هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشطاء وكتاب أكدوا أن الأوضاع الإقليمية التي تشهدها المنطقة والأزمات الاقتصادية والسياسية بالداخل، تستوجب حل أزمة المعتقلين
ذكرت صحيفة "هسبريس" أن حزب العدالة والتنمية يعيش نقاشا داخليا محتدما بعد انتقادات عبد الإله بنكيران العلنية لعبد العزيز أفتاتي، ما أثار موجة رفض داخل الحزب وعلى وسائل التواصل، وصلت إلى قيادات الصف الأول مثل محمد يتيم، أفتاتي رفض الرد المباشر واعتبر تصريحات بنكيران "رجع صدى"، مؤكدا أن معركته مع "تغول الدولة"، ولاحقا اعتذر بنكيران عن أي كلمة جارحة، لكنه شدد على رفض تدوينات أفتاتي التي اعتبرها مخالفة لمواقف الحزب.
كتب الخبير الاقتصادي محمود محيي الدين٬ في ظل تفاقم أزمة الديون العالمية التي تجاوزت 251 تريليون دولار، ومع تزايد الضغوط على اقتصادات الدول النامية المثقلة بتكاليف الاقتراض وضعف تدفقات الاستثمار والمساعدات، تتجدد الحاجة إلى مقاربة أكثر عدالة بين الدائنين والمدينين. وبينما يظل النظام المالي الدولي منحازاً لصالح الدائنين، تبرز مبادرات جديدة لتأسيس «نادي المقترضين» كآلية تكاملية تمنح بلدان الجنوب صوتاً أقوى على طاولة التفاوض، وتفتح الباب أمام تنسيق استراتيجيات الاستدانة بما يضمن تحقيق التنمية دون الوقوع في فخ التعثر أو الاستنزاف المالي.
في ظل الأمل الذي أعادته مشاهد العفو عن الناشط علاء عبد الفتاح، أطلقت مبادرة أسر السجناء السياسيين في مصر مناشدة جماعية جديدة، تطالب فيها بإطلاق سراح أبنائها المحبوسين منذ سنوات طويلة.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي تعزيز وجوده العسكري داخل الأراضي السورية، في خرق واضح لاتفاقية فضّ الاشتباك الموقعة عام 1974، وفق ما كشفه تحقيق استقصائي أجرته هيئة تقصي الحقائق في بي بي سي اعتماداً على صور أقمار صناعية ومقاطع ميدانية حديثة.
تكشف العلاقة بين مصر والاحتلال الإسرائيلي عن معادلة معقدة تجمع بين التعاون الاقتصادي والحذر الأمني، حيث تواصل القاهرة تعميق اعتمادها على الغاز الإسرائيلي عبر مشروع أنابيب ضخم يضخ مليارات الدولارات في اقتصادها، وفي الوقت ذاته تعزز انتشارها العسكري غير المسبوق في سيناء لحماية سيادتها وردع أي تهديد محتمل.
أثارت حادثة مأساوية محافظة الأسكندرية المصرية، صدمة واسعة، بعدما أقدم أب على قتل ابنته الكبرى وإصابة شقيقتها البالغة 10 أعوام قبل أن يلفظ أنفاسه متأثرًا بطعنه لنفسه
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد تعودنا "السرية" من الحركات التي تسعى لتغيير نظم الحكم، وكثير منها لم نسمع بها إلا بعد فشل محاولاتها تلك.. كما تعودنا من تلك الحركات كلاما عاما عن الحرية، والديمقراطية، والقضاء على الظلم والفساد، واستعادة السيادة الوطنية، غير مشفوع برؤية متماسكة للمستقبل، أو خارطة طريق
أطلقت مصر وتركيا مناورات بحرية وجوية مشتركة، هي الأولى منذ 13 عاما، في شرق البحر الأبيض المتوسط. تتزامن هذه المناورات مع مشهد متوتر للغاية في المنطقة، مما يثير تساؤلات حول أهدافها الحقيقية ودلالاتها الجيوسياسية.
ألقت السلطات المصرية، اليوم الثلاثاء، القبض على عصام الحضري، الحارس الدولي السابق ونجم الأهلي والزمالك، ومدرب حراس منتخب مصر للمحليين، وذلك على خلفية واقعة جدلية شهدها أحد شواطئ قرى الساحل الشمالي بمدينة العلمين.
تتفاقم المخاوف الحقوقية بشأن أوضاع المعتقلين السياسيين في مصر، بعدما كشفت تقارير عن تعرض وزير التموين الأسبق باسم عودة لاعتداء عنيف داخل سجن بدر 3، في وقت يخوض فيه معتقلون إضراباً مفتوحاً احتجاجاً على ما وصفوه بـ"الموت البطيء".
رفض رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، التصديق على قانون الإجراءات الجنائية ورده إلى مجلس النواب.
أكدت كل من سناء، ومنى، شقيقتا علاء عبد الفتاح نبأ الإفراج عنه، قبل أن يوثق ناشطون أول صورة لعلاء في منزله بعد قضائه سنوات في السجن.
أصدرت مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان تقريرا صادما بعنوان “قتلوا بدم بارد” يكشف لأول مرة عن وجود مقبرة جماعية في شمال سيناء أشرفت قوات الجيش المصري على إنشائها وإخفائها لسنوات، تضم مئات الرفات البشرية لمواطنين قُتلوا خارج نطاق القانون والقضاء.
في خطوة وُصفت بالتاريخية وأثارت تفاعلاً واسعاً داخل مصر وخارجها، أصدر رئيس النظام المصري، عفواً رئاسياً عن الناشط السياسي البارز علاء عبد الفتاح، الذي قضى معظم العقد الأخير خلف القضبان، ليعود اسمه مجدداً إلى واجهة المشهد السياسي والحقوقي بوصفه أحد أبرز رموز ثورة يناير وصوتاً لصراع مستمر حول الحريات والعدالة في مصر.
سليم عزوز يكتب: أعتقد أن مشكلة مصر دائما ليست في القوانين فقط، ولكن في إساءة استخدامها كذلك، وفي فلسفة السلطة من القوانين المرتبطة بالحريات. فالقانون بحسب التيارات النقدية الحديثة هو أداة في يد القوى المسيطرة، وقد كانت مصر لسنوات طويلة تحكم بقانون الطوارئ منذ أن أقره الرئيس جمال عبد الناصر، لكن القانون كنص كان يمكن التعايش معه باعتباره ظلما محدد المدة!