هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه أحبط محاولة لتهريب أسلحة من مصر إلى الأراضي المحتلة عبر طائرة مسيّرة، بعد رصدها وإسقاطها في منطقة عمل لواء فاران، الذي يغطي الحدود الممتدة من نيتسانا إلى إيلات مرورًا بأجزاء من صحراء النقب.
أشرف سهلي يكتب: وتشير المعطيات منذ استئناف الإبادة إلى أن معركة وجودية لم يعد يخوضها الاحتلال ضد المقاومة المقاتلة ككيان عسكري في قطاع غزة، بل إنها معركة وجودية بالنسبة إليه ضد كل الوجود الفلسطيني في قطاع غزة، وانتقل الحديث المعلن المكشوف لدى كثير من قادته ووسائل إعلامه باعتبار المدنيين أضرارا
ساري عرابي يكتب: ما يستدعي التذكير بالواضحات، هو عمليات التضليل الإعلامي العميق التالية على الجرائم الإسرائيلية، والتي تفضي آخر الأمر إلى تبرئة إسرائيل من المحرقة المفتوحة التي لا تنوي إيقافها على الفلسطينيين في قطاع غزّة. عمليات التضليل هذه تتصل بالدعايات إياها منذ بداية الحرب، والتي تتذرع بنقد حماس وخياراتها وحساباتها ورهاناتها التي وقفت خلف قرار السابع من أكتوبر؛ لتحويل الإدانة عن المجرم إلى الضحية
أبرمت شركة "إنرجين" البريطانية عقداً جديداً يمتد لـ17 عاماً مع شركة "كيسيم" الإسرائيلية لتوريد الغاز لمحطة كهرباء جديدة، في إطار توسعها في السوق الإسرائيلية.
أكد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وجود مفاوضات مكثفة حالياً بشأن صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية في غزة، وذلك وسط تصاعد الضغوط الشعبية داخل "إسرائيل" للمطالبة بإعادة الأسرى حتى ولو مقابل وقف الحرب، في حين أعلنت حركة حماس أنها تدرس مقترحاً جديداً من الوسطاء.
من المتوقع أن يتسلم الاحتلال شحنة أمريكية ضخمة تضم أكثر من 3 آلاف ذخيرة جوية، ضمن استعداداته لمواصلة العدوان على قطاع غزة واحتمال التوسع شرقاً نحو إيران، وتشمل الصفقة ذخائر متقدمة مثل صواريخ "هيلفاير" وقنابل موجهة بأنظمة JDAM، في إطار صفقات سلاح أمريكية تتجاوز قيمتها 8 مليارات دولار.
جوزيف مسعد يكتب: تساؤلات حول طبيعة التعاطف الغربي وطبيعة إداناته، ناهيك عن أنواع المقاومة التي يُشرّعها والتي لا يُشرّعها. ومع اتساع نطاق آلة القتل الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية، وامتدادها إلى لبنان واليمن وسوريا، وتزايد الدعم الغربي الرسمي وغير الرسمي لها، يبدو أنه لا حدود للتعاطف الغربي مع هذا البلد الإبادي
عبّر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عن خيبة أمله من استئناف المفاوضات الأمريكية الإيرانية بشأن الملف النووي، وظهر كـ"فريسة وقعت في الفخ" بعد إدراكه نفاد خياراته، خاصة مع تراجع واشنطن عن تبني النهج الإسرائيلي الرافض للاتفاق.
صلاح الدين الجورشي يكتب: الحكومة الإسرائيلية البغيضة، رغم قرب توصلها مع المقاومة على صيغة اتفاق ثنائي، تستمر بحقدها الأسود في قصف المستشفيات وقتل المدنيين بدم بارد، وذلك أسلوب فظيع من أجل الابتزاز السياسي، بهدف الحصول على مزيد من التنازلات لإرضاء النفوس المريضة لجماعات أقصى اليمين.
أعادت السلطات البنغلاديشية إدراج عبارة "باستثناء إسرائيل" في جوازات السفر، لتجدد بذلك الحظر الرسمي على سفر مواطنيها إلى "إسرائيل"، بعد أن كانت أُسقطت عام 2021 العبارة دون تغيير في السياسة تجاه "إسرائيل"، التي لا تربطها ببنغلاديش أي علاقات دبلوماسية.
أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث التزام واشنطن بالتوصل إلى حل دبلوماسي لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، لكنه حذر من أن الجيش الأمريكي مستعد لشن هجوم واسع إذا فشلت المحادثات، مشيرا إلى أن اللقاءات غير المباشرة الأخيرة بين دبلوماسيين أمريكيين وإيرانيين في عُمان، كانت "مثمرة".
أكد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن جيش الاحتلال يوسع عملياته البرية في قطاع غزة، معلنا السيطرة على محور موراغ الذي يفصل خان يونس عن رفح، وأن نحو 40% من أراضي القطاع باتت ضمن ما وصفها بـ"المناطق الأمنية الإسرائيلية"، مما يزيد عزلة غزة، ويُجبر المزيد من سكانها على النزوح.
هاني بشر يكتب: الفيتو التركي على العدوان الإسرائيلي المتكرر على الأراضي السورية لن يقف عند الحدود الدبلوماسية، وسيتمخض عن دور دعم عسكري لسوريا في مواجهة إسرائيل سواء بشكل مباشر أو غير مباشر حين تسمح الظروف بذلك
وقع أكثر من 1500 جندي احتياطي، بينهم مئات من المقاتلين في الخدمة الفعلية، على رسالة تطالب بوقف فوري للقتال في غزة من أجل إعادة الأسرى الإسرائيليين، وهو ما أثار ردا غاضبا من نتنياهو، الذي وصف الرسالة بأنها "علامة ضعف"، وهاجم الموقعين واصفا إياهم بـ"حفنة صغيرة من الأشرار".
أكدت مجلة "إيكونوميست"، أن الاحتلال الإسرائيلي يهدف إلى تدمير قطاع غزة بالكامل عبر عمليات عسكرية، تهدف إلى إخلاء مناطق واسعة وفرض واقع جديد يقسم القطاع إلى مناطق منفصلة. وتسعى إسرائيل إلى إجبار سكان غزة على مغادرة مدنهم، وحصرهم في مناطق ساحلية تحت سيطرة الجيش.
كشفت فضيحة "الشاباك" الأخيرة حالة التخبط التي يعيشها نتنياهو، حيث أعلن ترشيح إيلي شرفيت لرئاسة الجهاز الأمني، ثم تراجع سريعا تحت ضغوط داخلية وخارجية، ما يعكس هشاشته السياسية.