الظاهرة تكشف عن أزمة أخلاقية صنعتها الدولة عبر إفقار عدة مناطق في روسيا وتحويل الموت إلى تجارة مربحة. وفقا لمجلة فورين بوليسي
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie