هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تنظر محكمة في بريطانيا اليوم الأربعاء طعنا ضد قرار الحكومة البريطانية بحظر حركة (فلسطين أكشن) المناصرة للفلسطينيين واعتبارها منظمة إرهابية، ومن المتوقع أن يدفع محامو واحدة من مؤسسيها بأن ذلك يمثل إساءة استخدام لقوانين مكافحة الإرهاب.
قال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، إن الخيام التي تؤوي النازحين الذين فقدوا منازلهم خلال حرب الإبادة الجماعية "لا تصلح للعيش"، مطالبا الجهات الدولية والإنسانية بتوفير كرفانات آمنة بديلا مؤقتا لحين بدء عملية الإعمار.
نزار السهلي يكتب: الخرق الإسرائيلي المفضوح، ليس في اتفاقات وقف إطلاق النار فقط، إنما في التعبير الفج عن العقلية الصهيونية المستعلية على كل القانون الدولي وعلى قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة وكل القانون الدولي الإنساني والسياسي المتعلق بالحقوق الفلسطينية والعربية، وفي تجربة الصمت الدولي عن كل جرائم الإبادة الجماعية في فلسطين، ثم في التصفيق والاحتفال المزعوم لاتفاقات وقف إطلاق النار
ظاهر صالح يكتب: الوصاية الأمريكية على الاحتلال الإسرائيلي، وإن بدت في ظاهرها قيدا على جنون اليمين المتطرف، إلا أنها في جوهرها قد تكون أداة لإعادة إنتاج الاحتلال بصيغة أكثر استدامة وقبولا دوليا، لذا، فإن المعركة الحقيقية في المرحلة المقبلة لن تكون في الميدان العسكري فحسب، بل في ميدان التفاوض السياسي، حيث سيتعين على الفلسطينيين وحلفائهم الإقليميين تفكيك الألغام السياسية التي تزرعها واشنطن تحت غطاء الضمانات، لضمان ألا يتحول وقف إطلاق النار إلى وقف للمشروع الوطني الفلسطيني
قوات إسرائيلية توغلت في ريف القنيطرة جنوبي سوريا ورفعت علم الاحتلال قبل أن تنسحب، وفق وكالة أنباء سانا...
شن الطيران الحربي الإسرائيلي، السبت، سلسلة غارات على جنوب وشرق لبنان في خروقات جديدة لاتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله.
زعمت صحيفة معاريف العبرية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت ستة عناصر من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" بعد مغادرتهم أحد الأنفاق في رفح، بحسب ما نقلته عن جهاز الأمن العام "الشاباك".
عندما تتداخل الأصوات، تبدأ إشارات صغيرة بالظهور؛ لا تُقال صراحة، لكنها تُفهم، وتكشف مساراً مختلفاً تماماً عما يرفعه الشعار. ينصرف النظر أحياناً إلى التفاصيل القريبة بطريقة مبالغ فيها، إلى حدّ يبدو معه الخطر الأكبر وكأنه غير موجود أصلاً.. تُفتح ملفات داخلية بينما تقف القضايا المصيرية خلف الباب بلا ذكر، فيشتد الضوء على الجزئى، ويغيب الأساسى.تتسع الهوّة أكثر عندما يتحول كشف العيوب إلى عرض صاخب، يأخذ من حجمه أكثر مما يأخذ من جوهره...يصبح الخطأ مادّة للاستعراض، والنصح يتبدل إلى فضح، والصوت يعلو حتى يتجاوز الفكرة التى يفترض أنه يشرحها.
القرار يتعامل مع أمن إسرائيل كأولوية مطلقة، هذه الفلسفة الأمنية كانت هي الأساس في صفقة القرن الذي يخترق كل بنود الخطة، كما يهمش القرار حق العودة والقضايا النهائية، بحيث لا يشير إلى حق العودة أو القدس أو الأسرى (إلا كصفقة تبادل فنية)، وهو ما ينسجم مع رؤية واشنطن وتل أبيب. وبذلك، يمكن القول إن الخطة الحالية ليست سوى نسخة محينة من صفقة القرن، أعيد تقديمها في سياق حرب مدمرة وتسويقها كحل "إنساني- لإعادة الإعمار".
خَلُصت الورقة إلى أنّ مواجهة "دولة المستوطنين" تتطلب رؤية فلسطينية وعربية ودولية شاملة، لا تكتفي برفض الاستيطان من الناحية القانونية، بل تعمل على بلورة استراتيجيات عملية للحد من تمدده وفضح طبيعته الاستعمارية، سعياً لتحقيق العدالة والحرية للشعب الفلسطيني.
غازي دحمان يكتب: إسرائيل تدير الحرب على هذه الجبهات الثلاث بنفس الزخم والفعالية، دون محاذير أو حسابات للمخاطر، وربما ذلك ناتج عن تقديرها أن المجتمعات في هذه المناطق وصلت إلى درجة من الإنهاك والاستنزاف بحيث لم يعد لديها القدرة على التحرك ضد إسرائيل وأفعالها، ولا سيما في جنوبي لبنان وسوريا
خلال اقتحام القوات الإسرائيلية بلدة "كفر عقب" شمال القدس المحتلة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية
تستذكر فلسطين شهداءها الأطفال الذين قتلوا بنيران الاحتلال الإسرائيلي، في أكبر جريمة إبادة جماعية يشهدها القرن الحاضر، في يومهم العالمي، الذي يصادف 20 تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام.
زار رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو القوات المحتلة المنتشرة في جنوب سوريا، ما أثار تنديدا شديدا من الحكومة في دمشق التي اعتبرت الزيارة انتهاكا للسيادة.
لا يتعامل الفلسطينيون مع قرارات مجلس الأمن بوصفها نصوصا قانونية مجردة، بل كوقائع قد تعيد تشكيل حياتهم وحدودهم ومستقبل قضيتهم. القرار الأخير المتعلق بغزة تحت عناوين "الاستقرار" و"الإعمار" لم يُستقبل كخطوة تقنية لإنهاء الحرب فحسب، بل كمنعطف يمكن أن يكرّس نمطا جديدا من الوصاية الدولية على جزء حيوي من الجغرافيا الفلسطينية، ويعيد تعريف طبيعة الصراع نفسه.
قتل الجيش الإسرائيلي، فجر الخميس، 3 فلسطينيين وأصاب آخرين في قصف استهدف منزلا مأهولا جنوبي قطاع غزة، في استكمال لمسلسل الانتهاكات لاتفاق وقف إطلاق النار وإمعانا في قتل الفلسطينيين في القطاع.