هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم عن مقتل الطفل محمد رامز السلطان، لاعب نادي الهلال الرياضي، إثر قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلته في منطقة التوام شمال غربي مدينة غزة.
تشمل "إسرائيل الكبرى" التي يتحدث عنها نتنياهو في حدها الأدنى كامل الأراضي الفلسطينية وفي حدها الذي يروج له: كامل فلسطين التاريخية، ومعها لبنان، والأردن وأغلب الأراضي السورية، ونصف مساحة العراق، ونحو ثلث الأراضي السعودية، وربع مساحة مصر، وجزء من الكويت.
سليم عزوز يكتب: اكتشفوا بهذا العدوان أن قطر لا توجد فيها سفارة إسرائيلية، وأنها ليست عميلة لإسرائيل، وأن وساطتها لصالح المقاومة، فليست وسيطا محايدا على مسافة واحدة من الطرفين؛ تماما كما اكتشفوا أن قطر لم تمول بناء سد النهضة. لكنهم مع ذلك لا يعتذرون، ويندفعون في مسارات أخرى لتحقيق ذات الغرض
لا تقتصر مشاركة الفريق الإسرائيلي "إسرائيل بريمير تيكفي "طواف إسبانيا" على المنافسة الرياضية، بل تأتي كأداة دعائية تسعى لتسويق صورة "إسرائيل" عالميًا، ما جعله هدفًا لاحتجاجات واسعة مؤيدة لفلسطين عطلت المرحلة النهائية من السباق وأجبرت المنظمين على إلغائها.
لؤي صوالحة يكتب: الرسالة واضحة للشارع الفلسطيني والعربي: إسرائيل لا تريد تفاوضا حقيقيا، بل تسعى للإبادة السياسية والعسكرية. الإدراك الواضح لهذا الواقع سيؤثر على أي جولة تفاوض مستقبلية، ويضع الوسطاء تحت ضغط أخلاقي وسياسي أكبر من أي وقت مضى
زعم الاحتلال الإسرائيلي أن حماس نقلت بعض الأسرى إلى منازل وخيام في أنحاء غزة لإعاقة تقدم القوات البرية، فيما حذر الناطق العسكري لكتائب القسام أبو عبيدة الشهر الماضي من أن أي محاولة احتلال ستعود بالويل على الجيش، مؤكداً جاهزية المجاهدين للحرب.
تستضيف الدوحة اليوم قمة عربية ـ إسلامية طارئة في ظرف استثنائي، إذ يأتي انعقادها عقب الغارة الإسرائيلية التي استهدفت أحد أحياء العاصمة القطرية وأودت بحياة خمسة من قادة حركة حماس وضابط أمني قطري، ما جعل الاعتداء يتجاوز حدود الصراع التقليدي في غزة ليشكل مساسًا مباشرًا بسيادة دولة عربية ذات دور محوري في الوساطة الإقليمية. وتبدو القمة، التي تسبقها رهانات الشارع العربي والفلسطيني على جدّية مخرجاتها، أمام اختبار حاسم: هل تظل حبيسة بيانات الشجب كما في سوابق كثيرة، أم تنجح هذه المرة في بلورة خطوات عملية، سواء عبر المؤسسات الدولية أو من خلال تحركات دبلوماسية جماعية، بما يمنحها وزنًا يتجاوز الرمزية ويعيد إلى منظومة القمم العربية ـ الإسلامية بعضًا من فعاليتها المفقودة؟
أحمد عويدات يكتب: هذا العدوان في دلالاته يمثل استخفافا واستهتارا صارخا وشائنا بدور الوسطاء المصريين والقطريين، واستخفافا أيضا بالرأي العام العالمي، والأعراف والقوانين الدولية التي تحكم العلاقات بين الدول. وعكست هذه العربدة الجديدة النزعة الاستعمارية العدوانية التوسعية الإجرامية القائمة على منطق القوة والإجرام، الذي تمثله الصهيونية الدينية الجديدة وعلى رأسها نتنياهو
غادرت ثماني سفن من أسطول الصمود العالمي حتى مساء الأحد، مينائي قمرت وبنزرت شمالي تونس في طريقها إلى قطاع غزة بهدف كسر الحصار الإسرائيلي، بحسب ما أكده ناشط بارز في الأسطول..
دعت نائبة رئيس الوزراء الإسبانية يولاندا دياز، إلى منع مشاركة "إسرائيل" في أي حدث رياضي بسبب جرائمها في غزة، وذلك عقب احتجاجات مؤيدة لفلسطين أوقفت المرحلة الأخيرة من طواف إسبانيا للدراجات في مدريد، ما أدى إلى إلغائها وإعلان الدنماركي يوناس فينغيغارد فائزًا بالسباق.
أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية إصابة نحو 20 ألف جندي منذ بدء حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معظمهم يعانون من صدمات نفسية. وأشارت إلى أن التكلفة المالية للعلاج النفسي بلغت 8.3 مليارات شيكل، وسط نقص كبير في الكوادر الطبية. وبينت أن ربع مجموع الإصابات في الجيش منذ ذلك التاريخ سُجلت بالحرب الحالية، بينما تناقض هذه الأرقام ما ينشره الموقع الرسمي لجيش الاحتلال.
وجّه القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، د. صلاح عبد الحق، رسالة إلى قادة قمة الدوحة دعاهم فيها لاتخاذ موقف رادع ضد الاحتلال الإسرائيلي. وحذّر من أن الاعتداء على الدوحة يهدد جميع دول المنطقة، مؤكدا أن أوهام التحالفات الأمنية مع الاحتلال انهارت. وعرض ستة إجراءات أبرزها إنشاء هيكل دفاعي مشترك، غلق الأجواء أمام طيران الاحتلال، ووقف التعاملاته الاقتصادية.
يعقد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورات عاجلة مع كبار المسؤولين العسكريين والسياسيين لـ"حماية" الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، بالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية في غزة، فيما تستمر الاحتجاجات داخل "إسرائيل" للمطالبة بالإفراج عن الأسرى.
يحيي الفلسطينيون والإسرائيليون هذه الأيام مرور 25 عاماً على اندلاع انتفاضة الأقصى، المعروفة بالانتفاضة الثانية، في ذكرى تقاطعها مع هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر على مستوطنات غلاف غزة، ورغم مرور جيل كامل بينهما، فإن المسار بدا وكأنه خط مستقيم يبدأ بالعمليات الاستشهادية في قلب دولة الاحتلال وينتهي بـ"طوفان الأقصى"..
انطلق في الدوحة اجتماع مغلق لوزراء خارجية الدول العربية والإسلامية، برئاسة قطر، لبحث صياغة بيان يعرض غدًا على القمة العربية الإسلامية بشأن العدوان الإسرائيلي على قطر، وذلك بعد هجوم جوي استهدف قادة من حماس وأدى إلى سقوط شهداء، وسط إدانات عربية ودولية ومطالب بردع إسرائيل عن اعتداءاتها.
هشام الحمامي يكتب: الحروب الإقليمية التي خاضتها إسرائيل في السنتين الماضيتين، بما فيها قصف الدوحة العاصمة القطرية الأسبوع الماضي، هي حروب هروب من النهاية، التي ستصبح نهايات عديدة وليست نهاية واحدة، لثوابت كانت من قبل مؤكدة وأكيدة، ولم تتوقع "الصهيونية العالمية" فتح بواباتها بهذه السرعة، وفي توقيت قد يكون الأسوأ دوليا بالنسبة للجميع