هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى الكاتب جلبير الأشقر٬ أن القضية الفلسطينية تعيش اليوم منعطفاً دبلوماسياً وسياسياً حرجاً، وسط تصاعد عدوان الدولة الإسرائيلية على الأرض وتراجع فرص قيام دولة فلسطينية حقيقية. فبينما تتسابق بعض الدول الغربية نحو الاعتراف الرمزي بـ«دولة فلسطين» بعد عقود من الانتظار، يبقى الواقع على الأرض مغايراً تماماً، إذ تواصل حكومة أقصى اليمين الصهيونية بقيادة بنيامين نتنياهو تنفيذ سياسات التوسع الاستيطاني والإبادة الممنهجة في قطاع غزة، مع تهديد مستمر للضفة الغربية، في ظل دعم أمريكي غير محدود وغياب ضغط عربي ودولي حقيقي.
أعلن المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج عن عقد الملتقى الوطني الفلسطيني الثالث للحوار في إسطنبول منتصف نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بمشاركة شخصيات فلسطينية وعربية ودولية بارزة، تحت شعار: "وحدة الموقف الفلسطيني في مواجهة الإبادة والتهجير والضم"، وذلك في ظل تصاعد الحرب الإسرائيلية على غزة، وتكثيف سياسات الضم والتهويد في الضفة والقدس، وما يقابلها من تنامٍ للحراك الدولي الرافض لجرائم الاحتلال والداعم للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
يرى الإعلامي محمد كريشان٬ أن القضية الفلسطينية تمر بمحطة تاريخية مفصلية، بعد عقود من الانتظار والمعاناة، حيث جاء الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية كفرصة نادرة لإعادة ترتيب المشهد السياسي وفتح صفحة جديدة على الأرض.
قال الملك إن "إسرائيل تهدم أسس السلام، وحكومتها الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو لا ترغب فيه"، وذلك في كلمة خلال جلسة افتتاح الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك.
باراك وفي حوار أجرته معه الإعلامية هادلي جامبل، بثّته عدة منصات إخبارية، تحدث بشكل صريح بأن فكرة السلام في المنطقة هي مجرد وهم لن يتحقق، كما تحدث عن أعداد المسلمين في العالم، مبدية خشيته بشكل غير مباشر من تضاعف أعداهم.
محمد عماد صابر يكتب: الخطة البديلة التي تعتمدها إسرائيل لعرقلة قيام دولة فلسطينية ليست مجرد نظرية؛ هناك دلائل ميدانية ودبلوماسية تُظهر سياسة متواصلة من "الضمّ الفعلي" عبر الاستيطان والتفتيت الإداري والضغط الأمني
الصحفي الراحل دافيد هيرست غطّى لنحو أربعة عقود أبرز حروب وأحداث الشرق الأوسط، وعاش لسنوات طويلة في لبنان، وألّف كتابا بعنوان "البندقية وغصن الزيتون"، والذي قام بطباعة عدة إصدارات منه، كشف خلالها خطر الحركة الصهيونية، وكيفية تسللها إلى فلسطين.
عرض ترامب على قادة دول عربية وإسلامية خطة أمريكية بشأن قطاع غزة، الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية إسرائيلية منذ نحو عامين. حيث شارك في الاجتماع زعماء ومسؤولون رفيعي المستوى من دول بينها تركيا وقطر والسعودية والإمارات وإندونيسيا ومصر والأردن وباكستان، بحسب بث تلفزيوني مباشر.
حمزة زوبع يكتب: اليوم وصل العدد إلى 158 من أصل 193 أي أن ما يزيد عن 81 في المئة من الدول الأعضاء في الامم المتحدة، فما الجديد؟ الجديد هو اشتراط تسليم المقاومة لسلاحها وإبعادها عن الحكم والسلطة، وإبقاء الدولة الوهمية الجديدة تحت رحمة دولة الكيان صنيعة المستعمر
بينما تحقق شركات السلاح الإسرائيلية أرباحًا غير مسبوقة تجاوزت 14 مليار دولار العام الماضي، تجد تل أبيب نفسها في مواجهة عزلة سياسية متزايدة، بعد أن اعترفت دول كبرى بدولة فلسطين
كشف تقرير لصيحفة "وول ستريت جورنال" كيف نجح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والسعودية في تحويل مسار الدعم الغربي نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية بعد سنوات من الجمود الذي فرضته واشنطن.
سعد الغيطاني يكتب: الخطورة أن يُستَخدم هذا الاعتراف كأداة سياسية معكوسة: بدل أن يكون خطوة على طريق التحرير، يتحوّل إلى غطاء لجرائم جديدة وشرعنة لخطط التهجير والضمّ. هنا، تتكشف خديعة كبرى قد يكون ضررها أكبر من نفعها
ساري عرابي يكتب: إسرائيل تمثل خطرا على الأمن القومي العربي، واستقلال المنطقة، وخياراتها الحرّة، بنزوعها للهيمنة، وما يبدو في سلوكها من نزوع إمبراطوري واضح. وهذا الكلام حق، ولكن بشرط أن تراه الحكومات العربية كذلك، إذ لا يوجد مفهوم للأمن القومي العربي. والدول العربية التي أقدمت على التطبيع التحالفي مع إسرائيل، لم تفعل ذلك إلا لأنّها مؤمنة بحتمية الهيمنة الإسرائيلية، وهي تريد أن تستفيد من هذه الهيمنة، فهي مدركة لها، ولكنها لا ترى فيها بأسا
شريف أيمن يكتب: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يحتاج إلى خطوات لاحقة متممة له، أولها الوقف الفوري للعدوان الصهيوني على قطاع غزة، وفتح المعابر للبضائع والمسافرين، وإعادة بناء القطاع. وهذه مسؤولية تقع أيضا على عاتق الدول التي أقحمت الكيان الصهيوني في أرض فلسطين وتركته يتغول طيلة 77 عاما
تناول الكاتب، بوعز جولاني، في مقال رأي بصحيفة "معاريف" العبرية، تصاعد التوترات الدولية مع استمرار حرب أوكرانيا، واحتمالات غزو الصين لتايوان، وتوسّع النفوذ الروسي-الصيني في أفريقيا، مقابل تحركات أمريكية في فنزويلا وغرينلاند.