هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت مصادر إسرائيلية مطلعة أن ضغوط ترامب على نتنياهو تزايدت في الأسابيع الأخيرة، وأن الرئيس الأمريكي شدد على ضرورة "هزيمة حماس" في غزة. ونقلت المصادر أن ترامب شعر بخيبة أمل بعدما أبدت قطر تفاؤلاً بقرب التوصل إلى اتفاق تهدئة، لكن التعنت الإسرائيلي وحملة التجويع في القطاع دفعت حماس إلى تشديد موقفها التفاوضي.
ينوي قادة أجهزة الاحتلال الأمنية الإفصاح عن موقفهم خلال جلسة الكابينت القادمة.
يكتب عوكل: في الواقع فإن فكرة السيطرة، تدعو إلى السخرية، فإن لم يكن جيش الاحتلال قد حقق السيطرة، خلال ما يقرب من عامين، فما الذي يمكن أن يفعله خلال أشهر قليلة.
قال أمير بار شالوم المراسل العسكري لموقع زمان إسرائيل، إن "الحكومة المصغرة أعطت الضوء الأخضر للدول العربية لاستئناف عمليات إسقاط الغذاء جواً فوق قطاع غزة، بعد ضغوط سياسية غير مسبوقة عليها".
ربطت وسائل إعلام إسرائيلية بين تصريحات ترامب، الذي يحتفظ بعلاقات وثيقة بنتنياهو، والتوجهات الإسرائيلية الجديدة.
انتهى اجتماع الكابينت الإسرائيلي دون اتخاذ قرارات بشأن الحرب على غزة رغم تفاؤل بإمكانية إبرام صفقة جزئية لتبادل الأسرى، فيما شدد نتنياهو على أن "النصر" على إيران قد يتيح فرصًا للإفراج عنهم، بينما لا تزال حماس تشترط إنهاء الحرب والانسحاب مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.
صادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) على خطة لبناء جدار أمني على طول الحدود مع الأردن، إلى جانب تعزيز الاستيطان في منطقة غور الأردن
منذ بداية شهر آذار/مارس الماضي، ويغلق الاحتلال الإسرائيلي معابر قطاع غزة أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.
قالت القناة 12 العبرية، إن وفدا إسرائيليا سيصل إلى القاهرة الاثنين، لنقاش استمرار الصفقة مع حماس ودخول الكرفانات والمساعدات إلى قطاع غزة..
كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق في 3 شباط / فبراير الجاري، إلا أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي ما تزال تماطل في تنفيذ ذلك، ما دفع عائلات الأسرى إلى تصعيد ضغوطها والمطالبة بإتمام الاتفاق قبل اتخاذ أي قرارات عسكرية جديدة في غزة.
بدأت حكومة الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عملية المصادقة على اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق نار بقطاع غزة، على أن يبدأ تنفيذه الأحد المقبل..
قال مسؤولون إسرائيليون؛ إن "إسرائيل تريد ألا يؤدي الرد على إيران إلى تبادل الضربات في المستقبل القريب".
تتواصل الخلافات بين رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يوآف غالانت؛ بالتفاقم جراء تمسك الأول باستمرار سيطرة الجيش على محور فيلادلفيا الحدودي بين قطاع غزة ومصر..
أكد الكابنيت الوزاري، أن "إسرائيل ستحتفظ بجثث سبع من جثث الشهداء العرب، بينهم وليد دقة، استجابة لطلب وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير".
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تفاصيل واقتباسات جديدة حصلت خلال اجتماع مجلس الوزراء الأمني والسياسي الإسرائيلي "الكابينت" الذي أقر بقاء جيش الاحتلال في ما سمي "محور فيلادلفيا"، الفاصل بين حدود مصر مع قطاع غزة..
فوض "الكابينت" الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يوآف غالانت، لاتخاذ قرار الرد على حزب الله بشأن حادث "مجدل شمس"، رغم نفي الأخير مسؤوليته عنه، وتأكيده أنه جاء بسبب صاروخ اعتراضي إسرائيلي.