هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر خبراء من أن التجويع القسري في غزة والفاشر لا يقتصر أثره على وفيات ومشاكل صحية حالية، بل يمتد ليترك أضرارا دائمة على الأطفال والأجنة، وقد يغيّر في عمل الجينات بما يؤدي إلى تشوهات واضطرابات وراثية تنتقل للأجيال القادمة، فيما تشير دراسات إلى أن آثار المجاعة قد تُورث حتى ثلاثة أجيال متتالية.