يكتب زحالقة:
من المهم في المرحلة المقبلة تفكيك أساطير الديمقراطية الإسرائيلية، والإثبات بالبرهان القاطع أنّها تنتمي إلى فئة «الديمقراطية الإجرامية»، التي تسمح بالقتل والتدمير والتهجير بقرار سليم ديمقراطيا.
يكتب زحالقة:
يأتي سن قانون الإعدام ضمن إطار استباحة الدم الفلسطيني ولمواصلة القتل خارج إطار المعارك والحروب، لكن مهما بلغت فظاعة القمع والقتل الإسرائيلية من مدى، فهي لن تقتل إرادة الحياة الحرة الكريمة لدى شعب فلسطين.
يكتب زحالقة:
تتعمد إسرائيل مراكمة أعذار وحجج لتبرير خرقها لإطلاق النار وتأطيره تحت عنوان الرد على خرق حماس للاتفاق وبادعاء حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
يكتب زحالقة:
ما أشبه اليوم بالأمس من حيث النزعة العدوانية الإجرامية الملازمة للصهيونية، ومن حيث عدم الالتزام باتفاقيات الهدنة. ولكن ما أشبهه أيضا بحضور إرادة الصمود والاستعداد للتضحية لدى الشعب الفلسطيني.
يكتب زحالقة:
يخشى المستوطنون أن تؤدّي تغيّرات سياسية إلى إضاعة فرصتهم وهم في عجلة من أمرهم لتغيير الواقع في الضفة، عبر التهجير وسلب الأراضي وبناء المستوطنات