هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهدت العلاقات التركية الإسرائيلية محطات متناقضة، بدأت بالاعتراف المبكر عام 1949، مرورا بالعصر الذهبي في التسعينيات الذي تميز بتعاون عسكري وأمني واسع، تفاقم التوتر بعد حرب غزة 2008 وحادثة سفينة مرمرة 2010، ثم عاد مسار التطبيع باتفاق 2016 قبل أن يتجدد التصعيد مع قرار واشنطن نقل سفارتها إلى القدس، ومع حرب غزة 2023 وما تبعها من قطيعة تجارية وقانونية، برزت القضية الفلسطينية مجددًا كأكبر عقبة تحول دون استقرار العلاقة بين أنقرة والاحتلال.
تراجعت الحكومة المكلفة من مجلس النواب الليبي عن قرارها الخاص بمنع إطلاق اللحية لضباط وأفراد وزارة الداخلية بسبب قرار مضاد لنائب قائد القيادة العامة في شرق ليبيا صدام حفتر، ما أثار تساؤلات عن نفوذ حفتر الابن على الحكومة وقراراتها وما إذا كان قراره مغازلة لأتباع المداخلة والسلفيين..
الاحتلال يصنّف مناطق شمال غرب القدس "تماسا"، ويقيد دخول الفلسطينيين بتصاريح، ما يهدد بهندسة ديمغرافية وضم فعلي تدريجي.
تقول شبكة "سي أن أن"، إن الفلسطينيين يشعرون بعدم ثقة عميقة بإدارة ترامب وخططها لمستقبل غزة، ومن غير المرجح أن يُخفف مشاركة بلير في المناقشات من مخاوفهم.
أحد مفتشي وزارة السياحة والآثار، أكد لـ"عربي21"، أن "القطعة تعود إلى (بسوسنس الأول) من ملوك (الأسرة 21)، التي حكمت الدلتا فقط، إبان (عصر الاضطراب الثالث)، وكان مقرها ناحية (صان الحجر) بمحافظة الشرقية (شمال القاهرة)، بينما كانت هناك حكومة أخرى بالأقصر".
أثارت الزيارة التي قام بها وزير الخارجية بحكومة الدبيبة الليبية الطاهر الباعو إلى اليونان والاتفاق معها على إعادة ترسيم الحدود بينهما في البحر المتوسط، بعض الأسئلة حول أهداف الخطوة وتأثيرها على علاقة الحكومة الليبية بدولة تركيا والاتفاقية البحرية معها..
يُتهم نتنياهو بالسعي لإفشال صفقة تبادل الأسرى لإطالة حرب غزة والبقاء بالسلطة رغم محاكمته بالفساد، وهو نموذج لاستغلال الزعماء للأزمات لتحقيق مكاسب سياسية، كما جسدته أعمال درامية أمريكية مثل House of Cards وScandal و24، حيث استُخدمت "الأزمات والرهائن والإرهاب كأدوات للابتزاز السياسي وتعزيز النفوذ".
في حدث أثار جدلا واسعا، ادعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تركيا حالت دون تسليم "نقش سلوان" للاحتلال الإسرائيلي، في محاولة لتثبيت الرواية الإسرائيلية حول ملكية القدس. لكن الحقائق التاريخية والتفسيرات الأثرية تكشف قصة مختلفة تماما، تؤكد أن النقش يعود للعصر الحديدي ويؤكد سيطرة المصريين القدماء على المدينة، مما يحوّل الرواية الإسرائيلية إلى محاولة لتزييف التاريخ لتبرير السيادة الاحتلالية.
قال ثلاثة أشخاص لشبكة "سي أن أن"، إن الرئيس الأمريكي ترامب، يضغط سرًا على مسؤولي الأمن القومي التابعين له منذ أشهر لإيجاد طريقة لاستعادة قاعدة باغرام من طالبان
الاستثمارات السعودية تشمل قطاع الطاقة والبنى التحتية بما يشمل الحصول على مساحات شاسعة من أراضي الأنبار والنجف والمثنى والبصرة