هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتصاعد التحذيرات من الداخل المحتل بشأن تحول إسرائيل إلى "دولة منبوذة" جراء سياسات حكومة نتنياهو وإصرارها على مواصلة حرب الإبادة في غزة
يواصل رئيس وزراء الاحتلال تجاهل الوسطاء، رافضا الرد على مقترحات التهدئة. وتشدد حماس منذ أسابيع على أنها مستعدة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة مقابل إنهاء العدوان وانسحاب الاحتلال من غزة والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يضع شروطا جديدة وصفت بأنها تعجيزية، من بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية وإعادة احتلال القطاع.
أعلنت الصحفية والمصوِّرة الكندية فاليري زينك، التي عملت مراسلة حرة لصالح وكالة رويترز طوال ثماني سنوات، إنهاء علاقتها بالوكالة احتجاجاً على ما وصفته بـ"دورها في تبرير وتمكين الاغتيال المنهجي للصحفيين في غزة"
تتزايد التحذيرات من الداخل المحتل من أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تقف على أعتاب ما يوصف بـ"تسونامي" سياسي دولي غير مسبوق، قد يبلغ ذروته الشهر المقبل، مؤكدين أنّ: "الموجة القادمة، والأشد قوة على الإطلاق من الهجوم الدولي ستكون في أيلول/ سبتمبر القادم عند انعقاد الدورة السنوية للجمعية العامة في نيويورك".
تستعد الإدارة الأميركية إلى إعلان تفاهمات أمنية بين إسرائيل وسوريا، مخطط لها قبل انعقاد الدورة الجديدة للجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر، بحسب ما نقلته قناة i24 العبرية عن مصدر مطّلع
تواصل الاحتلال مهاجمة الدول التي قررت الاعتراف بدولة فلسطين، حيث هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أوربا قائلا إن عليها الاختيار بين تل أبيب أو حماس، فيما واجه نتنياهو تلك الدعوات بتوجيهات تعزز سياسة الاستيطان في الضفة الغربية
أشار التقرير إلى أن سيبوتندي متهمة بالاعتماد على مصادر غير موثوقة بل ومنتحلة في آرائها المخالفة. إذ خلصت دراسة أعدها باحث فلسطيني، نُشرت ضمن عمل أكاديمي للباحث الأمريكي نورمان فينكلشتاين، إلى أن ما لا يقل عن 32% من رأيها القانوني المعارض "منسوخ" من مقالات مؤيدة لإسرائيل، بينها نص لمسؤول أمريكي سابق، ومصادر مثل بي بي سي وويكيبيديا.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا للصحفيين ديفيد بيلينغ من يوكوهاما وهبة صالح من القاهرة قالا فيه إنّ "عدد الأشخاص الذين يموتون جوعا كان في تراجع لعقود، وانخفض إلى الصفر تقريبا بسبب عالم لا يتسامح مع رؤية الناس يموتون جوعا، لكن هذا الحال تغير الآن"..
يخلص التقرير إلى أن المشهد الأمريكي مرشح لمزيد من التصعيد القانوني والسياسي، مع استعداد الإدارة وحلفائها المحافظين لاختبار حدود قرار المحكمة العليا في كل مستويات التعليم. وبينما يصرّ البيت الأبيض على أن هدفه هو ضمان "العدالة" في القبول الجامعي، يرى منتقدون أن هذه السياسات قد تؤدي عمليًا إلى تقليص حضور الأقليات العرقية داخل الجامعات، بما يهدد مبدأ التنوع الذي طالما شكل ركيزة أساسية للحياة الأكاديمية الأمريكية.
تنظر عائلة ترامب إلى هذا النوع من المشاريع كأداة مزدوجة تحقيق عوائد مالية سريعة وتعزيز الحضور السياسي للرئيس بين مؤيديه، إلا أن التداخل بين المال والسياسة يثير تساؤلات أخلاقية وقانونية حول حماية المستثمرين والشفافية المالية، ما يجعل المخاطرة في هذه المبادرات أكبر بكثير من مجرد تقلبات السوق.