هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قنديل: لم يكن عبثا ولا مصادفة، أن تسيل دماء شهداء فلسطين ولبنان معا على أرض واحدة، ليس فقط حين كانت حرب الإبادة الشاملة جارية، بل إلى اليوم، وعلى طريقة ما جرى أخيرا في مخيم “عين الحلوة” الفلسطيني بجوار صيدا حاضرة الجنوب اللبناني.
يكتب عوكل: غزّة، التي تعرّضت لغزوات عدوانية وبربرية كثيرة عبر التاريخ، بقيت مكانها، وذهب الغزاة، وهي ستبقى مكانها بحجارتها، وناسها، وهويّتها وكرامتها الوطنية.
قالت هيئة البث العبرية، إن "وزراء الكابينت قدروا أن القيام بعملية عسكرية جديدة في قطاع غزة قد يكون أمرًا لا مفر منه". ا
كشف الكاتب أن "السنوات الأخيرة شهدت نزوحًا جماعيًا لمئات الضباط برتب المقدم والرائد والنقيب كل عام من الخدمة الدائمة، ومعهم العديد من المجندين.
حماس تدعو الوسطاء والولايات المتحدة للضغط على الاحتلال لكشف هوية المسلح المزعوم، وتؤكد خروقات إسرائيل المتواصلة لاتفاق وقف إطلاق النار.
يكتب أبو هلالة: هم التعبير الأوضح عن خطة ترامب الغامضة. التي قبلها المقاتلون لا عجزا عن قتال بل لوقف قتل غير المقاتلين.
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، قتله 5 مقاومين فلسطينيين خرجوا من نفق في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، في المناطق التي لا يزال يسيطر عليها، وفق اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
أكدت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد، أن عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين جرى استئنافها صباحاً في حي الزيتون شرق مدينة غزة، بعد توقفها لمدة يومين بسبب المنخفض الجوي الذي ضرب المنطقة..
يكتب لقرع: في جميع الأحوال سيفشل في الأخير المخطط الأمريكي لنزع سلاح المقاومة مهما كانت الأطراف التي تدعمه كما فشل من قبل الميناءُ الأمريكي العائم في مياه غزة، وانهارت “مؤسسة غزة الإنسانية”، وتبخّر مشروع تهجير سكان القطاع لبناء “ريفييرا الشرق الأوسط”.
ذكر المقال، أن وجود الجيش الإسرائيلي في غزة حوله غموض مقلق، فقد حددت خطة ترامب خريطة انسحابه، لكنها لم تحدد شروط الانتقال من الخط الأصفر إلى الخط الأحمر.
تحدثت وسائل إعلام عبرية مساء الثلاثاء، عن تسوية توصل لها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو والمبعوث الأمريكي جاريد كوشنر بشأن مقاتلي حركة حماس الموجودين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة..
رغم الدعم الأمريكي الهائل، فشل جيش الاحتلال في تطبيق عقيدة "لا نترك أحداً خلفنا"، إذ استعاد جنوده من غزة فقط عبر صفقات مع المقاومة لا بعمليات ميدانية.
يشبه الكاتب الوضع في غزة بالوضع في لبنان خلال الثمانينات والتسعينات.
كشفت هيئة البث العبرية السبت، أن جيش الاحتلال يستعد لاحتمال استلام جثمان جديد لأحد ضباطه خلال الساعات المقبلة، من قطاع غزة، وربما يكون هدار غولدن الذي أسرته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في عدوان عام 2014..
يكتب أبو سرية: نتنياهو لم يعد له من حليف سوى ترامب، بينما شقة الخلاف مع ترامب نفسه تزداد حدة مع مرور الأيام.
تقدّم في مقترح يسمح بخروج عناصر المقاومة العالقين بمناطق يسيطر عليها الاحتلال مقابل تسليم جثث الجنود، وسط ضغوط أمريكية ومعارضة إسرائيلية داخلية.