هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وزير المالية السوري يعلن عن فائض بالميزانية، خبراء يشككون ويعتبرونه نسبياً أو دعاية، وسط تحديات اقتصادية ضخمة بعد الحرب.
نتنياهو يصر على تنفيذ خطة احتلال غزة بهدف تدميرها رغم وجود عدد كبير من الأسرى الإسرائيليين فيها
تجري الحكومة العراقية حراكا دبلوماسيا واسعا في المنطقة في محاولة لوقف ضربة أمريكية لنحو 16 فصيلا شيعيا في البلاد
بدأت سياسة التجويع الإسرائيلية ضد قطاع غزة منذ حصار 2007، وتجلّت بوضوح مع وثيقة "الخطوط الحمراء" التي كشفتها محكمة إسرائيلية عام 2012، حيث جرى وقع جدول للسعرات الحرارية المسموح للفلسطينيين استهلاكها لتفادي المجاعة من دون السماح بحياة طبيعية، وتم بموجبه تحديد عدد الشاحنات اليومية وإدخال سلع بعينها ومنع أخرى لأسباب واهية.
السعودية ومصر، توقعان بروتوكول تعاون لدعم جهود الأمن البحري، ضمن مساعي تعزيز التعاون العسكري بين القوات البحرية في البلدين
يناقش مجلس الوزراء اللبناني، اليوم الجمعة، في قصر الرئاسة آلية تطبيق خطة "حصر السلاح بيد الدولة" على أرض الواقع، وذلك في أعقاب تكليف الجيش بإعداد خطة لتجريد حزب الله من سلاحه بحلول نهاية العام الجاري، بفعل الضغوط الأمريكية..
تواجه حكومة بريطانيا تحديات سياسية ودبلوماسية مع زيارة إسحاق هرتسوغ، رئيس دولة إسرائيل، إلى لندن الأسبوع المقبل، وسط دعوات متزايدة من نواب حزب العمال بعدم لقاء الزائر، في وقت تقترب فيه المملكة المتحدة من الاعتراف بدولة فلسطين على الساحة الدولية، ما يجعل أي اجتماع محتمل مع هرتسوغ موضع جدل حاد حول موقف لندن من الحرب الإسرائيلية على غزة ومعاناة المدنيين الفلسطينيين.
أعلن مانديلا مانديلا، حفيد الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا، التحاقه بـ"أسطول الصمود العالمي" لكسر الحصار عن قطاع غزة، في خطوة رمزية تربط بين نضال جدّه ضد الأبارتايد ودعم الفلسطينيين لمواجهة الاحتلال، فيما وصفته شخصيات فلسطينية ودولية بأنها رسالة قوية للتضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني ورفض الظلم والقمع.
يخلص التقرير إلى أن المغرب أمام تحدٍ مزدوج: تهديدات الحرب المعرفية التي تستهدف الرموز الوطنية والمؤسسات، وفي الوقت نفسه فرصة لتأكيد استقلالية سياساته، تعزيز حضوره الإفريقي، وتطوير استراتيجيات مقاومة معرفية قادرة على مواجهة مثل هذه التهديدات المستقبلية.
يعد ما يجري اليوم ليس مجرد جدل سياسي حول الضفة الغربية، بل هو اختبار وجودي لاتفاقيات التطبيع العربية مع الاحتلال. فإذا مضت حكومة نتنياهو في فرض السيادة، فإن الدول العربية المطبعة ستجد نفسها أمام خيارين أحلاهما مر: إما الاستمرار في علاقة مُكلفة شعبياً وأخلاقياً مع الاحتلال الإسرائيلي، أو التراجع عنها بما يحمله ذلك من تداعيات استراتيجية مع الولايات المتحدة والغرب.