هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الوقت الذي تجري فيه مفاوضات في قطر بشأن هدنة في غزة، بحضور مصري أمريكي، من المقرر أن يقدم وفد دولة الاحتلال للوسطاء، خرائط جديدة بخصوص انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.
حاورت صحيفة "عربي21" وزير العدل المصري في عهد الرئيس محمد مرسي، المستشار أحمد مكي، حيث كشف جوانب غير معلنة من كواليس الصراع بين السلطة القضائية والنظام المصري في العقود الأخيرة، متحدثًا بصراحة عن فساد السلطة التنفيذية، وتواطؤ الأجهزة الأمنية، والتضييق على استقلال القضاء.
انتقد المعارض المصري هشام قاسم الأداء الإعلامي في مصر، مؤكداً أن انهيار منظومة الإعلام الرسمي ساهم في طمس الحقائق ومنع التحقق من الأحداث الجارية.
كانت ليلى سويف قد دخلت في إضراب مفتوح عن الطعام في 29 أيلول/سبتمبر 2024، للمطالبة بإطلاق سراح نجلها المعتقل السياسي المعروف علاء عبد الفتاح، بعد مرور خمس سنوات على الحكم الصادر بحقه في قضية تتعلق بـ"نشر أخبار كاذبة".
سليم عزوز يكتب: يعرفون أن النظام لم يعد لديه ما يقدمه للناس، فلا بد من افتعال حرب دون الدخول فيها، واختلاق أزمة كونية لم تبدأ بعد. ثم إن دق الطبول يأتي بعد محاولة جس النبض من أحد الإعلاميين المقربين من النظام بضرورة تعديل الدستور، لضمان استمرار السيسي في الحكم، وقد تبين أن حجم المعارضين لها أكبر من المتصور، فلا مانع من الذهاب بعيدا إلى حديث المؤامرة، والمخطط الغربي، وهؤلاء الذين يرفضون استقلال مصر بقرارها، إذن هيا بنا نعدل الدستور لبقاء الرئيس الذي يكرهه الغرب المستعمر!
هشام عبد الحميد يكتب: نعم، وهكذا سارت الأمور، نعم، بهذه العبثية المأساوية. ولعل هذه المحرقة، بأحداثها الموحشة، تثير تساؤلات وكثيرا من علامات الاستفهام
يأتي هذا الجدل بعد تجربة سابقة مشابهة في عام 2022، حين دخلت شيرين المخيم دون إذن رسمي للقاء شاكر، ما أدى إلى فتح تحقيق معها ومع زوجها السابق حسام حبيب، قبل أن توضح لاحقاً أنها لم تكن على دراية بالقيود الأمنية.
محمد فهيم يكتب: أؤمن بأن من يسعون لتلك المقاعد أسوأ بكثير ممن يحكموننا منذ عقود، فهم الأداة القانونية التي يستخدمها الحكام لقهر الشعب والمشرط الحاد الماهر في اقتطاع أرضه وأصوله والتفريط في حقوقه
سلطت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، الضوء على التقارير التي تحدثت عن رفض مصري لخرائط الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، والتي عرضتها تل أبيب خلال المفاوضات غير المباشرة في الدوحة مع حركة حماس..
ممدوح الولي يكتب: نشوب هذا العدد من الحرائق أمر طبيعي في بلد يسكنه 107 ملايين نسمة، في ظل انتشار العشوائية والزحام وارتفاع درجات الحرارة، وضعف سبل الوقاية من الحرائق، وارتفاع تكلفة اقتناء طفايات الحريق بالنسبة لمحدودي الدخل، وانتشار استخدام مواقد غاز من قبل باعة المأكولات والمشروبات في الشوارع، ووجود مخازن لأسطوانات الغاز أسفل المنازل في المناطق الشعبية، وانتشار ظاهرة سرقة الباعة للتيار الكهربى من أعمدة الإضاءة في الشوارع، وقلة وجود الحنفيات العمومية لمياه مكافحة الحريق، وقلة عدد نقاط الإطفاء في العديد من المناطق في المحافظات وخاصة في الريف
إبراهيم عيسى تحدث عن مشروعات نفذها الجيش ولم تؤد المطلوب منها مثل الصوب الزراعية، والمزارع السمكية.
قطب العربي يكتب: كان من الممكن أن تكون هذه الانتخابات سواء الرئاسية أو البرلمانية نافذة لمواجهة ما يدعيه من مؤامرة كونية، ولحل الأزمة السياسية في مصر التي بدأت بانقلاب الثالث من تموز/ يوليو 2013، لكن النظام الحاكم يستخدمها في كل مرة لتعميق الأزمة، وإقناع الشعب بانسداد أي أفق سياسي، واضطراره لقبول الواقع المرير
ترصد "عربي21"، في ثلاثة مؤشرات لافتة على تراجع مخصصات المركز وتأثر خدماته وضعف رواتب خبرائه.
كشف بكري عن ما وصفه بـ"ملامح الخطة الراهنة" التي تستهدف الداخل المصري، مشيراً إلى أنها تشمل "حرباً نفسية وإعلامية مكثفة، وافتعال أزمات اقتصادية، وإشعال الخلاف بين الشعب ومؤسسات الدولة"، بهدف دفع المصريين نحو الانفجار الداخلي والمطالبة بانتخابات مبكرة يتم من خلالها تنصيب "قيادة عميلة"، بحسب تعبيره.
ناجي عبد الرحيم يكتب: في السابع من تموز/ يوليو 2025، وقعت مركزية القاهرة دون طلقة واحدة، لم تهبط طائرة، ولم تُدفع دبابة؛ بل هو هشيم الحرب العالمية الثالثة، الهجينة بين العمليات التكنو-اقتصادية والتكنو-الكترونية غير المسبوقة، والتي صُمّمت لتصيب عصب العاصمة، دون أن يراه أحد، ويشلّ الدولة عن بُعد
قال بيان رسمي صادر عن الحكومة المصرية، إنه جرى الاستعلام بشكل دقيق عن صحة القصة التي رواها الملياردير الإماراتي خلف الحبتور، وثبت عدم دقتها.