هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تهدد التغيرات المناخية مدينة الإسكندرية المصرية، ثاني أكبر مدن البلاد وعاصمة الثقافة والتاريخ على البحر المتوسط، بفعل ارتفاع منسوب مياه البحر وتدهور التربة، ما قد يجعل ثلث مساحتها غير صالح للسكن بحلول عام 2050..
في وقت وضعت أزمة المناخ "نهاية عصر النفط" على قائمة جدول الأعمال، يبقى تحقيق ذلك مهمة صعبة، نظرا لاعتماد الاقتصاد العالمي الكبير على الوقود الأحفوري.
خسائر سنوية في الممتلكات تبلغ نحو 35 مليار دولار بسبب الأعاصير وغيرها من العواصف الساحلية.. انخفاض انتاجية المحاصيل بنسبة 14 في المئة ما يكبد مزارعي الذرة والقمح خسائر بعشرات المليارات من الدولارات.. ارتفاع درجات الحرارة بشكل يؤدي إلى زيادة الطلب على الكهرباء ويكلف المستهلكين حوالي 12 مليار دولار..