هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت طبيبة بريطانية وصلت ضمن فريق إغاثي إلي قطاع غزة، عن وضع الأطفال المصابين بحروق شديدة وإطلاق النار على المدنيين اللذين يركضون خلف المساعدات الغذائية.
لا يجد أطفال غزة ما يطمئنهم لا في الليل ولا في النهار حيث كشفت طبيبة بريطانية ما يعيشه الصغار في رعب دائم، محرومين من أبسط حقوق الطفولة من الأمان، والغذاء، والعلاج. ومع استمرار الحصار والقصف
جوابا على سؤال: "ما الذي لاحظته أكثر، هل هم نساء أطفال رجال؟"، أجابت الطبيبة: "كنت أتوقع في بعض النواحي أن هذه كانت حالة حرب وتوقعت نوعا ما أنه سيكون هناك ربما شباب، كما تعلمين، كل أنواع الضحايا حسب المجتمع، ولكن في الواقع، ما رأيته بأغلبية ساحقة كانوا من الأطفال".
أصيبت طبيبة بريطانية بنوبة بكاء شديدة أثناء قراءتها لرسالة من مدير مستشفى الشفاء في غزة خلال وقفة احتجاجية لمناصرة سكان القطاع