هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انشغلنا وانشغلت وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام بكافة صوره؛ بفستان الممثلة رانيا يوسف في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مؤخراً، وكأننا عدمنا مشاكلنا الحياتية والسياسية العميقة، ونملك رفاهية الفراغ الفكري..
ذكرت تقارير صحفية أن الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي أوقف العديد من الإعلاميين عن الظهور الإعلامي، وإحالتهم للجان المختصة بوزارة الإعلام في المملكة ووصفهم بأنهم متجاوزون.
الحاكم المستبد يحتاج إلى رجال الكهنوت، لتعزيز موقفه، وتبرير جرائمه، فتنسحب عليهم بعض فضائله، وجزء من الهيمنة ليمارسوها مع الأتباع، فالأمر هنا تبادل منافع
أوقفت إدارة موقع "تويتر" بث أخبار النشرة العربية لوكالة الأناضول على حسابها في "تويتر" لمدة 12 ساعة، قبل أن تخفض الحظر لمدة ساعة واحدة فقط، وفق ما ذكرته الشبكة العربية الخميس..
"العربية" لا تخدم في عمق المسألة مصلحة السعودية، بل تعكس عنها صورة منفّرة..
هل نجحت تلك القنوات في اكتساب لون ما من أنواع الإعلام الثوري المعروف؟ هل استطاعت أن تفرض رؤيتها الثورية (إن كان ثمة رؤية)؟
خطاباتهم تسعى إلى تحقيق النتيجة ذاتها، لكن بجملة سياسية "حداثية" توهم بعداء "التكفير"، وهي تحرص على تأبيد شروط إنتاجه، أو على الأقل تحرص على أن يظل عصيا عن التفسير والمواجهة، سواء أقصدت ذلك أم لم تقصد بخطاباتها الصدامية ومقترحاتها التشريعية، وبسعيها الدؤوب لاستثمار "الإرهاب" لضرب الانتقال الديمقراطي
أنها أزمة جيل نظر إلى المؤسسة العسكرية على أنها "بيت الوطنية"، فهل كانت اختيارات مبارك إلا جزءاً من توجهاته العدمية
في كل دول العالم يدفع التحدي الإرهابي الشعوب إلى التوحد في مواجهة الخطر، لكنه في تونس يكون مناسبة لمزيد من الانقسام والصراعات المنفلتة من عقالها
"الإعلام المقلوب" بالنسبة لي هو "الإعلام المطلوب"، وهو الإعلام الصحيح (المعدول)؛ لأن إعلام الأنظمة هو المقلوب منذ نشأته، فالإعلام يجب أن يكون للناس لا للحكام
انطلقت السبت، فعاليات منتدى الإعلام الرقمي، تحت عنوان "الصحافة والعبور إلى المستقبل"، في إسطنبول.
الواضح أن المشهد الإعلامي التونسي لا يخضع لطرف مفرد، بل يخضع لجملة من الاستراتيجيات المتنازعة التي أنتجت ما يُسمّى ب"أثر النفي المتبادل"، أي إننا أمام وضعية تنفي فيها كل استراتيجية باقي الاستراتيجيات، وهو ما ولّد نوعا من العطالة المعمّمة ومنع أي إصلاح حقيقي للمشهد الإعلامي
لم يكن المستهدف بالاغتيال هو الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" وحده، فمن الواضح أن اغتياله كان ضمن خطة تصفية للمعارضين في الخارج، وإسطنبول بالتحديد، وكان صاحبنا هو البداية، لمخطط كان مقدراً له أن يطول كثيرين
يخيم على الساحة الأردنية، صمت حقوقي، ورسمي مطبق، تجاه قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي الذي فقد بعد دخوله قنصلية بلاده بإسطنبول في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري بظروف غامضة.
في انتظار ما تسفر عنه الأيام، في قضية تصلح بكل تفاصيلها للتدريس في كليات الصحافة بدلاً من المواد العقيمة التي تدرس فيها. فإما ان تكون درساً في الوصول إلى الأخبار، وإما أن تنضم إلى الأخبار المنسوبة لمصادر مجهلة رجماً بالغيب، وبالتالي تصلح درساً في المنهى عنه مهنياً!
كشف مصدر مطلع عن احتدام الصراع بين أكبر جهازين في مصر للسيطرة على الإعلام، المرئي منه والمسموع، ونشوب خلاف كبير بين رئيسيه، وقيام كل طرف بشحذ مؤيديه ضد الآخر؛ ما انعكس بالسلب على المشهد الإعلامي..