هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب صيدم: نزوات ترامب متواصلة فلا يهمه من يختلف مع من، ومن يقتل من، بل همه الوحيد هو انتزاع المال من أهله، والظهور بمظهر رجل السلام كما يدعي.
يكتب عويضة: من المؤكد أن الفشل سيكون مصير مخطط نتنياهو الجديد أيضا لأسباب عدة؛ بيْن أهمها أنه يتخبط في كيفية التعامل مع جبهات الحروب التي يخوضها في غير مكان.
يقول بوالروايح: نتنياهو وفريقه الأمني لا يفكر فقط في احتلال غزة بل يفكر في توسيع حدود إسرائيل وتنفيذ الوعد التوراتي: “حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل”.
يكتب كريشان: ما يخيف أكثر في توقيت هذا الاغتيال أنه يأتي تحضيرا لمجزرة كبيرة في مدينة غزة يريدونها أن تكون بلا صوت ولا صورة.
يكتب عوكل: في الواقع فإن فكرة السيطرة، تدعو إلى السخرية، فإن لم يكن جيش الاحتلال قد حقق السيطرة، خلال ما يقرب من عامين، فما الذي يمكن أن يفعله خلال أشهر قليلة.
يقول عبد الناصر بن عيسى: صحيحٌ أن ذاكرة الناس تحجّمت، وصحيح أن الصهاينة يجدون داعمين لهم في كل قارات العالم، ولكن الذين يظنون أن القضية الفلسطينية قد كتبت شهادة وفاتها واهمون.
يكتب الشريف: قبل اغتياله، تعرّض أنس لحملة تشويه صهيونية منظمة، قادها المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، الذي نعته بالإرهابي لمجرد ظهوره على شاشة التلفاز جائعًا منهكًا، وكأن الجوع أصبح تهمة إرهاب! ولعمري، لم أرَ في حياتي إرهابيًّا جائعا.
يكتب عبد الله: العار سيلاحق العرب رسميا وشعبيا، لأنهم خذلوا أهلهم وأشقاءهم وأطفالهم الفلسطينيين في اتخاذ موقف حقيقي، تجاه أكبر كارثة عرفها التاريخ الحديث.
من المغالطات الرائجة في مقاربة السياسات الوحشية الحديثة اعتبارها أدنى من خطورة الفظائع الشهيرة التي شهدها التاريخ البشري في أزمان وعهود خلت، بما في ذلك أهوال الحرب العالمية الثانية.
يكتب الشايجي: يسجل أكبر فشل في سجل ترامب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل للسلام بوقف حرب إبادة إسرائيل على غزة.