هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شدّد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، خلال لقاء وزاري عُقد على هامش مؤتمر باريس حول سوريا في 13 شباط/فبراير الماضي٬ على "استحالة التعامل مع بعض أعضاء السلطة الجديدة في دمشق".
تأمل الحكومة السورية الانتقالية بهذا الظهور المرتقب للشرع في ترسيخ حضورها كطرف شرعي في النظام الدولي، وإيصال رسالتها مباشرة إلى قادة العالم من على منبر الأمم المتحدة.
التقي الرئيس السوري أحمد الشرع وفدا إعلاميا عربيا رفيع المستوى، ضم وزيري إعلام أردنيين سابقين ورؤساء تحرير من دول عربية عدة
قالت صحيفة واشنطن بوست إن مشاعر السخط والاستياء بين الأقليات تزداد من حكومة الشرع، وهو ما يمثل تحد لجهود تعزيز سلطة الحكومة الجديدة والمضي في تطبيق خطة للتعافي الوطني والاقتصادي والسياسي والمجتمعي بعد سنوات من الحرب الرهيبة
تأتي هذه الدعوات في وقت ينتظر فيه السوريون أول انتخابات لمجلس الشعب بعد سقوط نظام بشار الأسد - متوقعة في أيلول/ سبتمبر المقبل - على أن يُطرح أمام المجلس الجديد ملفات من بينها قانون لتنظيم الأحزاب.
ذكر موقع "إرم" أن شخص يدعى أنس الشيخ، ويلقب بـ"أبو زهير الشامي"، هو من سيقود الجيش الجديد، والذي سيكون "جيشا شبه فيدرالي" بأكثرية سنية، على أن يضم من جميع المكونات السورية. وزعم الشيخ أن تعداد الجيش سيبلغ أكثر من 150 ألف مقاتل، مدربين بشكل جيد، فيما تركز أهداف الجيش على منع تقسيم سوريا.
"قسد" دفعت بتعزيزات إلى ريف دير الزور الشرقي ونفذت مداهمات, مع إعلانها تحرير مقاتلين مختطفين, معلنة استمرار العملية الأمنية, وتشير تقارير عن استعدادات دمشق لهجوم واسع
أشارت صحيفة معاريف في تقرير تحريضي ضد سوريا، إلى أن "إسرائيل تتابع المشهد عن قرب وتتحرك عسكريًا وسياسيًا في الجنوب السوري".
دعا البيان الختامي إلى ضرورة صياغة ما وصفه بدستور ديمقراطي جديد يؤسس لنظام لا مركزي يراعي خصوصيات مكونات سوريا الثقافية والدينية، حسب تعبير البيان.
تأتي هذه الزيارة في سياق سلسلة من الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين على أعلى المستويات. ويذكر أن أول زيارة لفيدان إلى دمشق كانت في 22 كانون الأول/ديسمبر 2024، تلتها زيارة أخرى في 13 آذار/مارس الماضي٬ رافقه خلالها كل من وزير الدفاع يشار غولر، ورئيس الاستخبارات إبراهيم قالن.
كشف تقرير جديد صادر عن "معهد ألما" الإسرائيلي، عن تفاصيل وصفها بـ"المقلقة" تتعلق ببنية الجيش السوري الجديد الذي يعيد تشكيله الرئيس السوري أحمد الشرع..
تحمل زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى روسيا دلالات استراتيجية عميقة تتجاوز مجرد كونها محطة دبلوماسية، فهي مؤشر على أن دمشق الجديدة تُعيد رسم خطوط العلاقة مع موسكو، على أسس جديدة
تأتي التحركات الأمريكية في الأمم المتحدة بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أواخر حزيران/ يونيو الماضي، أمراً تنفيذياً بإنهاء العقوبات الأمريكية على سوريا، معلناً بذلك إنهاء "حالة الطوارئ الوطنية" التي فُرضت عام 2004، والتي شكلت الإطار القانوني لفرض العقوبات الشاملة على النظام السوري لعقود.
أشار المبعوث الأممي إلى أن "عملية خفض التصعيد الهشة" لا تزال قائمة في بعض مناطق البلاد، لكنها عرضة للانهيار في ظل التوترات المتصاعدة، وغياب آلية قيادية موحدة داخل سوريا تضمن الأمن وتُوجّه الجهود نحو تسوية سياسية شاملة.
أكد الكاتب روبرت وورث، أن المنطقة تمر بمرحلة تشهد ديناميكيات جديدة، تتبلور فيها خلافات غير مسبوقة بين الاحتلال من جهة، ودول الخليج وتركيا والولايات المتحدة من جهة أخرى. وأضاف: "سوريا اليوم ليست فقط ساحة إعادة إعمار، بل أيضًا ساحة إعادة تموضع استراتيجي ستؤثر في الشرق الأوسط بأسره".
أعلن أكثر من 200 شخصية سورية من أطياف سياسية ومدنية مختلفة عن تأسيس "جبهة الإنقاذ السورية"، كيان جديد