباح الخميس ارتفعت إلى 4.
استعرض الإعلام العبري، فشل حكومات الاحتلال المتعاقبة، في وقت عمليات المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى فشل مزايدات اليمينيين على الحكومات السابقة، وعدم قدرتهم على مواجهة المقاومة بعد صعودهم للحكم.
كشفت ابنة مستوطنة إسرائيلية، أن منفذ عملية القدس الشهيد خيري علقم، رفض إطلاق النار على أمها، وأبلغها بذلك باللغة العبرية..
تسببت تغريدة لنجيب ساويرس وصف فيها منفذ عملية القدس المحتلة، بـ"الإرهابي"، في ردود فعل غاضبة في حسابه على موقع تويتر..
اعتدى مستوطنون على طاقم قناة عبرية، خلال تغطيتهم لعملية القدس التي وقعت مساء الجمعة وقتل فيها 7 مستوطنين..
تضمنت قرارات "الكابينت" إغلاق منزل منفذ العملية في القدس على الفور تمهيدا لهدمه، إضافة إلى الحرمان من الحقوق في التأمين الوطني والمزايا الأخرى لعائلات المنفذين.
تقارير إسرائيلية تحدثت عن تأخر وصول شرطة الاحتلال إلى مسرح العملية الأمر الذي أفسح الفرصة لارتفاع عدد القتلى والإصابات..
تشكل عملية القدس التفجيرية قبل أسابيع، مصدر قلق للاحتلال، بسبب عودة المقاومة الفلسطينية لطرق لجأت إليها سابقا في مواجهة الاحتلال.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن منفذ العملية هو الشاب المقدسي أمير الصيداوي، وهو يحمل الهوية الإسرائيلية..
دعا كاتب إسرائيلي إلى وجوب تكثيف الاستيطان اليهودي في قلب مدينة القدس المحتلة، من أجل "إعادة الأمن ووقف العمليات الفلسطينية ضد المستوطنين وجنود جيش الاحتلال".
أفادت تقديرات إسرائيلية، بأن تعزيز حركة "حماس" لقواتها في مدينة القدس والضفة الغربية المحتلتين، تشير إلى أن "إسرائيل" أمام "عهد جديد"، خاصة في ظل ضعف السلطة الفلسطينية وتراجع شعبيتها في الشارع الفلسطيني..