هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن وزير المالية بحكومة الاحتلال الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأربعاء، أن تل أبيب أعطت الموافقة النهائية على بناء 764 وحدة استيطانية..
يكتب عويضة: الأمر المؤكد أن أي محاولة تهدف إلى «تبييض» سمعة نتنياهو وغالانت وسموتريتش وبن غفير، وغيرهم، عالمياً سوف تبوء بفشل ذريع.
يرسخ مخطط "إي 1 - E1" التوسع الاستيطاني شرق القدس ببناء آلاف الوحدات، ما يشطر الضفة ويعزل القدس ويهدد حل الدولتين، ويصعّد التهجير القسري وسط رفض دولي واسع.
في ظل تصاعد الاستيطان الإسرائيلي شرق القدس، حذرت منظمة "البيدر" الحقوقية من مخاطر مخطط "E1" الذي يهدف إلى ربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالمدينة المحتلة، ما يهدد التواصل الجغرافي للضفة الغربية.
يكتب القدوة: ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية في ظل استمرار حكومة الاحتلال حملتها الغير مسبوقة من نشاطها الاستيطاني الاستعماري.
في تصعيد جديد لسياسات الاستيطان الإسرائيلي، أعلن وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش عن خطة لبناء نحو ألفي وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية، ضمن ما وصفه بـ"إنجاز غير مسبوق" لحكومته، في وقت اعتبرت فيه حركة "حماس" الخطوة "تصعيدًا خطيرًا" في سياسة تهويد الأرض الفلسطينية، وسط تجاهل دولي متواصل لتحذيرات الأمم المتحدة من تقويض حلّ الدولتين.
قبل انتخابات دولة الاحتلال الإسرائيلي المقبلة، يكثّف سموتريتش من النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية بإعلان آلاف الدونمات كأراضي دولة لترسيخ ضم فعلي على الأرض.
جدد الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الاثنين، هجومه على السعودية، وتحدى الانتقادات الموجهة ضده عقب تصريحاته المسيئة للرياض الأسبوع الماضي..
جاء حديث سموتريتش بعد إعلان ترامب رفضه قرار الكنيست المصادقة على ضم الضفة الغربية.
في تصعيد جديد يكشف عمق الأزمة بين حكومة الاحتلال المتطرفة وشعوب المنطقة، ردت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بشدة على التصريحات العنصرية التي أطلقها وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريتش ضد الشعب السعودي، واعتبرتها دليلا على "الاستهتار غير المسبوق بشعوب الأمة وأنظمتها"، مؤكدة أن الاحتلال سيظل "غريبا ومعاديا لكلّ مكوّنات الأمة".
سخر وزير مالية الاحتلال من السعودية، وعرضها التطبيع مقابل إقامة دولة فلسطينية.
تحدث رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي عن رد حركة حماس وموافقتها على البدء بصفقة تبادل أسرى وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تزامنا مع تهديدات وانتقادات أطلقها الوزيرين الإسرائيليين المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش..
تعيش حكومة الاحتلال الإسرائيلي سباقا محموما بين ضغوط داخلية وانتقادات خارجية، مع تصاعد الدعوات من وزرائها لتطبيق خطة ضم واسعة في الضفة الغربية، في وقت تتوالى فيه اعترافات دولية متزايدة بالدولة الفلسطينية، ما يضع تل أبيب أمام أزمة سياسية غير مسبوقة.
أثارت تصريحات وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، التي شبه فيها قطاع غزة بمشروع عقاري قابل للتقاسم مع الولايات المتحدة، غضبا واسعا وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية هذا التوصيف باعتباره اعترافا رسميا بمخططات الإبادة والتهجير الجماعي ضد الفلسطينيين.
بينما تستمر آلة الحرب الإسرائيلية في قصف غزة، ظهر صوت إسرائيلي آخر متمثل في أكثر من 7 آلاف إسرائيلي يطالبون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية ووقف ما وصفوه بـ"حرب الإبادة".
قدّمت المؤسسة الامنية الإسرائيلية خطةً لـ"خروج سكان غزة" ابتداءً من الشهر المقبل خلال نقاش مع رئيس الوزراء، وذلك قبيل زيارة وزير الخارجية روبيو التي من المتوقع أن تكون "الهجرة" من غزة محورها، بينما تجري محادثات إسرائيلية مع عدد من الدول المستقبلة.