هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أوردت وزارة الصحة اللبنانية في بيان في حصيلة جديدة أن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة على سيارة في العيرونية طرابلس أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط ثلاثة شهداء وإصابة ثلاثة عشر آخرين بجروح".
أمل البحابصة تكتب: إن كنت تقرأ كلماتي الآن.. فاعلم أنني تنفّست ببطء، وانتظرت الكهرباء، وحاولت ألّا أبكي على لوحة المفاتيح، فقط لأكتب هذا السطر لك. أنا أمل، وما زال في اسمي وعدٌ صغير.. بأن شيئا جميلا سيولد من هذا الركام
لؤي صوالحة يكتب: ما بين المقالات الصحفية، والتغريدات السياسية، والتحليلات الأمنية، تبرز ملامح خطاب متكامل لا يكتفي بالتغطية المنحازة، بل يتحول إلى أداة لتبرير سياسات الإقصاء والضم وشرعنة العنف ضد الفلسطينيين
ساري عرابي يكتب: تحوّل التعاطف مع ضحايا الإبادة، إلى استخدام هؤلاء الضحايا لإدانة المقاومة الفلسطينية، وتجريدها من كونها ضحية، وعزلها عن بقية الفلسطينيين الواقعة عليهم الإبادة، وبينما لا يمكن القول إنّ جميع أصحاب هذا الخطاب واعون بمعنى مقالتهم ومنتهاها، فإنّ ذلك قطعا ينمّ عن حالة ذهنية تعاني إعاقة في الوعي بإسرائيل وحقائق الصراع، وقصورا أخلاقيّا واضحا في كيفية ترتيب الموقف الخطابي إزاء الأحداث، وضمورا مريعا في الموقف من الاستعمار الأجنبي
أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في تصريح صحفي أن الاحتلال فشل في كسر إرادة الشعب الفلسطيني أو إخضاع المقاومة، مشددة على أن ما وصفته بـ"الهزيمة المركبة" للعدو عسكريًا وسياسيًا وأخلاقيًا يفضح زيف دعايته، ويؤكد أن المعركة لم تكن فقط في ميادين القتال، بل معركة صمود ووعي في وجه محاولات التهجير والتطويع.
محمد عماد صابر يكتب: معركة غزة ليست فقط معركة على الأرض، بل معركة وجود واستراتيجية تمتد آثارها إلى أبعد من حدود القطاع، تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط، وتضع موازين القوى في العالم على المحك
يرى المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن ما يحدث في قطاع غزة لا يُمكن اختزاله في مجرد تداعيات عابرة لصراع مسلح، بل هو سياسة إسرائيلية ممنهجة ومخطط لها تهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا، من خلال حصار خانق، تدمير شامل، ونقل قسري للسكان ضمن مساحة ضيقة لا تتجاوز 15% من القطاع، مما يشكل جريمة إبادة جماعية بموجب القانون الدولي، ويستلزم تحركًا دوليًا عاجلاً لوقف هذه الانتهاكات وحماية المدنيين.
أطلق الممثل البريطاني من أصل مصري، خالد عبدالله، أغنية جديدة مؤثرة بعنوان "لأطفال غزة"، عبر فيها عن دعمه الصريح للقضية الفلسطينية.
نزار السهلي يكتب: اللافت في توقيت نشر مبادرة إنشاء "إمارة الخليل"، تبني المؤسسة الإسرائيلية الرسمية لصياغتها وتسريبها، لأنها تتفق مع الحديث الإسرائيلي الأمريكي عن الحل السياسي في المنطقة، بعيدا عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، بعد الانتهاء من إتمام جرائم الإبادة في غزة، والقضاء على واقعية حل الدولتين من خلال عملية الضم والاستيطان والتهويد
ناريمان ماجد تكتب: لقد حاول الاستبداد أن يحوّل السوري إلى مخلوق بلا تاريخ، والفلسطيني إلى مشروع نسيان متنقل، لكنه فشل، لأن بعض الجروح لا تندمل، بل تتحول إلى بوصلات
في واحدة من أخطر التسريبات المتعلقة بمستقبل غزة، كشفت تقارير صحفية عن تورط معهد توني بلير، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، في مشاورات غير مباشرة حول مشروع إسرائيلي–أمريكي مثير للجدل يستهدف تحويل القطاع المحاصر إلى وجهة استثمارية تحت مسمى "ترامب ريفييرا"، عبر خطة تتضمن تهجير مئات الآلاف من سكانه الأصليين وتعويضهم ماليًا، مقابل فتح الباب أمام مشاريع ضخمة تحمل أسماء شخصيات بارزة مثل إيلون ماسك ومحمد بن سلمان؛ الأمر الذي يطرح تساؤلات عميقة حول دور المؤسسات الغربية في شرعنة تصورات استعمارية لما بعد الحرب على حساب الحق الفلسطيني في الأرض والسيادة.
جددت حركة حماس إدانتها الشديدة لجرائم الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بحق المدنيين في قطاع غزة، خاصة عبر ما وصفتها بـ«آلية المساعدات القاتلة» التي تديرها قوات الاحتلال تحت غطاء أمريكي، محذرة من تصاعد استهداف المدارس والمستشفيات ومحطات تحلية المياه، وسط كارثة إنسانية متفاقمة تستوجب تحركاً دولياً عاجلاً لوقف هذه الانتهاكات الجسيمة.
كشفت دراسة علمية جديدة أصدرها مركز الزيتونة للدراسات أن انخراط "إسرائيل" في منظومة العولمة الدولية يشهد تراجعاً ملحوظاً منذ سنوات، تفاقم بعد طوفان الأقصى، في ظل تنامي العزلة الدبلوماسية والضغوط الدولية، بينما تسعى "إسرائيل" إلى تعويض هذا التآكل عبر بوابة التطبيع العربي، مستثمرة التحولات الإقليمية لامتصاص تداعيات الانهيار في مؤشرات العولمة السياسية والاقتصادية.
بين الحصيلة 6,964 شهيدا، و24,576 مصابا، منذ 18 آذار/ مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.
هيئة مقاومة الجدار والاستيطان قالت إن العدد الإجمالي للاعتداءات التي نفذتها دولة الاحتلال في النصف الأول من عام 2025 بلغ 11280 اعتداءً نفذتها أجهزة دولة الاحتلال المختلفة بما فيها مليشيات مستوطنيها على المواطنين وممتلكاتهم.
تقدّمت "المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا" بطلب رسمي إلى وزارة الخارجية البريطانية، تدعو فيه إلى فرض عقوبات وفق قانون "ماغنيتسكي" على عدد من مسؤولي "مؤسسة غزة الإنسانية" والشركات الأمنية المتعاقدة معها، متهمةً إياهم بالمشاركة في جرائم قتل وتجويع وإذلال بحق المدنيين الفلسطينيين، عبر عسكرة المساعدات وتحويل نقاط توزيع الغذاء إلى مناطق قتل محمية من الاحتلال الإسرائيلي.