هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشايحي: للأسف لا يبدو في الأفق أي حل ينهي بلطجة وعدوان إسرائيل واستمرار حروبها وعدوانها لغياب آليات الردع والعقاب!
يكتب قنديل: لم يكن عبثا ولا مصادفة، أن تسيل دماء شهداء فلسطين ولبنان معا على أرض واحدة، ليس فقط حين كانت حرب الإبادة الشاملة جارية، بل إلى اليوم، وعلى طريقة ما جرى أخيرا في مخيم “عين الحلوة” الفلسطيني بجوار صيدا حاضرة الجنوب اللبناني.
يكتب بوكليب: هزيمة أوكرانيا عسكرياً وإجبارها على توقيع اتفاق سلام لن يكونا نهاية لمأساتها فقط، بل من المتوقع أن يفضيا إلى ظهور نظام عالمي جديد أكثر خطورة.
يكتب الشريف: العدالة في قاموس هؤلاء حقٌّ مشروط، لا يُمنح إلا للأقوياء. والقوة احتكارٌ لا يملكه سوى أصحاب النفوذ. والمحاكم الدولية أبوابٌ موصدة، لا تنفتح إلا لسادة العالم، أما الضحايا فيقفون خارجها ينتظرون عدالة لن تأتي.
يكتب عوكل: غزّة، التي تعرّضت لغزوات عدوانية وبربرية كثيرة عبر التاريخ، بقيت مكانها، وذهب الغزاة، وهي ستبقى مكانها بحجارتها، وناسها، وهويّتها وكرامتها الوطنية.
يكتب التريكي: رغم أن مصير الكوكب ينذر بهلاك جميع البشر بدون تفريق بين أمة وأخرى فإنه ليس هناك حكومة عالمية قادرة على حفظ الصالح الإنساني العام.
تقول الكاتبة: الطابع الغالب على مثل هذا اليوم الدولي هو الحرج، ووقوف العالم عند ظاهرة انفصامه وجرائمه أيضا.
يكتب أبو هلالة: هم التعبير الأوضح عن خطة ترامب الغامضة. التي قبلها المقاتلون لا عجزا عن قتال بل لوقف قتل غير المقاتلين.
في كتابه «روح القوانين»، يشير مونتيسكيو إلى مبدأ الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، والتوزيع المتوازن للسلطة بينها، وإلى ضمان استقلالية كل منها عن الأخرى، وأن هذا الفصل هو الأساس الذي تقوم عليه النظم الديمقراطية الحديثة.
من الصعب أن تجد دولة على وجه الكرة الأرضية لا تمارس المقايضة الدبلوماسية ولعبة الشد والجذب في علاقاتها الدولية عندما تدعو الحاجة.