هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سنة ونصف أو أكثر فصلت بين "وبكرة تشوفوا مصر" ( التي يحرص دائماً على نطقها ماسر ) وبين "لن أكبل أيدي المصريين في الثأر".
أكد البرلمان المصري الذي استأنف عقد جلساته مؤخراً بتركيا، أنه سيتخذ كافة الوسائل الممكنة في الخارج لدعم الحراك الثوري، في الداخل لتحقيق أهداف ثورة 25 يناير وإسقاط "حكم العسكر الذي اقترب، وأن ساعة الحساب قد لاحت لكل من اعتدى على حقوق وحريات هذا الشعب".
منذ قيام الثورة المصرية، وكلما شرعت في كتابة مذكراتي عنها، تداعت الأحداث، على نحو يمنعني في كل مرة من مواصلة الكتابة، وقد اعتبرت أن مرور أربع سنوات على قيامها فرصة للكتابة، لكن الأحداث والمواقف الآنية، تجعل من الكتابة عن تفاصيل ما جرى في أيام الثورة، ترف لا نملكه!
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، "جموع الشعب المصري الثائر إلى انتفاضة الغضب الأربعاء 28 كانون الثاني/ يناير، استمراراً لموجة 25 يناير "مصر بتتكلم ثورة، المزلزلة لأركان الانقلاب وبلطجيته، ومستمرة حتى يوم الجمعة 30 كانون الثاني/ يناير".
قال الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية السابق، إن الإسلاميين ـالذين كان من أشد المنتقدين لهم إبان وجودهم في السلطة بمصرـ لن يختفوا من المشهد ومن الخطأ الدفع بهم تحت الأرض.
بقدر الاهتمام الذي أولته الصحف المصرية بالذكرى الرابعة لثورة 25 يناير 2011 إلا أنها لم تتطرق، إلا قليلا، لملف مفقودي الثورة الذي يضم في طياته ما لا يقل عن ألف ومائتين مفقود، منذ الثورة، وحتى الآن، ولا يعرف عنهم ذووهم شيئا.
أكد التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، أن الموجة الثورية الحالية لن تتراجع "قيد أنملة" حتى إزاحة "العسكر والفقر والظلم من دولة كل المصريين"..
أكد الدكتور أيمن نور، زعيم حزب غد الثورة، أن مصر حبُلي بأشياء كثيرة وجديدة، والجديد أن هناك بالفعل تحركا ورغبة حقيقية لدى قطاعات سياسية وجهات إقليمية ودولية في الخروج من المأزق..
أفادت مصادر طبية ارتفاع حصيلة قتلى أحداث الذكرى الرابعة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، إلى 15 شخصا، بينما يقول التحالف للرئيس محمد مرسي، إن عدد القتلى 10 أشخاص.
أكد مصدر في التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، أن قوات الأمن المصرية قتلت، اليوم الأحد، متظاهرين اثنين، خلال فعاليات إحياء الذكري الرابعة لثورة 25 يناير، مشيراً إلى وجود "خمس إصابات حرجة في صفوف الثوار"..
أكد التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في مصر، أنه "لا تراجع عن الثورة، ولا تفاوض على الدماء، ولا تنازل عن الحقوق كافة"..
أكد المجلس الثوري المصري، أنه يواصل دوره الذي يطلع به مع جموع المصريين في الخارج لدعم ومساندة الثورة، على الصعيد السياسي والحقوقي والإعلامي
سيطرت مشاعر الحيرة والتعجب والسخط والتأييد، على مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، عقب تصريحات الرئيس محمد مرسي في القضية المعروفة إعلاميا بـ"قضية التخابر"..
كشفت حملة "الشعب يدافع عن الرئيس" – التي يترأسها الدكتور سيف الدين عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية- عن أن لديها رواية أخرى وصفتها ب"الصاعقة" حول مكان احتجاز الرئيس محمد مرسي لمدة 4 أيام، قبل ذهابه إلي قاعدة أبو قير البحرية.
قديماً.. وحكيماً قالوا: "الحاجةُ أُمُّ الاختراع".. فماذا إذا ما تمخَّضت الحاجة فولدت حاجةً؟! يا سادة، هل العراقة سلفية؟ وماذا عن الأصالة؟ وماذا عن التخلف والتقدّم والرجعية؟ ثم، ماذا عن نهضة الأمة المصرية؟!
قال مواطن مصري إن أفرادا من شرطة بلاده، "سبّوا" دينه أكثر من مرة، لأنه اسمه يتوافق مع اسم الرئيس المصري محمد مرسي.